لم تخطئ ..ولكن دليل عذريتها غير موجود !!!!!!!! مهم

حين تظلم الدنيا فجأة في وجهها

حين تغدو أحلامها كامرأة سراب

حين يلقي لها الزمن تهم لم تكن في يوم من الأيام مسؤلة عنها


ماذا تفعل ؟!!!!

وأنت أيها الرجل
ماذا تفعل
إذا اكتشفت في ليلة زفافك أن زوجتك قد فقدت عذريتها ( غشاء البكارة) ,,, كيف ستتصرف معها ؟
وقد عشت معها سنة قبل الزواج وأنت واثق فيها كل الثقة ولكن ماذا تفعل إنك في هذه الليلة المؤلمة تفقد النشوة التي يشعر بها كل الرجال , تفقد إحساسك بالرجولة

أنا لا أقصد تلك الأصناف من النساء التي وقعت في خطيئة , ولكني أقصد النساء التي تتعرض لمثل هذا الموقف وهي متأكدة من أنه لم يلمسها رجل قبل زوجها ولكن دليل عذريتها غير موجود ....ومن حق الرجل أن يسأل ...ومن حقها هي كذلك أن تجيب وأن تدافع عن نفسها ....ولكن هل سيسمعها هذا الزوج !!!!!!!



كم سمعنا عن نساء طلقن في أول ليلة ولهذا السبب ....مع أن المرأةأصبحت معرضة في حياتها لمواقف كثيرة من الممكن أن يزول خلالها دليل عذريتها .....


أتمنى أن أسمع رأي الرجال في هذا الموضوع وكيف سيكون موقفهم إذا تعرضوا له يوم ما ....وكذلك رأي النساء .

هل للمراءه ان تفقد عذريتها من دون سبب ؟
ام هو عيب خلقي منذ الولاده ؟
وهل من الممكن ان شخصا يعيش مع وحده سنة كامله دون ما تفصح له بالعيب او الخلل اللذي بها فهو شيئ مهم جدا عندالمراءه وان لم يكن هذا الموضوع للمراءه غير مهم فاذن لماذا يذكر في عقد الزواج بالبكر ؟
والكلام في هذا الموضوع الجيد والحساس يطيل ولكن انا بصراحة مع الرجل باي قرار يتخذه فهو مصيب ليس من ناحية القسوة على المراءه ولكن لاحقاق الحق .



شكرا لك على الموضوع الصريح واللذي من الممكن ان يصدم به كل شاب واحييك على طرح مثل هذه المواضيع المفيده واللتي من الممكن ان تعالج من خلال المناقشه دون ان نخجل منها

مشكووووووووور على ردك

لكن المراءه هالايام ممكن ان تفقد غشاء البكاره بكل سهووله ابسط مثال (الرياضه, ركوب الخيل)وحتى ركوب الدراجه

العفو واشكرك على التوضيح
لك مني اجمل تحياتي

المشارك المحترم/ مشاعل

لقد دمجت السؤالين في رد واحد
يرجى الإطلاع على الرد على السؤالين بالتفصيل
في موضوع
هل تتزوج من إمرأة مطلقة

وهذه نبذه قليلة من الرد

المنظور العلمي



ثبت علمياً ان غشاء البكارة من نوعين احدهما ينزف دماً عند الايلاج
والاخر لا ينزف دماً فكثير من النساء يظلمن عند هذه الحقيقة العلمية
وفي نفس الوقت على النساء ان يتورعن من إستغلال هذه الحقيقة
وان الغشاء في بعض الحالات النادرة ((الخلقية)) لا يتوفر وفي بعض الاحيان يزول ببعض الانشطة كالرياضة وركوب الدراجة وغيرها .

لذلك فأن الذين يتمسكون بهذا العذر عليهم ان يتفقهوا بهذه الحقائق.