فيا مولاي جد بالعفو وارحم عبيداً لم يزل يشكي الذنوبا
وسامح هفوتي وأجب دعائي فإنك لم تزل أبداً مجيبا
وشفِّع فيّ خير الخلق طراً نبياً لم يزل أبداً حبيبا
هو الهادي المشفّع في البرايا وكان لهم رحيماً مستجيبا
عليه من المهمين كل وقتٍ صلاة تملأ الأكوان طيبا
شكرا ميمى على المرور