هنصلى فين النهاردة ( مسجد السلطان ) - ستغافورة

مسجد السلطان

مسجد السلطان (شرق آسيا - سنغافورة) يعد مسجد السلطان (Sultan Mosque)

ذو القبة الذهبية الضخمة وقاعة الصلاة فائقة الاتساع من أكثر معالم سنغافورة الدينية



هيبة، وهو نقطة الالتقاءالمركزية لكل مسلمي سنغافورة. صمم المسجد دنيس سانترى


حقائق مثيرة للاهتمام حول مسجد السلطان

المبنى الرئيسي للمسجد هو الموجه في زاوية إلى شبكة من الطرق في المنطقة.

لماذا؟ بحيث عندما يدخل المصلي قاعة الصلاة الرئيسية ويواجه المحراب

(أ المذبح الرئيسي من نوع ما)، كما يواجه اتجاه مكة المكرمة.

قبة ذهبية اللون يجلس على هيكل الحلقية تتكون بالكامل من زجاجات

القصة وراء هذه العصابة من زجاجات جدا يثلج الصدر. في حين أن الأغنياء

تبرع من مخابئ من الذهب في بناء المسجد، أثار الناس فقرا الأموال من خلال

جمع وبيع قناني زجاجية تستخدم. ابحث في هذه الحلقة من الزجاجات اليوم،

وكنت ذكرت من الناس المتواضع الذي أعطى بسخاء للخروج من فقرهم.

اليوم، لا يزال المسجد للترحيب الناس من جميع الخلفيات الاقتصادية -

كما كان الحال في 1924-1928 عندما كان يجري بناؤه.

تم تصميم المسجد على الطراز الإسلامي Saracenic، والجمع بين الأفكار

من التقاليد الهندية والإسلامية. وبالتالي، فإن القباب والمآذن والدرابزينات.

ضمان المهندس المعماري أيضا أن المبنى كان حديثة وسهلة الاستخدام.



وخلال زيارة للمنطقة كامبونج جلام في سنغافورة ليست كاملة دون توقف في

مسجد سلطان. ، بقبته الذهبية الضخمة وقاعة للصلاة ضخمة، ومسجد السلطان

هو واحد من المباني الدينية الأكثر إثارة للإعجاب في سنغافورة، والنقطة المحورية

للمسلمين في سنغافورة.



تم بناء أول مسجد في عام 1824 من قبل السلطان حسين شاه، سلطان أول من

سنغافورة، مع منحة من شركة الهند الشرقية. أضيفت المآذن والدرابزينات

تشاهد اليوم على المهندس المعماري دينيس Santry، الذي أشرف على

إعادة الإعمار بعد الاحتفال بالذكرى المئوية المسجد.

يمكن للقاعة الصلاة الرئيسة تعقد ما يصل إلى 5،000 المصلين، وتعد واحدة

من أكبر وأكثر من المدهش الهياكل الدينية في سنغافورة. لا ننسى أيضا

للتحقق من قاعدة قبة المسجد، تشكلت من العديد من الزجاجات التي

تم جمعها من قبل المصلين، ومشهد عظيم للنظر.



على مر السنين، وكان المسجد مركزا هاما للأنشطة الدينية والثقافية والاجتماعية.

خلال شهر رمضان، شهر الصوم مسلم، وسوق الليل شعبية مع العديد من أكشاك

الطعام الينابيع في المنطقة المجاورة للمسجد، حيث يتجمع المسلمون في انتظار

الدعوة إلى الصلاة أن يفطروا عند غروب الشمس. خلال هاري رايا، فمن المعتاد

للمفتي، رئيس المجلس الديني مسلم، لتقديم المواعظ في المسجد.

المسجد يشارك في العمل الخيري مثل توزيع الأغذية وحملات التبرع بالدم،

وينفذ برامج التوعية الاجتماعية مثل توفير فرص لعاملات المنازل الأندونيسيات

لدراسة القرآن وتعلم اللغة الإنجليزية. ينظم المسجد أيضا ندوات ومحادثات،

ويستضيف كبار الشخصيات الزائرة وعلماء الدين. وترحب تيار من السياح،

وكثير منهم من غير مسلم. إلى التواصل بشكل أكثر فعالية مع زوار غير الناطقة

بالإنجليزية،