عمانيات عمانيات
عودة   عمانيات > معرفة وتطوير > كنز المعرفة والبحوث
مواضيع اليوم
كنز المعرفة والبحوث معلومات علمية، كتب، جيولوجيا، قضايا بيئية وبحوث تطويرية

عمانيات   عمانيات
 
 
خيارات الموضوع ابحث بهذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03/02/2011, 12:43 PM
pcac
هــادف
 
السلام ماضي يعلن سقوط العولمة الاستعمارية الكوكبية وبدء انتفاضة فجر الحرية











ألأمة المقاومة هي الأمة المنتصرة في حرب الوجود.



ARABIC-ENGLISH



ماضي يعلن: سقوط العولمة الكوكبية الاستعمارية وادواتها وبداية عصر عربي وغربي شعبي مقاوم وبدء انتفاضة فجر الحرية في كل انحاء العالم العربي


ومبشرا بقرب انتهاء حصار غزة هاشم والصمود وداعيا الجاليات العربية والاسلامية في بلاد المهجر والاغتراب للاعتصام اليومي امام سفارات مصر حتى نجاح الثورة ويعلن عن دعم الحركة العالمية للاحتجاجات المزمع اقامتها في الجزائر وسوريا والبحرين واليمن خلال شهر شباط2011


جاء هذا في رسالة وجهها رئيس الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الاميركية والصهيونية الاخ المجاهد فادي ماضي الى الشعوب العربية كافة ومؤكدا فرط الشراكة الحقيقية التي كانت قائمة بين أنظمة الحكم العربية وإسرائيل والقطب الأمريكي في إرساء اتفاقيات الاستسلام ومحاربة الوضع العربي المقاوم.

وفي موضع حث كافة كوادر ومناصري الحركة العالمية بالمشاركة الفعلية في انشطة الثورة المصرية والجزائرية واليمنية والاردنية تابع وهو ما يؤكد أيضاً سقوط اتفاقيات التسوية العربية وكل دعاة التسوية مع هذا الكيان الصهيوني، الذي أثبت في مصر وتونس والضفة والاردن وباقي ادواته في العالم العربي والاسلامي عدم استعداده للانخراط في المنطقة العربية في إطار دولة فلسطينية علمانية ديمقراطية بل والاستمرار في عدوانيته العنصرية الصهيونية وتحالفه مع الإمبرياليات العالمية ضد الشعوب العربية...

بالمقابل أتت هذه الثورات المباركة المتتالية في مصر وتونس لتزرع الأمل في نفوس الشعب العربي وتأكد أهمية قوة الإرادة والعمل المنظم في استرجاع سلطة الشعب. وأن المقاومة ممكنة وقادرة على دحر الاحتلال والمشاريع الاستعمارية وأن الجيوش العربية يجب ان تعد للحروب واسترجاع الأراضي بقدر ما كانت هي معدة لتصفية أحلام الشعب العربي وتثبيت سلطة الأنظمة الديكتاتورية. وبالتالي ما دامت الحرب الأمريكية المستمرة مستمرة وهي جزء أساسي من أجل ولادة مشروع الشرق الأوسط الجديد أو الموسع فإن ضرورة هذه الثورات لللمقاومة شرط أساسي لمواجهة هذه الحروب...

هذا الوضع وما يحصل من تحركات شعبية وانتفاضة ثورية في مصر العربية الان يؤكد سلامة الحس القومي العربي بضرورة الوقوف ضد المشاريع الاستعمارية وضد الأنظمة الديكتاتورية العربية الا ان تيار التغيير لا يمكنه أن يتجذر بدون تغيير الأنظمة العربية الديكتاتورية والتحول نحو أنظمة ديمقراطية تشاركية شعبية، ووضع استراتيجيه مقاومة على جميع الصعد باتجاه الإعلاء من الشعور القومي العربي وتحقيق مصالح الطبقات الشعبية المظلومة بما يجسد أملها بعالم جديد وممكن...
وفي معرض الاشارة الى الوضع في لبنان وسوريا خلص الى القول وهذا ما يجعلنا نستنتج أن الاستبداد لا يبني مقاومةً وطنيةً، والديمقراطية الطائفية لا تبني دولة مقاومة.بل إنها موضوعياً هي والاستبداد ضد المقاومة والنظام الديمقراطي الوطني ومع الاستعمار..
هذا يعني أن النظام العربي معادٍ للمقاومة الشعبية وليس ضد الاحتلالات الأجنبية وأنه في الوقت الذي يحاول إصلاح علاقته مع تلك الاحتلالات وخدمتها كما في القرار المشار إليه أعلاه؛ يعمل على امتصاص مقاومة الشعوب العربية وشرذمتها والتضييق على برامجها وذلك عبر دعمها (لاحظ المقاومة الفلسطينية، حماس، حزب الله) لتتحول وبقوة القمع والمال نحو مقاومة وظيفية، طائفية، رغم وطنيتها الجذرية ، وبالتالي يسهُل توجيهها وتوظيفها وتبنيها لنفس النظام السياسي العربي الطائفي لتكون الحصيلة منع الاستفادة من وطنيتها في طرح نظام سياسي مدني حديث وديمقراطي وكذلك منعها من تبني برنامج اقتصادي يناقض برنامج الخصخصة الخاضع للشركات المتعددة الجنسيات، التي تنفذه الدولة الأمريكية عبر جيوشها ومنها الجيش الصهيوني إن لم تستطع تنفيذه بالمفاوضات..

لهذا نقول أن أعداء أمريكا في العالم كثر ويزدادون بصورة مستمرة وأن أصدقاء أمريكا قلائل ويزدادون قلة ومنهم النظام العربي الرسمي، وباعتبارنا جزء من المتضررين من مخططات أمريكا وإسرائيل فإن من مصلحة المنظمات العربية المناهضة للعولمة الإمبريالية والمتمسكة بالخيار الديمقراطي المستند لمصلحة الطبقات الشعبية، مقاومة الأنظمة العربية المستبدة والمشاريع الاستعمارية والعمل على دعم وإحياء كل أشكال المقاومة بما فيها المقاومة المسلحة الوطنية المستقلة عن الأنظمة العربية ومشاريعها الطائفية للوصول إلى عالم جديد تعيش فيه الشعوب بلا حروب أو احتلال أو استغلال وتعم فيه الديمقراطية والعدالة وحقوق المواطنين...

Madi, declared: The Fall of globalization and tools planetary colonial era and the beginning of Arab and Western popular resistance and uprising began in the dawn of freedom all over the Arab world

This came in a letter addressed to the President of the global movement against globalization and American hegemony and Zionism, the brother mujahid Fadi Madi, to the peoples of all Arab and adding excess of true partnership that existed between Arab regimes and Israel and the pole the U.S. in establishing agreements to surrender and fight the Arab situation resistor.

In the position urged all cadres and supporters of the global movement of effective participation in the activities of the Egyptian revolution, Algerian and Yemeni and Jordanian continued, which also confirms the fall of the conventions of the settlement of Arab and all advocates of compromise with the Zionist entity, which has proven in Egypt, Tunisia and the West Bank and Jordan and the rest of his tools in the Arab and Islamic world was not prepared to engage in the Arab region in the context of a Palestinian state but a secular democracy and to continue being aggressive Zionist racism and his alliance with the imperialist world against the Arab peoples ...

Conversely came this blessed successive revolutions in Egypt and Tunisia to grow hope in the hearts of the Arab people and make sure the importance of will power and organized labor to recover the people's authority. And that resistance is possible and able to defeat the occupation and colonial projects and the Arab armies must prepare for war and the recovery of land as far as she was prepared to liquidate the dreams of Arab people, establishing the rule of dictatorial regimes. Thus, as long as the ongoing U.S. war continues an essential part for the birth of new Middle East project or expanded, the need for these revolutions Lmquaomp prerequisite to meet these wars ...

This situation is what is happening from the popular movements and revolutionary uprising in Egypt, the Arab now confirms the validity of a sense of Arab national need to stand against the project colonial and against the dictatorial regimes of Arab, but the tide of change can not take root without changing the dictatorial Arab regimes and the transition to systems of participatory democracy are popular, and develop a strategy to resist at all levels towards the Exaltation of the Arab national sentiment and the interests of the oppressed classes to reflect the new world of hope and possible ...
In referring to the situation in Lebanon and Syria concluded by saying: This is what makes us conclude that tyranny does not build a national resistance, and sectarian democracy do not build resistance state. But it is an objective and resistance against tyranny and the democratic system and with national colonialism ..
This means that the Arab regime hostile to the popular resistance, not against foreign occupations and that while trying to repair his relationship with those occupations and service as in the above-mentioned resolution; works to absorb the resistance of the Arab peoples and undermine the structure and restrictions on their programs and through its support (note that the Palestinian resistance, Hamas, Party of God) to turn strongly repression and money toward the resistance and functional, sectarian, despite the patriotism root, and therefore easier to direct and employ them and adopted the same rules of the Arab political sectarian to be the proceeds to prevent the benefit of patriotism to put forward a political system that a modern civil and democratic society as well as prevent them from adopting an economic program that is contrary to the privatization program under multinational corporations, which is implemented by the State through the American armies, including the Zionist army if they can not implement the negotiations ..

For this we say that America's enemies in the world a lot and are getting constantly, and America's friends few and are getting a few, including the official Arab system, and as part of those affected by the American and Israeli plans in the interest of Arab organizations, the anti-globalization, imperialism and committed to the democratic option document for the benefit of the lower classes, resistance to authoritarian Arab regimes and colonial projects and work to support and revive all forms of resistance, including armed resistance to national independent Arab regimes, and sectarian projects to reach a new world where people live without wars, occupation or use of PET and where democracy, justice and the rights of citizens ...






المصلحة الاعلامية المركزية
الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الميركية والصهيونية
المؤتمر العربي الاسلامي الاوروبي
حرر في النمسا بتاريخ 30 كانون الثاني 2011




من مواضيعي :
الرد باقتباس
 

مشاركة الموضوع:


إنتقل إلى

عناوين مشابهه
الموضوع الكاتب القسم ردود آخر مشاركة
تعزيزات حوثية لقمع انتفاضة الحديدة خالد الرفحاوي الأرشيف 0 29/08/2015 03:24 AM
«طلعت ريحتكم» تطلق انتفاضة لبنانية ضد القيادات خالد الرفحاوي الأرشيف 0 24/08/2015 05:17 PM
اهازيج ثوار انتفاضة احرار العراق العراقي الثائر منبر السياسة 0 25/02/2011 01:36 AM
ماضي الفتاه هل يهمك ؟!!!!! دموع قضايا المجتمع وحقوق الإنسان 7 08/04/2007 07:05 AM
هل تهتم الى ماضي المرأة وأنتي هل تهتمي الى ماضي الرجل؟؟ همـ الذكريات ـس موضوعات عامة 12 26/05/2005 02:14 AM


الساعة الآن: 02:20 PM

vBulletin ©2000 - 2024
 
 
عمانيات  مراسلة الإدارة  تصفح سريع منتديات