قصص جرائم خلفت أشباح ..من بلاد الضباب..إبداعي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


سأختصر اليوم بعض القصص المرعبة والجرائم التي ارتكبت في ظلمة الليل.وأتمنى لكم الاستمتاع بالحكايات الغريبة..وعاد ما قصص تراهن يخوفن

القصة الأولى : ضحايا لاندرو المجرم الفرنسي ...ما نروم عليه تراه يذبح من غير تفاهم..

قيل إنهم كانوا الأشباح يهيمون في غابة *رامبوليه*. والتي لا تبعد كثيرا عن فيلته الشهيرة *إرميتاج* حيث أعتاد أن يغوي النساء ثم يقتلهن لأجل القليل من المال أو المصاغ.. طالع حرامي وما عنده تفاهم بالمرة ههههه....
ولقد أدين لاندرو بقتل الكثير من النساء وأعدم في عام 1922. ولعدة سنوات بعد إعدامه أستمر اكتشاف الجثث، وهناك بالغابة سمع الكثير من الناس العويل المخيف المرعب في غابة *رامبوليه*. واااااابوي ما صريخ عاد بو تسمعه مرة شعر الجسم يوقف مثل سنور بو يضارب...
وعاد لاندروم إلى مسرح جرائمه السابقة كروح شريرة تدخل في أجساد أناس أبرياء. هذا ما كافينه بحياته مأذي خلق الله حتى بعد موته راح حال الأحياء والله حالة... وتدفعهم لارتكاب تلك الجرائم التي اكتشفت بعد إعدامه...صح أنه شبح مؤذي وما عنده سالفة ...وهذه الخرافات على الأقل تفسر سبب بقاء تلك الجرائم غامضا...

القصة الثانية : ديك توربين السفاح ...لا تحسبوه ديك ودجاجة هذا مال عصابة ما يتفاهم البر

فقد كان يضرب ضحاياه ويعذبهم بقسوة لا تعرف الرحمة.. المتعلم تيكواندو ويجرب في ناس ههههه...في أحدى المرات حطم جمجمة مزارع عجوز ثم صب الماء المغلي فوق رأسه... وبعد يقتل بأكشن وااابوي منه...
وفي حادثة أخرى،بعد أن جوبه برفض امرأة عجوز أن تكشف مكان وجود أشيائها الثمينة.وضع السيدة العجوز المسكينة فوق النار إلى أن ماتت... شكله رأسه يابس وما عنده بارض حال عجايز...ولقد شنق تروبين في *يورك* عام 1739 بقفزه عن السلم المخصص للأعدام...شافوه عنيد ما باغي حد يمسه شكله مال قب ضرابة...
ولكن يبدو أنه لم يلق الترحاب في العالم الآخر، لأن شبحه المعذب كان يشاهد راكبا على جواد في بلدة *لايتون* والمرأة التي شواها فوق النار متعلقة بظهره...يستاهل غابت عينه حارق الحرمة خلاها مشكاك لين ما قالت بس...حرصووه بعد باقي واحد نوبة ما صاحي تشة

القصة الثالثة : جاك السفاح...هذا بو مدوخ العالم ومندس عنهم

سبب أكبر الجرائم إثارة في القرن التاسع العشر،وكان هذا في عام 1888.وكان من الطبيعي أن تظهر بعد تلك الجرائم قصص ظهور الأشباح.فقد شوهدت امرأة دون رأس تجلس ليلة بعد ليلة على الجدار في شارع *هانيوري* في الموقع الذي قتلت فيه آن تشابمان وثم تشويه جسدها وبتر رأسها بطريقة وحشية على يد جاك السفاح..هذا أكيد يشتغل بالمسلخة واااامو
وفي مقاطعة *ميللر* حيث قتل جاك آخر ضحية معروفة له، ماري كيللي أخذت صدى صيحاتها الشبحية تسمع لمدة طويلة... تجرب صوتها لااه ههههه ...


ومن الطبيعي أن نلاحظ أن طريقة ارتكابه الجرائم كان يوحي بنوع من الطقوس في طريقة تدبير ليس فقط ترتيب ما تمتلكه الضحية من النساء المقتولات بل أيضا بترتيب الأعضاء التي يستأصلها من أجسادهن ..ياربي منه بعده طالع منسق زهور ولا كيف...ومع ذلك لم يلق القبض عليه أبدا.


وهذه بعض القصص البسيطة قد سردتها بشكل سريع عذرا على الأسلوب البسيط ولكن أتمنى أن تنال على أعجابكم وعاد إلحين أخليكم بروحكم تقرأوها بهدوءءءء


ملاحظة: لقد نقلته من المصدر كتاب قديم لدي من سلسلة أروع قصص الرعب والتشويق *سوفنير*...ولكن كتبته بأسلوبي الفكاهي.... نيهاهاهاهاهاهاهاهاها