(أسئلة) (أجوبة) (ذكريات) إحصاءات شاملة لمسابقة عمانيات الرمضانية 1428

ماشاء الله عليكم وبارك الله فيكم
ارجو من كل مُشارك يُتابع علامته منذ البدايه.. حيث ان الخطأ وارد وربما قد نكون قد أخطأنا في التصحيح او في وضع الارقام.
نحن نراجع الاحصاءات 3 مرات قبل وضعها لكن ايضا الخطأ وارد فنرجوا منكم المساعدة في المراجعه.
والله اننا حبيناكم في الله
فلكم كل الإحترام والتقدير والله يحفظكم من كل شر يارب
* * *
الفارس الاخير
إجابتك للسؤال الثالث كانت عظيمة من ناحية تعريف القوة والأمانه لكنه ليس خالد بن الوليد
نعم انك لم تأخذ العلامه الكاملة في السؤال لكنك أخذت علامات إلاهيه خاصة وكسبت إعجابنا بأنك إجتهدت وأفدتنا

إقتباس   اقتباس من مشاركة الفارس الاخير [COLOR="Red"] اجابة السؤال الثالث: خالد بن الوليد... القوه والأمانه: «إن خير من استأجرت القوي الأمين» هذه عبارة ذكرها القرآن الكريم على لسان ابنة شعيب، وذلك حينما رأت رجلاً غريبًا، عنده من القوة ما هابه لأجلها الرعاة فأفسحوا له الطريق، وخلّوا له السقيا، والغريب ضعيفٌ مهما كان قويًا، ثم رأت من أمانته في عفة لسانه وغضّ بصره، مع أنه غريب، والبعيد عن الدار قد يترخص في سمعه وبصره، ويتحرر من قيوده... لقد أعجبت هذه الفتاة العفيفة بقوة الفتى، وانبهرت بأمانته، وما منعها بعد العودة وإخبار أبيها بما رأت من أن تقول {يّا أّبّتٌ \سًتّأًجٌرًهٍ إنَّ خّيًرّ مّنٌ \سًتّأًجّرًتّ پًقّوٌيٍَ الأّمٌينٍ}(1)، وأدركت بفطرتها أن من كان أمينًا على العرض فهو لما سواه آمن، ولا حاجة لذكر ما قاله المفسرون عمّا رأته من قوته أو أمانته، فهذا تكلفٌ لا داعي له، ودفع لريبة لا وجود لها، كما قال صاحب الظلال(2). إن من رأته ابنة شعيب لم يكن إلا نبيًا من أكرم الأنبياء، ورسولاً من أولي العزم، وهذه القوة والأمانة وإن كانتا خير مؤهلين لتشغيل هذا الرجل في الرعي، فهما في الوقت نفسه أفضل صفات الخاطب، وهذا ما تتمناه كل فتاة عفيفة مستورة في (فتى أحلامها)، وهذا الذي حصل بالفعل، فكان الزواج في مقابل العمل، واختار الأبيّ الشهم أبعد الأجلين في الخدمة، برًا بعمّه الذي قال {فّإنً أّتًمّمًتّ عّشًرْا فّمٌنً عٌندٌكّ}(3) وشهد بذلك [ فقال (قضى أكثرهما وأطيبهما)(4). إن ثنائية (القوة، والأمانة) هي إكسير النجاح، ومفتاح الاستخلاف، فالقوة تعني مجموع القدرات والإمكانات المادية والمعنوية التي يتمتع بها الإنسان، والأمانة تعني حفظ ما أمر الله تعالى بحفظه، ورعاية ما استرعاه إياه، وكل بحسبه، فالتكاليف الشرعية بمجملها أمانة، اعتذرت عن حملها السموات والأرض والجبال، وحملها الإنسان، كما ذكر القرآن الكريم(5)، حملها بكل مجالاتها، فالأمانة في القول والكلمة، والأمانة في الأموال والحقوق، ثم الشهادة والقضاء، وهكذا في السمع والبصر وسائر الحواس. وعلى هذا فالأمانة هي القيم على تكاليف الإسلام، والحارس على مبادئه. يقول أنس رضي الله عنه: قلما خطبنا رسول الله [ إلا قال (لا إيمان لمن لا أمانة له، ولا دين لمن لا عهد له)(6)، لقد اجتمعت هذه الثنائية في يوسف عليه السلام بعد أن ظهرت قوته وأمانته، فقال له عزيز مصر {إنَّكّ پًيّوًمّ لّدّيًنّا مّكٌينِ أّمٌينِ}(7)، فقال يوسف {قّالّ \جًعّلًنٌي عّلّى" خّزّائٌنٌ الأّرًضٌ إنٌَي حّفٌيظِ عّلٌيمِ}(8). إن الأمانة حملت يوسف عليه السلام على أن يعرض نفسه لتحمل المسؤولية في وقت الشدة، فالأمة قادمة على سبع شداد: سمتُها الجوع، وشعارها شدُّ الأحزمة، ولمّا تقدم لم يقل إني نبي كريم، بل قال إني حفيظ عليم، فهذا قوام القوة في هذه المهمة، ولقد احتاج إلى أن يعرض نفسه في أمة لم تكن تعرف قدر رجالها، لقد رأى أن تحمل المسؤولية في وقت الشدائد من خصائص الرجال، الذين يرون تحملها مغرمًا لا مغنمًا. إن القوة والأمانة من صفات أكارم الخلق، الأنبياء المرسلين، فكلهم قالوا بلسان واحد {إني لكم رسول أمين}(9)، وكان عندهم من قوة الحجة، ونصاعة البيان، ومنهجية المناظرة، وقدرة الصبر والتحمل، ما جعلهم يحوزون عناصر القوة في مقام التبليغ. وجبريل عليه السلام سفير الوحي، كان قويًا أمينًا، هكذا وصفه القرآن بقوله {ذٌي قٍوَّةُ عٌندّ ذٌي پًعّرًشٌ مّكٌينُ > مٍطّاعُ ثّمَّ أّمٌينُ}(10). إن الأمانة والقوة ليستا متلازمتين تمامًا، فقد تجد أمينًا غير قوي، أو قويًا غير أمين، وبينهما أصناف، فأمين فيه بعض القوة، وقوي أمانته ليست كما ينبغي، وهناك من لا أمانة عنده ولا قوة، وهذا الانفكاك في هذه الثنائية من مشكلات الأمة على تعاقب الأجيال، لذا جرى التفاضل في كتب الفقه والسياسة الشرعية بين هذه الأصناف، فمن يُقدَّم من هؤلاء إذا عزَّ القوي الأمين؟ لقد استعمل النبي [ على أصحابه رجالاً، وفيهم من هو أتقى لله منهم، فقد استعمل خالدًا رضي الله عنه بعد أن وجد عليه من بعض تصرفاته، وذلك حينما أرسله إلى بني جذيمة، فقتل وأسر دون تثبت، حتى قال [ (اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد)(11) قالها مرتين، وما زال يستعمله بعدها، وهذا أبو ذر الغفاري رضي الله عنه الذي شهد له [ بصدقه وأمانته، فقال (ما أظلّت الخضراء ولا أقلت الغبراء أصدق لهجة من أبي ذر)(12) جاء إلى النبي [ قائلاً: ألا تستعملني؟ فضرب [ بيده على منكب أبي ذر وقال: (يا أبا ذر إنك ضعيف، وإنها أمانة، وإنها يوم القيامة خزي وندامة، إلا من أخذها بحقها، وأدى الذي عليه فيها)(13)، يقول ابن تيمية عليه رحمة الله: (وتقتضي السياسة الشرعية المستمدة من السيرة النبوية استعمال الأصلح في الولايات، وإن كان في الرعية من هو أفضل منه في العلم والإيمان، وقد وضّح القرآن أهم صفتين لتولي الأعمال، فقال {إنَّ خّيًرّ مّنٌ \سًتّأًجّرًتّ پًقّوٌيٍَ الأّمٌينٍ} والقوة تختلف بحسب تنوع الولاية، فحاجة الولاية العسكرية إلى الشجاعة والخبرة بالحرب، وحاجة الولاية السياسية إلى العلم بالعدل، ومعرفة أحكام الشرع، والقدرة على تنفيذها، واجتماع الأمانة والقوة في الناس قليل، لذا يحتاج الخليفة إلى الاستقصاء عنهم، وهو مكلف بتعيين الأمثل فالأمثل، إن لم يجد من تتوافر فيه الصفتان)(14) . إن مراعاة المصلحة العامة في هذا التفاضل يحتاج إلى قوة وأمانة، تعلوان على صلات القرابة والصداقة والمصلحة الخاصة، وهذا ما توفر في الخلافة الراشدة عمومًا، يقول أحد الباحثين: (ولم يدع الخلفاء الراشدون أثرًا لعواطفهم في تعيين الولاة، بل راعوا المصلحة العامة، حتى إن عمر بن الخطاب عين أبا مريم الحنفي على قضاء البصرة، وهو قاتل أخيه زيد بن الخطاب في موقعة اليمامة)(15) . هذه الندرة في الثنائية (القوة، والأمانة) جعلت عمر بن الخطاب رضي الله عنه يردد مرارًا (اللهم أشكو إليك قوة الخائن وضعف الأمين) وتمنى في يوم من الأيام أن يكون ملء مجلسه رجال من أمثال سعيد بن عامر الجمحي، ومن الطريف أن نعلم أن سعيدًا رضي الله عنه ولي لعمر حمص (الكويفة) تشبيهًا لها بالكوفة، لكثرة شكوى أهلها على ولاتهم وعمالهم، ولقد شكا أهل الكوفة سعدًا(16) (القوي الأمين) فعزله عمر حسمًا للفتنة والشر وقال: (إني لم أعزله لعجز أو خيانة)(17) . ومن الطرائف أيضًا ما ذكره صاحب العقد الفريد، أن عمر رضي الله عنه لما قدم عليه رجال من أهل الكوفة يشكون سعدًا قال: (من يعذرني من أهل الكوفة، إن وليت عليهم التقي ضعفوه، وإن وليت عليهم القوي فجروه، فقال له المغيرة: يا أمير المؤمنين، إن التقي الضعيف له تقواه وعليك فجوره، والقوي الفاجر لك قوته وعليه فجوره، فقال صدقت، أنت القوي الفاجر فاخرج إليهم)(18) . وفي هذا الصدد ذكر ابن خلدون في مقدمته(19) مذاهب الناس في استخدام الأكفاء غير الثقات، وتقديمهم على الثقات غير الأكفاء، واختار هو استخدام غير الثقات إذا كانو مؤهلين، لأن بالإمكان وضع بعض التدابير التي تحد من تجاوزاتهم، أما إذا كان لا يحس شيئًا فماذا تعمل به(20) . إن انخزام هذه الثنائية في واقع الناس اليوم جعلهم يفشلون في كثير من مشاريعهم الخاصة والعامة، فإن كثيرًا من المشاريع التي تولاها أمناء ليسوا أكفاء باءت بالفشل، فلم يشفع لها أمانة القائمين، والمشكلة تكمن بعد ذلك في أن يُنسب الفشل إلى القدر تحت دعوى (الابتلاء)، فأصبح من الضروري اليوم أن يميز العاملون بين الإخفاق والابتلاء، حتى لا تتكرر التجارب وتتوالى الإخفاقات، وليس للصابرين آنذاك ثواب المبتلين، وكذلك فإن المشاريع التي يتولاها أكفاء ليسوا بأمناء، تتبدد مكاسبها، وتنحرف أهدافها، وتخترق من داخلها... إن من ملامح القوة اليوم (التخصص)، فلم يعد مصطلح (العلامة الموسوعي) له وجوده في عصر التخصصات الدقيقة التي انتهت إليها أمهات العلوم والفنون والمعارف، وبالتالي إذا كان التخصص ضروريًا، فاحترام آراء المتخصصين هو ثمرته الفعلية، وإلا لا معنى للتخصص إذا لم يؤخذ بآراء المتخصصين. إن من أكبر المشكلات التي نعانيها اليوم أن يتجاوز العالم حدود عمله ومقدرته، ويدّعي علم ما لم يعلم، ويقتحم الميادين من ليس أهلاً لها، ويجتهد من ليس مؤهلاً للاجتهاد، بدعوى (تحصيل الأجر الواحد للمخطئ)، ونسي هذا أو تجاهل أن الأجر حال الخطأ، والأجرين حال الإصابة، تترتب على مقدمة أخرى وهي كون الاجتهاد صادرًا من أهله في محله. وكذلك فإن من عناصر القوة في التخطيط المعلومة الصحيحة الدقيقة، التي تمكن من التصور الصحيح، الذي هو أساس التخطيط السليم، ولا يخفى على المهتمين عناية المؤسسات المتقدمة علميًا وبحثيًا، بتأمين روافد مستمرة للمعلومات، من إحصاءات واستطلاعات وأبحاث ودراسات، ولقد ساعدت التقنيات الحديثة بالتزود والاطلاع بشكل أفضل من ذي قبل على المعلومة. إن التضليل الذي يحصل بسبب نقص المعلومات أو ضآلتها أو تقادمها، يجعل التخطيط متخلفًا عن الواقع وبعيدًا عن متطلبات العصر، ولقد حضرت مرة في حقبة السبعينيات بإحدى القرى واعظًا يقرأ من كتاب مواعظ، ألف أواخر الدولة العثمانية، بأسلوب السجع الذي كان سائدًا، وما فات الخطيب في آخر موعظته أن يدعو للسلطان الغازي عبدالحميد الثاني بطول العمر وبالبطانة الصالحة! إن هذه الثنائية المنشودة هي الضمان الوحيد للبشرية اليوم، وصمام الأمان لها ـ بعد أن تضخمت القوة كثيرًا وضعفت الأمانة والقيم ـ من أن تنفلت القوة من عقالها دون ضابط أو كابح، فمع غياب القيم الأخلاقية وانكماشها، واضطراب الأطر المرجعية لها، فتارة المصلحة وتارة العنصرية...إلخ، يُخشى من أولئك الذين يملكون أسرار القوة وآلياتها، أن يجعلوا العالم على (كف عفريت) كما يقولون، لأن هذا المارد ـ القوة ـ إذا خرج من قمقمه دون ضابط القيم (الأمانة)حطم ودمر، وطغى وظلم، ونحن نرى اليوم صورًا متعددة لهذا الانفلات، لقد سخرت القوة لتدمير الشعوب، واستغلال ثرواتها، وتركيع الأمم، وطمس حضاراتها، وإذابة هوياتها وخصوصياتها...إلخ. إن الأمانة قيد القوة وضابطها ومرشدها، لنتصور مملكة سليمان مثلاً، وهي من أعظم الممالك قوة وتسخيرًا، فقد عرض أحد جنودها أن يأتي بعرش بلقيس من آلاف الأكيال ببرهة من الزمن، لا تتجاوز جلسة سمر قصيرة، فقال {أّنّا آتٌيكّ بٌهٌ قّبًلّ أّن تّقٍومّ مٌن مَّقّامٌكّ $ّإنٌَي عّلّيًهٌ لّقّوٌيَِ أّمٌينِ}(21)، ثم انطلق الذي عنده علم من الكتاب فجاء به بطرفة عين! لنتصور هذه القدرات التي سخرت لسليمان، إذا لم يكن لها ضابط من دين أو قيم، فما الذي بإمكانها أن تفعله؟ لقد قابل سليمان هذا التسخير العظيم بقوله {رّبٌَ أّوًزٌعًنٌي أّنً أّشًكٍرّ نٌعًمّتّكّ پَّتٌي أّنًعّمًتّ عّلّيَّ $ّعّلّى" $ّالٌدّيَّ $ّأّنً أّعًمّلّ صّالٌحْا تّرًضّاهٍ}(22). وفي الختام إذا أدركنا أهمية هذه الثنائية، فعلى المؤسسات التعليمية والمهنية والبحثية على اختلافها أن تقوم بدورها في تدعيم عناصر القوة في الأمة، وبالمقابل على المؤسسات التربوية والدينية والاجتماعية بكل أنشطتها أن ترفع من سوية الأمانة والإحساس بالمسؤولية، وهذا يأخذنا بدوره إلى حقيقة مهمة تقول: إن هذه المؤسسات يجب أن تتكامل في أدوارها، لا أن تتعارض وتتنازغ. ************************************************** **************

جزاك الله خير وفي ميزان حسناتك

وانا اقول السوال الثاني لها اكثر من جواب ^___^

شكرا لاطرائك اخي العزيز اذكر

بصراحه لم اعرف الاجابه واخترت خالد بن الوليد رضي الله عنه كتخمين فقط

ولاكن اردت ان اضيف اضافه بسيطه لافيد واستفيد

وهذا من دواعي سروري اخي العزيز

لكم اعجابي وشكري..

::الثامن::


إجابة السؤال الأول الذي كان:
عندما نُهنيء عروسين نقول:
1- ( بالرَّفاة والبنين )
2- ( بالرَّفاء والبنين )
3- ( بالرفا والبنين )
4- ( بالرفى والبنين )
كما هو مُلاحظ أن الإختلاف في الكلمة الأولى فقط .
ما هي الكلمة الصحيحة؟ وما معناتها؟
؟هو:
( الرّفاء والبنين )
الرّفاء هو الإتفاق والإلتئام.
إجابة السؤال الثاني الذي كان:
أب معه ( 153 ) ريال ، ويُريد أن يوزِّعها على أولاده بطريقة يأخذ معها الولد الأكبر أكثر بثلاثة ريالات من الأصغر منه سنّاً ، وهذا يأخذ أكثر من الأصغر منه بثلاث ريالات أيضاً ، وهكذا ،
كل واحد منهم يأخذ أكثر من الأصغر منه بثلاث ريالات.
كم ولداً عند هذا الأب ، وكم ريال أخذ كل واحد منهم؟
هو:
عدد الأولاد ( 9 ) وكانت حصصهم من الريالات من الأكبر إلى الأصغر هي:
29 , 26 , 23 , 20 , 17 , 14 , 11 , 8 , 5
إجابة السؤال الثالث الذي كان:
هل أنت عايش أم حي؟ وما الفرق بينهما؟
مع وضع شرح لإجابتك حتى نفهمها، سواءً كان الشرح من سطرين كامليْن او صفحة كاملة، المهم معنى الشرح ومضمونه يوصل الينا حتى نستطيع وضع درجة السؤال
هو:
كل اجاباتكم ماشاء الله عليكم على هذا الرقي
وسنضع اقتباس من اجابة BEXI واجاباتكم تقول نفس المضمون

إقتباس   اقتباس من مشاركة BEXI أجابة السؤال الثالث هو: معنى عايش؟ يعني تأكل و تشرب وتتكاثر وتنام. وهدفه فالحياه أن يدرس ويتخرج ثم يشتغل ويبني بيتا ويصبح من الاغنياء ولو كان من مال الحرام لأنه يريد العيش ويقوم على ساعة العمل..بلا ذكر.. بلا صلاة.. بلا صلة رحم الا المصالح..يرتكب المحرمات لا يغض بصره في الاسواق..في كل مكان. يقول الله عز وجل (ومن أعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا" ليس حياة.. يعيش ولكن في ضيق وغم وهم.. ولا يحسب حساب الموت ويوم القيامة).صدق الله العظيم أما الحي:أن تكون صاحب رسالة في الحياة..حي مع الله يقول النبي صلى الله عليه وسلم:" مثل الذي يذكر ربه و الذي لا يذكر ربه كمثل الحي والميت"صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ميتا.. ليس يعني ان روحه خرجت وانما ليس حيا مع الله Y..فهو عايش.. الحي هدفه في الحياة اعلاء كلمة الله. و تطبيق شرعه والطمع في جنته. يعمل و لكن يتحرى العمل الحلال..لانه موقن ان الارزاق بيد الله" وفي السماء رزقكم وما توعدون" صدق الله العظيم اما الحي مع الله فيبحث عن وظيفة تناسبه لا يتعارض مع شرع الله ورسوله. الحي يعرف الهدف الذي خلق لاجله "وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون"صدق الله العظيم ,فهو حريص على طاعة الله..يدرس و يعمل ويتزوج." قل ان صلاتي و نسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك امرت وانا اول المسلمين"صدق الله العظيم

لهذا شرحنا لهذا السؤال لن يطول مادامت الفكرة قد وصلت
لكن سنضع قليل منه مراعاةً للمُتابعين
بداية سنُعَرِّف كلمة عايش وكلمة حي ثم سنضع شرح مبسط جداً مستمد من كلام الله الى تفسير ابن كثير والطبري وغيرهم
العايش (المعيشة): هو الذي يُمارس كل ما أعطاه الله من نِعم، لكن للأسف بدون "هدف"
الحي (الحياة): هو الذي يُمارس كل ما أعطاه الله من نِعم، لكن "بهدف"
والهدف واحد لا يوجد غيره و هو
=== إقامة الدين ===
وهذا الفرق بين العايش والحي
المصدر: قال الله تعالى:
(( شَرَعَ لكُم مِنَ الدِينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحاً والذِي أوحَينَا إلَيكَ وَمَاوَصَّينَا بِهِ إبراهِيم وَمُوسَى وَعِيسَى ، أن أقيمُوا الدّينَ وَلا تَتَفَرِّقُوا فِيهِ )) .. الخ الآيه الشورى 13
هذه الآيه تشمل كل الرُسل ، ما وصى به نوحا اول الرُسل والذي أوحينا إليك هو آخر الرُسل محمد صلى الله عليه وسلم وابراهيم وموسى وعيسى ،أن أقيموا الدين كلكم وادعوا الناس بِه.

والآيات كثيرة التي تدل على ذلك منها:
(( وأن أقم وجهك للدين حنيفاً ولا تكونن من المشركين )) يونس 105
وجهك يعني كيانك كله،
حنيفاً مستقيما معتدلاً..الخ
راجعوا سورة الروم 30
وأيضاً سورة الروم 43

اما اننا يجب ان نكون أحياء حتى نستمتع بالحياة الجميلة وليس عايشيين فقط فنكون مخنوقين لأن الروح مخنوقه لأننا لم نُغذيها..
اما الجسد فماشاء الله الأكل كثير والكثير يعانون من السمنه والكثير يعمل رجيم وللأسف ايضاً كل وصفات الرجيم التي كتبها كِبار العلماء هي نسبة صحتها لا تتعدى الـ 10 % لأننا تركنا وصفة الرجيم التي ذكرها الله والرسول.
المهم هذا موضوع آخر ، نرجع الى موضوعنا و ندخل إلى أدلة أننا يجب أن نكون أحياء
في سورة الأنفال اية رقم 24
(( يا أيها الذين أمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم ، واعلموا ان الله يحول بين المرء وقلبه وأنه إليه تحشرون ))
أمنوا : هذا هو الهدف..
إذا دعاكم لما يُحييكم وليس لما يُعيّشكُم

سورة الأنعام آية رقم 162
(( قل إن صلاتي ونُسكي ومحيايَ ومماتي لله رب العالمين ))
هنا ومحيايَ وليس ومعيشتي
حتى نُسكي هنا تدل على الامور التي نفعلها في المعيشه من شعائر وشرائع >> عندما نذبح الذبائح في الأعياد والمناسبات ونفرح ونمرح بفضل الله...الخ

سورة الأنعام اية رقم 122
(( أوَمَن كَانَ مَيتاً فَأحيَينَاه وَجَعَلنَا لَهُ نُوراً يَمشِي بِهِ في النَّاس كَمَن مَّثَلُهً في الظُّلُماتِ ليس بِخَارج مِنها كَذلِكَ زُيّن للكافرين مَا كَانُوا يَعملُون ))
ميتا هنا الذي عايش بدون هدف
فأحييناه هنا عندما أنعم الله علينا بنعمة الإسلام لنُقيم الإسلام
وجعلنا له نورا يمشي به : يعني يفرق بين الصح والغلط
كمن مثله في الظلمات : الذي عايش فقط فهو في ظلمات وهو لا يدري لأن الشيطان زُين له معيشته ويعتقد انه على صح. ( طنش تعيش ) بعض الأمثله الغلط التي إتخذناها كمبدأ وهي كثييييره..
ليس بخارج منها: لن يخرج من الظلمات الا اذا كان له هدف يسعى اليه والهدف واحد.
والاحاديث كثيره كما ذكرتوها بإجاباتكم جزاكم الله خيرا

في النهاية وبإختصار شديد جداً
يجب علينا ان نربط بين الروح والجسد والعقل ونجعل التوازن بينهما حتى نُقييم الدين
ثم نصبح احياء ونكون سعداء مهما واجهنا من مشاكل الدنيا عن طريق الأموات الذين عايشيين
ونُوجد التوازن بين الروح والجسد والعقل بأن نُسخر كل ما أعطانا الله لله رب العالمين
== هنا السعادة الحقيقة والكنز الضائع عند اغلبية البشر ==
ونختم الشرح بهذه الآيه
(( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون )) يونس 58
فضل الله هو نعمة الإسلام ،
ورحمته هي النبي صلى الله عليه وسلم
فبذلك فلنسعد السعاده الحقيقية ونمرح ونفرح فهذا والله خير من كل شيء نعتقد انه سيجعلنا سعداء
بهذا الان نحن سعداء مهما واجهنا من مصائب
فقد وجدنا شيء لا يثمن بمال في غاية السهولة
فلنسعد بأننا وجدناه اولا ........
ثم نذوق طعم السعادة الحقيقية عن طريق الروح وليس الجسد ،
فالجسد يأخذ نصيبه من الأكل ^__^

+:::::::::::::::(الإحصاءات):::::::::::::::+
عدد المشتركين: ( 7 )عضو/ة
ترتيب الأسماء على حسب الأسبقية في طرح الإجابة

1-بنت البادية : العلامة = ( 2 / 3 ) المجموع = ( 19 / 24 )
2-بيكسي: العلامة = ( 2 / 3 ) المجموع = ( 16 / 24 )
3-الفارس الأخير : العلامة = ( 2 / 3 ) المجموع = ( 12/ 24 )
4-الفراشة: العلامة = ( 2 / 3 ) المجموع = ( 12,5 / 24 )
5-ريم الفلاة: العلامة = ( 1 / 3 ) المجموع = ( 9,5 / 24 )
6-زهرة الشوق: العلامة = ( 2 / 3 ) المجموع = ( 12 / 24 )
7-جروح الوله: العلامة = ( 2 / 3 ) المجموع = ( 19,5 / 24 )
+:::::::::::::::::(أنتهى)::::::::::::::::::+

تنويه: يُحسب لكل سؤال صحيح علامة واحدة ، أي أن العلامة الكاملة للمسابقة 30 / 30

النقاش والإعتراض مفتوح وذلك للإستفادة والرضى

بالنسبة للسؤال الثاني ولا واحد أجاب الاجابه الصحيحة
البعض وزع المبلغ على اثنين و الاخر على ثلاث والبعض على 6 ابناء
كلكم صح عندما نجمع المبلغ الموزع يكون الناتج 153 لكن كلكم غلط في عدد الاولاد وبالتالي سيكون غلط في نصيب كل واحد منهم ( تراكم طلعتوا بخلاء ).. ^__^ طبعا امزح

بس كل واحد يفكر ليش ما بغى يتعب نفسه وحل غلط
وحاولوا تركزوا في السؤال اكثر
وهل ممكن أن اوزع المبلغ الى أكثر من 9 اولاد ؟ ممكن ان نكون قد أخطأنا وهذا وارد
وليش ما أوزع المبلغ الى أكثر من 3 او 6 ما دام انا قادر؟


نترككم قليلا للتأمل فيه...

هههههههههههههههههههه
شو نسوي
انا يوم قريت السؤال الثاني
اول ما فهمت شو تبونه بالضبط
عقب تحريت تبون اقل عدد اولاد هاي اللي حطيته في بالي


وانا الصبح طلعت الجواب 3 اولاد
وعقب في الباص قلت خليني اجرب مرة ثانيه وطلع ولدين
هههههههههههههههههههه

بس عاد نوزعه على 9 اولاد شوي يصعب لو اولاد شوي اسهل هههههههه

ما يستوي انتو صح
ما يستوي اكثر من 9 اولاد
واحنا ما نعرف هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

إقتباس   اقتباس من مشاركة إذكـــــــــر بالنسبة للسؤال الثاني ولا واحد أجاب الاجابه الصحيحة البعض وزع المبلغ على اثنين و الاخر على ثلاث والبعض على 6 ابناء كلكم صح عندما نجمع المبلغ الموزع يكون الناتج 153 لكن كلكم غلط في عدد الاولاد وبالتالي سيكون غلط في نصيب كل واحد منهم ( تراكم طلعتوا بخلاء ).. ^__^ طبعا امزح بس كل واحد يفكر ليش ما بغى يتعب نفسه وحل غلط وحاولوا تركزوا في السؤال اكثر وهل ممكن أن اوزع المبلغ الى أكثر من 9 اولاد ؟ ممكن ان نكون قد أخطأنا وهذا وارد وليش ما أوزع المبلغ الى أكثر من 3 او 6 ما دام انا قادر؟ نترككم قليلا للتأمل فيه...

بصراحة أنا حليت السؤال استنادا على مبدأ تحديد النسل ....هههههههه

بس ماشاء الله باين عليه متزوج أكثر من وحدة عشان كذا عنده درزن ونص عيال ..

يالله خيرها في غيرها ....

أنا جوابي كان كالأاتي:
6 أولاد, ألأكبر يأخذ 33ريال, وثاني يأخذ 30, وثالث يأخذ 27, ورابع يأخذ 24, والخامس يأخذ 21 والاخير أصغر أطفاله يأخذ 18 ريال.
33+30+27+24+21+18=153.
والاجابه صح 100%.
يعني نحنا ويش درانا أنكم تريدوا 9 اولاد بما أن السؤال ما ذكر شي من هذا القبيل.

بس بما أن الحكام ما رضيوا بالاجابه فانا راضي

تسلمي يالفراشه على المداخلة الطيبة
تسلمي يا بنت البادية على المداخله الطيبه ، وكان يجب أن يكون مبني على مبدأ التوزيع الى الأكثرية
تسلم يا BEXI على مداخلتك الطيبة ، وإليكم القصد من السؤال والفائدة منه
السؤال:
أب معه ( 153 ) ريال ، ويُريد أن يوزِّعها على أولاده بطريقة يأخذ معها الولد الأكبر أكثر بثلاثة ريالات من الأصغر منه سنّاً ، وهذا يأخذ أكثر من الأصغر منه بثلاث ريالات (أيضاً) ، (((((وهكذا))))) ،
كل واحد منهم يأخذ أكثر من الأصغر منه بثلاث ريالات.
كم ولداً عند هذا الأب ، وكم ريال أخذ كل واحد منهم؟

لا حظوا كم مره تكررت جملة وهذا يأخذ أكثر من الأصغر منه بثلاث ريالات
لا حظوا كلمة وهكذا فهي تعني أنك تستمر في العطاء على أكثر عدد ممكن حتى النهاية ( نهاية المبلغ )
وإللا سيكون ما له معنى هالسؤال لأن بإمكاني أن أوزع المبلغ على أثنين فقط الأكبر يأخذ 78 والأصغر يأخذ 75
إذن حتى أحصل على الحل الصحيح فيجب أن تكون القسمة على أكثر عدد ممكن مادام أني قادر

والفائدة من السؤال هو ما يحصل الأن في مجتمعنا
عندما يأمر فلان بتخصيص مليون ريال مساعدات او تعويضات للناس
اللجنة المختصة لا تريد أن تُتعب نفسها في توزيع المبلغ على أكثر عدد ممكن من الناس


فتكتفي بعدد معين ومن ثم يحصل الجرد ويكون المبلغ فعلاً قد توزع على عدد معين من الناس وانتهى
ويُظلم كثير من الناس من أن تأخذ نصيب من هذه المساعدات... الخ

لذلك هذا السؤال وهذا الجواب هو رسالة الى المسئولين على أن يشتغلوا بضمير شوي ويراعوا المنسيين
لذلك نعتقد أن الجواب الصحيح هو المذكور إعلاه إستناداً الى المنطق أولاً وتكراراً للجُمل ومن ثم كلمة
(((((((وهكذا)))))) التي تعني الإستمرارية في التوزيع على اكثر عدد ممكن من المبلغ المُتاح

في النهايه إذا تريدون أن نلغي هذا السؤال ونعطي الجميع علامه السؤال ما عليكم الا الأمر وعلينا التنفيذ
لأن بالنهايه القرار بأيدينا ما دام ان ولا أحد أجاب على السؤال على حسب المنظور الذي ننظر اليه
سواءً من السؤال نفسه أو من المنطق ، ودائماً نكرر ونقول الخطأ وارد من جهتنا ، فلكم الأمر وعلينا التنفيذ...

ملاحظة للجميع حاولوا أن تجيبوا على جميع أسئلة اليوم بكل تركيز ، فأسئلة اليوم الأخير ستكون صعبة قليلاً وذلك لحسم من هو أحق في الفوز
ونقسم لكم أن كل من شارك في هذه المسابقه فهو فائز أصلاً

الله يحفظكم من كل شر

الاعتراض والنقاش لكم..... ( فرصة )
فبعد انتهاء المسابقة لن يُنظر الى أي اعتراض إلا اذا كان يوجد خطأ في جمع العلامات لكن النقاش سيضل مفتوحاً مادمنا أحياء وليس عايشين ^___^

مشكور أخي اذكر وكما قلت من قبل أنا راضي على حكمكم على الجواب.
وشكرا مره أخرى

لا لا
اكيد عليها درجتها
احنا هذي غلطتنا
ترى لازم نلاحظ ونفكر زين في السؤال قبل ما نحلها ^__^

صح تراني ما قريت السؤال اكثر من مرة انا بس شفت 153 وشفت المطلوب مرة


وما ركزت على كلمة ((هكذا))

المهم يلا آخر اسئله بركز عليها عدل ان شاءالله

تسلم أخي اذكر تعبناك معانا بالتفسير...

على العموم ماتفرق في عدد النقاط حتى لو حطيتوا لكل واحد نقطة سيظل الفرق بين المتسابقين في عدد النقاط مثل ماهو ...



والله العظيم اني حزينة لان اليوم اخر سؤال وستنتهي المسابقة ..لاأستطيع ان اصف مدى حماسي لهذه المسابقة صرت أنتظر الاسئلة بفارغ الصبر ....

اتمنى ان تتكررهذه النوعية من المسابقات في الايام القادمة ...بغض النظر عن الجوائز النقدية ..

حتى لو كانت هدايا رمزية تشجيعية ...ومو شرط تكون هدايا ملموسة فهمتوني ...ماعرفت أوصل الفكرة ههههههههه مثلا: ينكتب اسم الفائز بطريقة مميزة أو توضع له نجوم بجانب اسمه ..وهكذا ...


وننتظر أسئلة اليوم بفارغ الصبر ....

::التاسع::


إجابة السؤال الأول الذي كان:
ما اسم البلد ( الدولة ) الذي أوله عبادة وآخره نقود؟
هو:
الصومال
إجابة السؤال الثاني الذي كان:
لماذا توضع الفريزر ( غرفة الثلج ) في أعلى الثلاجة ( البرّاد )؟
هو:
يوضع الفريزر ( غرفة الثلج ) في أعلى البراد ، لأن الهواء البارد ينزل إلى أسفل البراد ، وأما الهواء الساخن فيصعد إلى أعلاه ، لذلك وضع في الأعلى ليساعد على إتمام دورة الهواء المطلوبة داخل البراد ( الثلاجة )
*الهواء البارد أثقل من الهواء الساخن لذلك ينزل إلى أسفل البراد
*الهواء الساخن أخف من الهواء البارد لذلك يصعد إلى أعلى البراد
إجابة السؤال الثالث الذي كان:
ماهي الآية واسم السورة التي جمعت كل حروف اللغة العربية؟
هو:
سورة الفتح آية رقم ( 29 )

+:::::::::::::::(الإحصاءات):::::::::::::::+
عدد المشتركين: ( 7 )عضو/ة
ترتيب الأسماء على حسب الأسبقية في طرح الإجابة

1-بيكسي: العلامة = ( 3 / 3 ) المجموع = ( 19 / 27 )
2-بنت البادية : العلامة = ( 3 / 3 ) المجموع = ( 22 / 27 )
3-الفراشة: العلامة = ( 2,5 / 3 ) المجموع = ( 15 / 27 )


4-ريم الفلاة: العلامة = ( 3 / 3 ) المجموع = ( 12,5 / 27 )
5-جروح الوله: العلامة = ( 3 / 3 ) المجموع = ( 22,5 / 27 )
6-زهرة الشوق: العلامة = ( 2 / 3 ) المجموع = ( 14 / 27 )
7-الفارس الاخير: العلامة = ( 3 / 3 ) المجموع = ( 15 / 27 )

+:::::::::::::::::(أنتهى)::::::::::::::::::+

تنويه: يُحسب لكل سؤال صحيح علامة واحدة ، أي أن العلامة الكاملة للمسابقة 30 / 30

النقاش والإعتراض مفتوح وذلك للإستفادة والرضى

ارجو من كل مشارك كتابة درجته أول بأول ومراجعتها
لأن الخطأ وارد من جهتنا مهما راجعنا.......

بارك الله فيكم ونسأل الله لكم التوفيق في الدنيا والآخرة
اللهم آمين