|
شعر و أدب واحة من الخيال والحقيقة ونشر المشاعر النبيلة الهـادفة من شعر وخواطر وروايات |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
د. إسلام الصادى ينزف( ديوان بينى وبين نفسي)
د. إسلام الصادى ينزف( ديوان بينى وبين نفسي) أبيات حربية نورانية تمحو الأفكار الإرهابية:- للدكتور الشاعر إسلام الصادى مصر ديوان حربي وطني ،و عاطفي و ديني ( بيني و بين نفسي) لنخلة الشعراء المثمرة رُطباً سكر،و أبداً. ****عشرون وليداً جديداً كالورد السعيد ، و أربعة للشاعر المصري دكتور إسلام أحمد الصادى أستاذ الأدب الإنجليزى بآداب المنصورة المدينة الملهمة المعمورة الجسورة الأميرة ،و التى يغسل القمر قلبها بالنور كل ليلة معي على كوبري قصر النيل الملكى الجميل. فى شوارع البلاد يفتك قلب شاعرنا بالإرهاب و الإرهابيين ، بأن ألقاهم فى نيران حبه للوطن ، ثم أطلق قلمه الرصاصات الفكرية على رؤوس أفكارهم المهلكة فقضى على الفكر التكفيرى بالحرف النورانى التفكيرى و بذلك ساعد الجيش، و الشرطة ، و أنقذ مصر و العرب مِن ثمار ، و جذور الإرهاب. أهداني قلب الشاعر الدكتور الأثير دش إسلام الصادي نسخة مِن منتوجه القلبي الجديد البلوري السمائي ، و اللؤلؤي و الفريد . الديوان شريان الوطنية فى الطريق للعواصم ،و الريف يتقدمه الفرسان الطائرون السمائيون المنيريون الشجعان . و رأيت الشرايين الكونية ،و الأوردة تخرج مِن القلوب حاملة الرايات ،و الطبول ،و الأعلام لتستقبل إنتاج خير الأقلام ,و الأعلام. فى موكبٍ كوكبٍ يعج بالأطفال ,و الجمال ,و الكمال لينشر نور العز، و يمحو الإذلال. فهذا الديوان الماسي المفعم بالوطنية ،و التدين ،و الإحساسِ خرج من القلب النوراني السمائي ليدخل فى الشرايين ،و الأوردة فى مراكب نوحية مذهلة لم تر البشرية مثلها أبداً. 2 أنا أبد بالعنوان أولاً : و هو (بينى و بين نفسي). لا سيادة الشاعر سيد الشِعر فالديوان أصبح بين القلب ،و القلوب. بين المنصورة جميلة القارات و بين باقي المخلوقات. أيها الشاعر الشهم قد قلت لأمريكا و للعالم بعدنا:- 2 وسترخص الأعمار و الغالي فدا أنسام مصر مصر التى غفرت و تغفر دون تثريب و عذر فهنا الشاعر الجيشي المسلح بالمحبة ارتفعت محبته لوطنه فوق شعراء العالم ، و الزعماء ، و الشهداء مجتمعين . فقد رخصت روحه من أجل نسيم مصر و هذا ردع رعبي رائع للأعداء .فلا مقدرة لهم بالتفكير ،و الكيد ،و التدبير لبلد فيها مثل هذا الشاعر الذى هو عنترة العبسى الأول مكرر صاحب القلب الأسدى، و اليد الفهدية ،و الأصابع السيفية لأعداء وطنه. مصر التى غفرت فعلا فمصر هى الكبرى للأمة العربية قد غفرت الحماقات من بعض الصغار ،و الدويلات. مصرنا تحمى ،و تساعد ،و تعلم ،و تعالج بلا دولارات. ثم يجري نهر الشعر الأخضر القلبي ،و يصل للبيت الذي يقول - (و حسرتا ممن يصلى للريال أو للدولار - ولأجله راح يفتى ليس يأبه للخطر. - و يبرر الدم إذ يسيل بغير ذنب ينتظر - و يعيش بين ظهورنا وولاؤه لغريب ظهر.) هنا ترفع الملائك فى السموات ،و أحرار التاريخ الرايات لجوهرى الأبيات ،و الكلمات . و كذلك أجهزة معلومات ،و الملوك، و القيادات. هنا فى الأبيات الآلاف من الحروف النيرات التى تمحو الفتاوى التكفيرية الإرهابية الصادرة بالرشا. ***فى ملكة الكنوز الأدبية يقتل الشاعر الذهبي الفكرة الداعشية بفكرة نور تمحق الملتحين الظالمين للأبد، و تريح الشعوب منهم ،و تلك أهم نقطة فالأمن قد يقتل مسلح مجرم ،و هذا سهل لكن الأصعب قتل الفكرة ،و قد قتلها الشاعر المتدين بكلمات خنجرية. *** ثم تدخل علينا مرتدية الثوب الفردوسي قصيدة( أى فن). و فيها تدمع عيون حروف الشاعر عن حالة الغناء بالنهود ،و بالأفخاذ المنتوفة العارية فيقول (رباه إنى قد أجن مما يسمى اليوم فن في كل يوم مزحة فقر بلفظى وأنت الغني فيها السخافة كل لون تأتى علينا نسوة ضلوا معانى كل فن البعض منهن رائع ظن التعرى تاج عين) قتال ضار بالكلمات ضد إفساد الأخلاق ،و تدمير قوة مصر الناعمة . هنا الشاعر ي بالقلم القلبي بالحرف فيقضى على القبح ،و القبيحين ، و التغني بالتعري ،و الملابس النصف داخلية الملونة. وينثر أعياد الجمال على العالمين. ما أروعها من أبيات حربية فنية بلا سلاح روسي أو أمريكي أو قريشي أو فرعوني،و بلا جروح بلا مصابين بلا ألم ،و بلا خسائر. وفى قصيدته الساحرة ،و السحرية (سر أنت) يغرد بلبل قلب الشاعر من على شجرة الوطنية و الوطن العربي فيقول:- ***(ظننت بأننى بعقلى غني و لما رأيتك حيرتني و أربكتنى و أنهكتني و مهما وصفت أري أننى فقير بلفظى و أنت الغني) فبعد الانتصارات على أفكار رجال تورا بورا ،و قندهار،و تهذيب ،و تتويب الفنانين العرايا بالأنوار.. ***يسقط قلب الشاعر فى بحار عاطفية سحيقة الأعماق فينهكه الغرام البحري ، و تتطلع له بعطف الغيوم فتذهب للمحبوبة ،و تشرح لها الأيام العصيبة بدونها حتى تأتلف الأرواح للصباح ،و تغمر القلوب ،و الشعوب العربية الأفراح على يد الشاعر البلبلي الصداح ******يكره شرق قلب الشاعر الفذ ما يتعرض له الدين من سطوٍ ، و انحراف على يد فئة سوداء ضالة ، و مضلة , و تلبس العمامة ، و تُحرض على الفتن ، و اغتيال الوطن ليوم القيامة ، فقال قلب الشاكر إسلام :- ألق العمامة و الغطر**** قلبي تشقق و انفطر أظهر حقيقة معدن**** خطأ حسبناه تبر ثم يرفع الشاعر السياط الأدبية ، دفاعاً عن الشعب ، وألهب ظهورهم بالقول الصادق فقال:- و ظننت أنك باشتغالك بالمواهب و الدرر ستنال شيئاً من نفيس الدر يرفع ما انحدر لكن ظلام القلب قد يعمى البصيرة و البصر و هنا يؤذن قلب الشاعر وسط ظلم و ظلام المستشيخيين و يقول أن حب مصر ، و الإخلاص لأرضها ، و ثمرها ، و نيلها مبدأ منِ مبادئ دين السلام مقتديا بحب نبي الإسلام لمكة المكرمة عبداللطيف أحمد فؤاد |
مشاركة الموضوع: |
|
عناوين مشابهه | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | ردود | آخر مشاركة |
الشاعر دكتور اسلام الصادى ينتج ديواناً ياقوتياً لسنا كأى اثنين | عبداللطيف أحمد فؤاد | شعر و أدب | 0 | 31/01/2021 03:47 PM |
تطبيق نغمات إنتظار الشادي | سمير كمال | الأرشيف | 0 | 11/02/2016 01:47 PM |
الاحترام الزايد | سمير كمال | الأرشيف | 0 | 24/08/2015 05:35 PM |
من ديوان الشافعي | alanfal | شعر و أدب | 4 | 08/04/2011 09:27 PM |
الآذان بصوت الفنان العالمي يوسف إسلام, ( كات ستيفنس سابقا) | mounir_islah | ألحان التقوى | 3 | 16/05/2007 05:47 AM |
|