فارق السن بين الزوجين

السلام عليكم



بطرح لكم موضوع قد يكون احد طرحه قبلي بس حبيت تشاركوني وتعطوني رأيكم فيه.


ايش رأيكم في الوحده اللي تتزوج واحد أصغر منها؟ هل انتم ضدها؟هل في فرق بين اللي تتزوج واحد أكبر منها وبين وحده تتزوج واحد أصغر منها؟
هل السعاده تقاس بفارق السن؟
ايش نوع المشاكل اللي راح تواجهها في نظركم؟

ليس للسن علاقه بكل هذا فلا يمنع فارق السن من الحب و التفاهم بين الزوجين , لكن يفضل مراعات الفارق العمري...والطبقي حتى تكون العلاقة أكثر تكافؤ... وبالتالي تكون أكثر نجاحا.


نصوص الشريعة الإسلامية لا تحدد سن محددة للزواج , إلا إنه خاضع لبعض القواعد والضوابط الشرعية، في أنه (لا ضرر ولا ضرار) وأن (درء المفاسد مقدم على جلب المصالح)

يفسر علماء النفس لجوء المرأة كبيرة السن إلى الارتباط بشاب يصغرها كثيراً، بأن مثل هذه المرأة لا يساورها أي قلق من حدوث حمل أو من أية مسؤولية تترتب على هذه العلاقة العاطفية، وتقدم على تلك التجربة بغرض الاستمتاع من الناحية العاطفية، وإدخال بعض التغييرات والتجديدات على حياتهن·

أما ظاهرة إقدام بعض الشباب على الارتباط بسيدات أكبر سنا فيرجع إلى أن المرأة اليوم أصبحت تمتلك فيه المال والسلطة والقوة والنفوذ، الأمر الذي دفع الكثيرين إلى البحث وراء السيدات الثريات أو ذوات النفوذ والمكانة الاجتماعية المرموقة·

يمكن يكون هذا سبب... ويمكن لأن بعض الشباب يبحث عن إمرأة قوية...مجربة وذات خبرة بالحياة ويمكن الإعتماد عليها..... بدلا عن الفتاة الساذجة واللامبالية.


المشاكل التي يمكن حدوثها بسبب هذا التباين:

التباين الشديد في القدرة الجنسية
تفشي ظاهرة الخيانة
غياب الألفة الروحية والفكرية والعاطفية والاجتماعية،

براءة

هلا والله بهالمواضيع السنعة

شوفي اختي

هالمسألة تقام وتقاس بناءا على بنية المجتمع الثقافية


يعني وشلون المجتمع يفكر

ولا تقولين مو مهم راي الناس

لأن احنا تكونا من المجتمع
اللي وضع اللبنات الاساسية في شخصيتنا هو المجتمع لأن المجتمع في الاساس أثر على اللي قبلنا واللي قبلنا ربونا على اللي تربوا عليه واللي تربوا عليه اخذوه من المجتمع اللي عاشوا فيه

>>>>>>>>>>>> وصلت الفكرة ؟؟؟

المهم
ضروري نعرف ان في اختلافات فردية وخروج عن قوانين المجتمع احيانا لأن لكل قاعدة شواذ


والسعادة ما تقاس بفارق السن شوفي السيدة خديجة والرسول صلى الله عليه وسلم

وبالنسبة للمشاكل اللي يواجهوها ممكن تقع ضمن نطاق اختلاف طريقة التفكير بينهما احساس الرجل بعدم النضوج الكافي لإعالة الاسرة واحساس المرأة بعدم القدرة على مجارات غيرها من الفتيات الصغيرات اللتي يرغب الزوج بهن كونه صغير السن


وشكرا

هل يعد فارق السن مشكلة في الزواج؟!



بحسب خبراء علم الاجتماع فان الفارق الأكبر في السن والذي لا يؤثر على العلاقة بين البشر هو عشرة سنوات كحد أعلى. فضمن هذه الحدود يكون باستطاعة الأزواج الارتباط دون أن يكون فارق السن عائقا في نجاح العلاقة الزوجية.


أما إذا كان الفارق حوالي عشرين عام فان الزواج حتما يكون غير متوافق ، فعلى سبيل المثال من ناحية العمل يكون الطرف الأصغر في بداية تأسيس مهنة بينما يكون الطرف الأكبر يفكر في التقاعد إن لم يكن تقاعد فعلا.
لكن المشكلة الحقيقة عند الأزواج الذين يتمتعون بفارق كبير في السن بينهما تبدأ في مراحل متقدمة من الحياة الزوجية أي بعد انقضاء عشرين سنة على الزواج فبينما يكون الطرف الأكبر يشعر بقرب نهاية المشوار ويبدأ بالاستعداد لمغادرة الدنيا يكون الطرف الأصغر مفعما بالحياة ويرغب بممارسة نشاطاته العادية في الحياة مما يخلق فجوة كبيرة بين الطرفين.
لذلك غالبا ما نرى الكثير من المشاكل تظهر بين الأزواج الذين يتمتعون بفارق كبير في السن بينهما إلا أن ذلك في النهاية لا يمكن أخذه على إطلاقه حيث نجد مثلا بعض الرجال الكبار في السن يفضل الارتباط بفتاة صغيرة في السن في ليستمتع بشيخوخته كما نرى بعض الفتيات الصغيرات ينجذبن إلى رجال في أعمار آبائهن وذلك إما بحثا عن الحنان أو عن المقدرة المالية. لكن هذه العلاقات لا تعدو أن تكون مصالح متبادلة وعامل الحب فيها غير ذي أهمية لذلك فهي لا تعد مقياسا لمدى نجاح العلاقات الزوجية ذات فارق السن الكبير.
هذا ومن جانب آخر، وعلى الرغم من أن الكثير من الأزواج يتوق إلى حياة سعيدة ومستقرة وآمنة إلا أن عددا قليلا منهم ينجح في الحفاظ على العلاقة الزوجية والبقاء معا لفترة طويلة قبل أن تعصف الأزمات بهذه العلاقة وتلوح في الأفق بوادر الانفصال بين طرفيها.
ولان طبيعة الحياة العصرية المتشابكة والمعقدة لم تعد توفر سوى القليل من أطر العمل الثابتة والحلول الكفيلة بإطالة أمد العلاقة الزوجية مقارنة بما كان عليه الحال في المجتمعات التقليدية، فإنه بات من الضروري صياغة قواعد جديدة لابد من مراعاتها إن أراد الزوجان الإبقاء على العلاقة بينهما.
ومن أهم هذه القواعد، قدرة كل طرف على أن يصغي جيدا للطرف الآخر وأن يبدي مرونة كبيرة في التسامح والعفو فضلا عن استعداد الزوجين لتخصيص جزء من وقتهما يقضيانه معا بعيدا عن الآخرين.
وتعتقد جيسلا دراير أخصائية العلاقات الأسرية من بون في ألمانيا أن الرجال والنساء في المجتمع المعاصر يتوقعون الكثير من شركاء حياتهم وهم في الوقت ذاته أكثر استعدادا لانهاء العلاقة والاعتقاد باستحالة استمرارها عند مواجهة أول مشكلة.
وتقول دراير إن ثمة خطأ كبيرا يقع فيه الزوجان وهو تركيز الاهتمام في أغلب الأحوال على حياتهما أو عمل كل منهما أو هواياته وبحيث لا يخصصان الوقت الكافي لعلاقاتهما بجوانبها المختلفة.
ويوضح هانز يلوشيك وهو مؤلف كتاب عن الحب الرومانسي إن معنى الحب أكبر بكثير من الانجذاب الجنسي الأولي رغم أهمية هذا العامل.
وقال يلوشيك "الوقوع في الحب هو رؤية لما يمكن أن يحدث بين رجل وامرأة لكن من الخطأ الاعتقاد أن ذلك هو نهاية المطاف".
ويقدم المؤلف عدة نصائح لنجاح العلاقة بين الزوجين أو شريكي الحياة من أهمها التأكيد على الجوانب الإيجابية في العلاقة التي يوجد ثمة خطر حقيقي من أن تتوارى بمرور الزمن في العلاقات الطويلة تاركة الساحة للجوانب السلبية.
ويشير عالم النفس جونتر كوينج الذي ينظم ندوات حول العلاقة الزوجية إلى أن السبيل الوحيد لإطالة أمد العلاقة هو أن يخصص طرفاها وقتا للالتقاء بعيدا عن مشاغل الحياة وهمومها بشكل يومي.

إقتباس   اقتباس من مشاركة الفارس الاخير هل يعد فارق السن مشكلة في الزواج؟! بحسب خبراء علم الاجتماع فان الفارق الأكبر في السن والذي لا يؤثر على العلاقة بين البشر هو عشرة سنوات كحد أعلى. فضمن هذه الحدود يكون باستطاعة الأزواج الارتباط دون أن يكون فارق السن عائقا في نجاح العلاقة الزوجية. أما إذا كان الفارق حوالي عشرين عام فان الزواج حتما يكون غير متوافق ، فعلى سبيل المثال من ناحية العمل يكون الطرف الأصغر في بداية تأسيس مهنة بينما يكون الطرف الأكبر يفكر في التقاعد إن لم يكن تقاعد فعلا. لكن المشكلة الحقيقة عند الأزواج الذين يتمتعون بفارق كبير في السن بينهما تبدأ في مراحل متقدمة من الحياة الزوجية أي بعد انقضاء عشرين سنة على الزواج فبينما يكون الطرف الأكبر يشعر بقرب نهاية المشوار ويبدأ بالاستعداد لمغادرة الدنيا يكون الطرف الأصغر مفعما بالحياة ويرغب بممارسة نشاطاته العادية في الحياة مما يخلق فجوة كبيرة بين الطرفين. لذلك غالبا ما نرى الكثير من المشاكل تظهر بين الأزواج الذين يتمتعون بفارق كبير في السن بينهما إلا أن ذلك في النهاية لا يمكن أخذه على إطلاقه حيث نجد مثلا بعض الرجال الكبار في السن يفضل الارتباط بفتاة صغيرة في السن في ليستمتع بشيخوخته كما نرى بعض الفتيات الصغيرات ينجذبن إلى رجال في أعمار آبائهن وذلك إما بحثا عن الحنان أو عن المقدرة المالية. لكن هذه العلاقات لا تعدو أن تكون مصالح متبادلة وعامل الحب فيها غير ذي أهمية لذلك فهي لا تعد مقياسا لمدى نجاح العلاقات الزوجية ذات فارق السن الكبير. هذا ومن جانب آخر، وعلى الرغم من أن الكثير من الأزواج يتوق إلى حياة سعيدة ومستقرة وآمنة إلا أن عددا قليلا منهم ينجح في الحفاظ على العلاقة الزوجية والبقاء معا لفترة طويلة قبل أن تعصف الأزمات بهذه العلاقة وتلوح في الأفق بوادر الانفصال بين طرفيها. ولان طبيعة الحياة العصرية المتشابكة والمعقدة لم تعد توفر سوى القليل من أطر العمل الثابتة والحلول الكفيلة بإطالة أمد العلاقة الزوجية مقارنة بما كان عليه الحال في المجتمعات التقليدية، فإنه بات من الضروري صياغة قواعد جديدة لابد من مراعاتها إن أراد الزوجان الإبقاء على العلاقة بينهما. ومن أهم هذه القواعد، قدرة كل طرف على أن يصغي جيدا للطرف الآخر وأن يبدي مرونة كبيرة في التسامح والعفو فضلا عن استعداد الزوجين لتخصيص جزء من وقتهما يقضيانه معا بعيدا عن الآخرين. وتعتقد جيسلا دراير أخصائية العلاقات الأسرية من بون في ألمانيا أن الرجال والنساء في المجتمع المعاصر يتوقعون الكثير من شركاء حياتهم وهم في الوقت ذاته أكثر استعدادا لانهاء العلاقة والاعتقاد باستحالة استمرارها عند مواجهة أول مشكلة. وتقول دراير إن ثمة خطأ كبيرا يقع فيه الزوجان وهو تركيز الاهتمام في أغلب الأحوال على حياتهما أو عمل كل منهما أو هواياته وبحيث لا يخصصان الوقت الكافي لعلاقاتهما بجوانبها المختلفة. ويوضح هانز يلوشيك وهو مؤلف كتاب عن الحب الرومانسي إن معنى الحب أكبر بكثير من الانجذاب الجنسي الأولي رغم أهمية هذا العامل. وقال يلوشيك "الوقوع في الحب هو رؤية لما يمكن أن يحدث بين رجل وامرأة لكن من الخطأ الاعتقاد أن ذلك هو نهاية المطاف". ويقدم المؤلف عدة نصائح لنجاح العلاقة بين الزوجين أو شريكي الحياة من أهمها التأكيد على الجوانب الإيجابية في العلاقة التي يوجد ثمة خطر حقيقي من أن تتوارى بمرور الزمن في العلاقات الطويلة تاركة الساحة للجوانب السلبية. ويشير عالم النفس جونتر كوينج الذي ينظم ندوات حول العلاقة الزوجية إلى أن السبيل الوحيد لإطالة أمد العلاقة هو أن يخصص طرفاها وقتا للالتقاء بعيدا عن مشاغل الحياة وهمومها بشكل يومي.

أخي الفارس الأخير

مشكور على المشاركه

وكلامك جميل جدا

الله يعطيك العافية براءة على هذا الموضوع الذي يستحق بالفعل النقاش

هناك إختلافات بين الرجال والبنات ، ففارق السن لا يمنع من السعادة والحب ولكن من الأفضل



أن يكون فارق السن قصيرا أي لا يتعدى سنتين أو ثلاث ..... ويفضل أن يكون الزوج أكبر من

الزوجه ،،،،،، وشكرا لكم

براءة ...
موضوع يستحق النقاش وتبين وجهات النظر المختلفة حوله ...

انا عن نفسي شخصيا ارى ان فارق السن الكبير بين الزوجين يشكل اهم احد اسباب الخلافات الزوجية وعدم القدرة على الانسجام ...

خلينا نذكر مثلا اذا كان مثلا الزوج يكبر الزوجة ب13 او 15 او 20 سنة مثلا ...
من المؤكد ان وجهات النظر والاراء بينهم ستكون مختلفة فلا تستطيع بنت العشرين من العمر مثلا ان تنسجم مع رجل الاربعين ...لان تفكيرها مازال يقتصر على فترة حياتها البسيطة وتجاربها القليلة وخبرتها النادرة في الحياة ..وبحكم عمر الزوج الكبير واللي عاش 40 سنة من عمره في تجارب اكيد تفكيره راح يكون مختلف ولن يستطيع مجاراتها في افكارها ...وطبعا الكثير من الخلافات حول كل شئ ..

اما اذا كان الزوج يصغر الزوجة فهنا هي المصيبة الكبرى ...بصراحة افضل البقاء بلا زواج ولاأتزوج واحد اصغر مني سنا ..مهما كان مقدار حبه لي سأظل احس اني امه مو زوجته ههههههه

واترك باقي النقاش للاخوة ..واكيد النقاش مايخلص حول هذا الموضوع ...

أظن الأخ (الفارس الأخير) كفى ووفى في موضوع النقاش من وجهة نظر اجتماعية
فالمفروض أن الرجل يجب أن يكون أكبر من المرأة لا العكس...وأيضا يجب ان لا يكونوا في نفس السن...لأن علامات كبر السن لدى المرأة تظهر بشكل أسرع من الرجل...فمثلا نجد الزوجة ذات الخامسة والأربعين قد ظهرت عليها علامات الشيخوخة ودخلت مرحلة سن اليأس...أما الرجل في نفس السن نجده في كامل لياقته وحيويته...


ولــكن يجب ان نراعي أن لا يكون فارق السن كبيرا بين الزوجين وذلك منعا لأي أختلافات في التفكير وأسلوب الحياة..بل يفضل أن يكون الرجل أكبر من المرأة تقريبا 5 سنوات...

إقتباس   اقتباس من مشاركة صاحبة المبادئ أظن الأخ (الفارس الأخير) كفى ووفى في موضوع النقاش من وجهة نظر اجتماعية فالمفروض أن الرجل يجب أن يكون أكبر من المرأة لا العكس...وأيضا يجب ان لا يكونوا في نفس السن...لأن علامات كبر السن لدى المرأة تظهر بشكل أسرع من الرجل...فمثلا نجد الزوجة ذات الخامسة والأربعين قد ظهرت عليها علامات الشيخوخة ودخلت مرحلة سن اليأس...أما الرجل في نفس السن نجده في كامل لياقته وحيويته... ولــكن يجب ان نراعي أن لا يكون فارق السن كبيرا بين الزوجين وذلك منعا لأي أختلافات في التفكير وأسلوب الحياة..بل يفضل أن يكون الرجل أكبر من المرأة تقريبا 5 سنوات...

شكرا على المشاركة وابدأ وجهة نظرك

بس انا مو معك ان الرجل لازم يكون أكبر من المرأه.
أحيانا ما يتفق تفكير الرجل مع المرأه حتى لو كان اكبر منها ومن واقع التجارب اللي شفتها الحب والتفاهم اهم شيء.
في نفس الوقت انا ما اقول وحده عمرها 20 تتزوج واحد عمره 45 او 50 في هذا احس انها بتكون ما مرتاحه كثير لانه تفكيرها بيكون غير عن تفكيره تماما بس بعد التفاهم اهم شيء.

إقتباس   اقتباس من مشاركة براءه شكرا على المشاركة وابدأ وجهة نظرك بس انا مو معك ان الرجل لازم يكون أكبر من المرأه. أحيانا ما يتفق تفكير الرجل مع المرأه حتى لو كان اكبر منها ومن واقع التجارب اللي شفتها الحب والتفاهم اهم شيء. في نفس الوقت انا ما اقول وحده عمرها 20 تتزوج واحد عمره 45 او 50 في هذا احس انها بتكون ما مرتاحه كثير لانه تفكيرها بيكون غير عن تفكيره تماما بس بعد التفاهم اهم شيء.

أنا لست ضد أن يتزوج الرجل من أحبها والعكس بدون النظر إلى الفارق العمري بينهما...ولكن من الأفضل أن يراعى الفرق في السن تحسبا لأي أختلافات مستقبلا...

إقتباس   اقتباس من مشاركة نور الجنوب براءة ... موضوع يستحق النقاش وتبين وجهات النظر المختلفة حوله ... انا عن نفسي شخصيا ارى ان فارق السن الكبير بين الزوجين يشكل اهم احد اسباب الخلافات الزوجية وعدم القدرة على الانسجام ... خلينا نذكر مثلا اذا كان مثلا الزوج يكبر الزوجة ب13 او 15 او 20 سنة مثلا ... من المؤكد ان وجهات النظر والاراء بينهم ستكون مختلفة فلا تستطيع بنت العشرين من العمر مثلا ان تنسجم مع رجل الاربعين ...لان تفكيرها مازال يقتصر على فترة حياتها البسيطة وتجاربها القليلة وخبرتها النادرة في الحياة ..وبحكم عمر الزوج الكبير واللي عاش 40 سنة من عمره في تجارب اكيد تفكيره راح يكون مختلف ولن يستطيع مجاراتها في افكارها ...وطبعا الكثير من الخلافات حول كل شئ .. اما اذا كان الزوج يصغر الزوجة فهنا هي المصيبة الكبرى ...بصراحة افضل البقاء بلا زواج ولاأتزوج واحد اصغر مني سنا ..مهما كان مقدار حبه لي سأظل احس اني امه مو زوجته ههههههه واترك باقي النقاش للاخوة ..واكيد النقاش مايخلص حول هذا الموضوع ...

اختي نور الجنوب

الحب والتفاهم ما يعرف السن.
وانا شخصيا اذا احدأصغر مني حبني وقدرني وعرف قيمتي وتقدم لاهلي ما راح أرفض.
يعني لو أحد أكبر مني تقدم لي هل 100% بكون سعيده لانه أكبر مني.


وكل واحد ووجهة نظره

شكرا على مرورك الجميل

نور الجنوب.... الرجل دايما يبحث عن إمرأة .. يشوف فيها صفات أمه أو النقيض من هذه الصفات.
الواقع أن كل الرجال وبشهادة الزوجات لديهم هذا الحنين الذي يتحول أحيانا إلى شيء يغضبهن ويثير أعصابهن حين يفرغ هذا الحنين من كل حمولته الشاعرية والرومانسية ويأخذ هذا الحنين لبوس النكاية في الزوجات اللاتي لسن ببراعة ولا قوة أمهات الأزواج... "فكل فتى بأمه معجب"

للعلم يابراءه

زوجتي تكبرني سنا وبسنتين...

والحمد لله في نعمه جميله من الرب عز وجل بالسعاده وراحة البال...



وهذا يعتمد على من يكون الزوج ومن تكون الزوجه..

وتتدخل التربيه والنشأه وثقافة الشخص وطريقة تفكيره
وايضا درجه ايمانه وقوته في القلب

فنحن معاشر المسلمين نختلف عن البقيه في علاقاتنا
وهناك ضوابط وروابط تضبطنا وتربطنا ببعض

فالفارق في السن لايعني ان الزوجان لن يتفاهمان ولن يصلحان لبعض..

ولاكن يبقى هناك مراعات حدود هذا الفارق في السن
اكان المرأه اكبر من الزوج او العكس..

موضوع قيم بس من وجهة نظري ان الرأي فيه يعتمد على مدى قناعات الشخص ..

ومدى تقبله للفكرة ومقدرته على الانسجام مع الطرف الاخر برغم الفارق السني بينهما ..

تشكرون على الموضوع ..

يمكن اذا الزوجه كانت اكبر من الزوج بوااايد يمكن بيحس بمشااكل ...او يمكن بيكون التفكير والعقل غييير ..وبعدين شيء معروووف دوووم يكون الزوج اكبر ..
واذا كان الزوج اصغر من الزوجه بشوي يعني سنه او سنتين يمكن بيكون حياة عاديه



اما العكس اذا كان الزوجه اصغر من الزوج بشوي هذي حياة العاديه اللي يعيشها وااايدين
اما اذا كانت الزوجه اصغر من الزوج بوااايد بيكون نفس المشاكل.. يمكن لانه الزوجه ما تقدر تهتم بمشاكل البيت.. ويمكن البنت ما تعرف علاقات الزوجيه..
وبعدين كلهم عندنا يقولون تزوجو يوم يكون اعماركم 30 ..


بس انا براي الواحد يكون اكبر من الوحده هذي احسن شيء
اما الشرح بالتفصيل انا ما اعرف
بعدني ما عشت حياة زوجيه


عـ العموم شكرا