|
إسلاميات يهتم بكل ما يتعلق بالشريعة الاسلامية والفقه و المفاهيم الإسلامية الصحيحة |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع | طريقة العرض |
#91
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
جزاك الله خير
|
#92
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
بارك الله فيك
|
#93
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
بـــسمـ الله الرحمن الرحيم
الكـــوخ المــحترق هبت عاصفة شديدة على سفينة فى عرض البحر فأغرقتها.. ونجا بعض الركاب.. منهم رجل أخذت الأمواج تتلاعب به حتى ألقت به على شاطئ جزيرة مجهولة و مهجورة ما كاد الرجل يفيق من إغمائه و يلتقط أنفاسه، حتى سقط على ركبتيه و طلب من الله المعونة والمساعدة و سأله أن ينقذه من هذا الوضع الأليم. مرت عدة أيام كان الرجل يقتات خلالها من ثمار الشجر و ما يصطاده من أرانب،و يشرب من جدول مياه قريب و ينام فى كوخ صغير بناه من أعواد الشجر ليحتمي فيه من برد الليل و حر النهار . و ذات يوم، أخذ الرجل يتجول حول كوخه قليلا ريثما ينضج طعامه الموضوع على بعض أعواد الخشب المتقدة، و لكنه عندما عاد فوجئ بأن النار التهمت كل ما حولها . فأخذ يصرخ: لماذا يا رب؟ ... حتى الكوخ احترق، لم يعد يتبقى لي شئ في هذه الدنيا و أنا غريب في هذا المكان، والآن أيضاً يحترق الكوخ الذي أنام فيه.. لماذا يا رب كل هذه المصائب تأتى علىّ ؟!! " و نام الرجل من الحزن و هو جوعان، و لكن فى الصباح كانت هناك مفاجأة فى انتظاره إذ وجد سفينة تقترب من الجزيرة و تنزل منها قارباً صغيراً لإنقاذه . أما الرجل فعندما صعد على سطح السفينة أخذ يسألهم كيف وجدوا مكانه فأجابوه : " لقد رأينا دخاناً، فعرفنا إن شخصاً ما يطلب الإنقاذ !!! " فسبحان من علِم بحاله ورآ مكانه.. سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم .. *إذا ساءت ظروفك فلا تخف .. فقط ثِق بأنَّ الله له حكمة في كل شيء يحدث لك وأحسن الظن به وعندما يحترق كوخك.. اعلم أن الله يسعى لإنقاذك .. بالوسلية التي يختارها لك ولكن... أصبر.... أصبر... أصبر... ـــدمتم بحفظ الرحمن |
#94
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
بارك الله فيك
وجزاك خير الجزاء |
#95
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته إخواني الكرام أ ابدأ قصتي بالحمد و الشكر لله الحليم الكريم العزيز الودود الغفار المحسن الرحمان الرحيم القادر الكبير الله جل جلاله على ما انعم علي من نعم ظاهرة و باطنة لا تحصى و لا تعد و اتابع شكري بالاستغفار استغفر الله الذي لا الاه الا هو الحي القيوم و أتوب اليه بسم الله ابدأ و اصلي و اسلم على محمد الصادق الأمين بدأت معاناتي من مرض نفسي منذ الصغر كنت أعيش حياتي طبيعية و كنت محبوبة من طرف اهلي و جيراني و صديقاتي فكنت فرحة و سعيدة غير انه كانت تأتيني حالات من الاكتآب و الوسواس القهري و الحزن و الخوف في بعض الاحيان تجعلني افكر في الموت انتحارا و لم يكن يردعني غير الخوف من ربي و كانت رحمة ربي اكبر فقد هدتني للتوجه اليه و الاستنجاد به عند الضيق و الشدائد و رزقني رفقة صالحة كان لها الأثر الكبير على حياتي و استمر معي هذا البلاء و لا احد يعرف به الا بعض رفيقاتي الصالحات الاتي كنت اسألهم الدعاء و استشيرهن في بلائي و استمر هذا البلاء بعد زواجي أيضاً و كم مرة اشتد علي حتى ابكي على وسادتي و زوجي لا يعلم و كم مرة تمنيت لو يكون جسديا عوض نفسيا لشدة البلاء و لكني لم اكن لأدعو بهذا لان ربي اعلم بمصلحتي و لان ربي قادر على شفائي اتذكر مرة اتصلت بصديقتي و اختي في الله في ساعة متأخرة من الليل لأطلب منها النصيحة من شدة ما اجد في راسي و نفسي و الحمد لله رب العالمين فتنصحني بالقيام بسورة البقرة و الرقيا و الدعاء و لا انكر ان هذا البلاء كان فيه خيرا كبيرا اذ قربني من ربي و اسأل الله ان يطهر به ذنوبي و كنت اصبر نفسي بتذكر اسم الله الرحمان الرحيم البصير الحكيم فان علمت أمي بحالتي فسترحمني فكيف بربي و اصبر نفسي برؤية الأجر و مغفرة الذنوب و اصبر نفسي بالآية ( فان مع العسر يسرا ان مع العسر يسرا ) و اصبر نفسي بان هذا البلاء ساعدني على التقرب الى ربي و اصبر نفسي بتذكر زوال الدنيا و نعيم الآخرة الباقي فأحمد ربي و يسر لي ربي الذهاب الى الحج برفقة زوجي منذ 3 سنوات و دعوت ربي ان يشفيني و لم اعد اشعر باي مرض هناك و الحمد لله و لما عدت من الحج اشتد علي المرض اكثر مما كان عليه قبل الحج سبحان الله و الحمد لله و اصبت بالارق و هو شيء لم أعاني منه من قبل و ذات ليلة و أنا اكابد المي النفسي اذ ذكرني ربي بقصص التداوي بالصدقة فقمت في الحين من فراشي و فتحت حقيبتي التي كانت تحوي على 150 دولار و هو كل المبلغ الذي كنت املكه ساعتها فقلت لاتصدقن به على من يستحق الصدقة بنية الشفاء ثم تذكرت ان زوجي قد يحزن اذا تصدقت بهذا المال عوض ان أشارك به في مصاريف البيت او في المال الذي نجمعه من اجل الهجرة من هذا البلد الى بلد يكون لنا فيها خيرا كثيرا ( على فكرة زوجي كريم و الحمد لله و ليس بالبخيل و انما اردت ان لا يكون في قلبه شيء و أنا اعلم المصاريف التي أمامنا ) فذهبت عند زوجي و أعطيته المال و هو متعجب و كنت قد احتسبته صدقة في سبيل الله بنية الشفاء فوالله من ساعتها ذهب عني ما اجده من شدة و بلاء و الحمد لله رب العلمين الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاني به و فضلني على كثير ممن خلق تفضيلا. و قد ترددت في كتابة قصتي هذه و لكني رأيت انه من الخير ذكرها عسى ان ينتفع بها غيري و ان لا يحرمني أجرها يا رب و قد استخرت ربي فاطمأن قلبي و الحمد لله رب العالمين ارجو. من الأخوة و الأخوات الكرام ان ينشروها عسى ان يفرج الله بها كرب مكروب او شدة مبتلى. أكثروا من حمد الله على نعمه فقليل من يعرف قيمة النعمة قبل فقدها. و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. |
#96
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
جزاك الله خير
|
#97
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
|
#98
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
جزاك الله خيرا
|
#99
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
بارك الله فيك
|
#100
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
هذه القصة انقلها لكم لانني تأثرت بها كثيرا
في لقاء صحفي مع أحد رجال الأعمال المعروفين في الإمارات . . سألوه عن موقف مرّ به فقال : في إحدى الليالي شعرت بشئ من القلق فقررت أن أتمشى في الهواء الطلق فبينما أنا أمشي في الحيّ مررتُ بمسجد مفتوح فقلت : لم لا أدخل لأصلي فيه ركعتين ؟ قال : فدخلت فإذا بالمسجد رجل قد استقبل القبلة ورفع يديه يدعو ربه ويلحّ عليه في الدعاء فعرفت من طريقته أنه مكروب قال : فانتظرتُ حتى فرغ الرجل من دعائه فقلت له : رأيتك تدعو وتلحّ في الدعاء كأنك مكروب ، فما خبرك ؟ قال عليّ دين أرّقني وأقلقني ، فقلت : كم هو ؟ قال : أربعة آلاف ، قال فأخرجت أربعة آلاف وأعطيتها إياه ففرح بها وشكرني ودعا لي ثم أخذت بطاقة فيها رقم هاتفي وعنوان مكتبي وقلت له : خذ هذه البطاقة وإذا كان لك حاجة فلا تتردد في زيارتي أو الاتصال بي وظننت أنه سيفرح بهذا العرض ، لكني فوجئت بجوابه أتدرون ما هو جواب الرجل ؟؟ قال : لا يا أخي جزاك الله خيراً لا أحتاج إلى هذه البطاقة ، كلما احتجت حاجة سأصلي لله وأرفع يدي إليه وأطلب منه حاجتي وسييسر الله قضاءها كما يسّرها هذه المرة.... انتهت القصة قلت : هذه القصة ذكرتني ذلك الحديث الصحيح .... لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير ، تغدو خماصا و تروح بطانا أي تبدأ يومها جائعة ولا ترجع آخر يومها إلا وقد شبعت اللهم ارزقنا حسن التوكل عليك والتفويض إليك ارجوا ان تعجبكم مثلما اعجبتني |
#101
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
فتاة تري مقعدها في النار .....
في إحدى كليات البنات في منطقة ابها..كان احد الدكاتره مسترسلا في قصة ماشطة بنات فرعون..حين دعاها (فرعون) فقال لها: يا فلانة, أو لك رب غيري ؟ قالت: نعم. ربي وربك الله عز وجل الذي في السماء, فأمر بقدر من نحاس ،فيه زيت فأحمي حتى غلي الزيت.. ثم أمر بها لتلقى هي وأولادها فيها, فقالت: إن لي إليك حاجة, قال: وما هي؟ قالت: أن تجمع عظامي وعظام ولدي في ثوب واحد وتدفننا. قال: ذلك لك علينا لما لك علينا من حق . فأمر بأولادها فألقوا في القدر.. بين يديها واحدا واحدا,وهي ترى عظام أولادها طافية فوق الزيت.. وتنظر صابرة. إلى أن انتهى ذلك إلى صبي لها مرضع وكأنها تقاعست من أجله, فقال (الصبي) : يا أمه , قعي ولا تقعسي , اصبري فإنك على الحق, اقتحمي فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة, ثم ألقيت مع ولدها فإذا بالصراخ يهز اركان القاعة.. والبكاء..فالتفتوا فإذا هي إحدى الطالبات.. عليها لبس مشين.. قد بكت حتى سقطت الارض.. فاجتمعت عليها الطالبات فأخرجوها.. خارج القاعة حتى هدات.. وسكنت ثم اعادوها.. والشيخ مازال مسترسلا يذكر مالهذه المراة المؤمنة من نعيم..فلقد احتسبت اولادها الخمسة لكي لاترجع عن دين الله.. ثم مزق الزيت المغلي لحمها..وهي راضية بذلك..فاذا بالصراخ يتعالى والبكاء مسموع .. واذا هي نفس الطالبة..بكت حتى سقطت على الارض..فاجتمعت عليها الطالبات فاخرجوها.. خارج القاعة حتى هدات..وسكنت ثم اعادوها.. والشيخ .. يتحدث عن نعيم الجنة ومايقابله من عذاب النار..فصرخت هذه الفتاة مرة أخرى ثم سقطت صامته.. لاتحرك شفه..اجتمعت عليها زميلاتها من الطالبات..وهم ينادونها..:فلانه..فلانه............لم تجيب بكلمة..وكأنها في ساعة احتضار..فلانه..شخصت ببصرها الى السماء..ايقنوا انها ساعة الاحتضار..أخذوا يلقنونها الشهادة... * قولي لا اله الا الله.. * اشهدي الا اله الا الله.. * اشهدي الا اله الا الله..لامجيب... زاد شخوص بصرها....اشهدي الا اله الا الله....اشهدي الا اله الله.. * نظرت اليهم وقالت :اشهداشهد أُشهدكم انني أرى مقعدي من النار أُشهدكم انني أرى مقعدي من النار أُشهدكم انني أرى مقعدي من النار إنتهى..ماذا لوكنت مكانها ؟؟؟ اللهم أحسن خاتمتنا يا رب العالمين |
#102
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
قصة واقعية من اروع ما قرأة... بسم الله الرحمن الرحيم إلى كل من مر في محنة أو يمر بها الآن لا يعلمها إلا الله ذكر نفسك وذكرنا معك بهذه القصة يا اهل المحن والكروب، يا أصحاب الابتلاءات والخطوب هذه قصة ذكرها الشيخ أحمد القطان في احدى محاضراته..وسمعتها من داعية .. أنه في الكويت خرجت فتاة من الجامعة ووقفت عند باب الجامعة أو في مكان ما قريب تنتظر والدها أن يأتي ليأخذها الى البيت ، وكما تعرفون جامعة الكويت مختلطة ،،وبينما هي واقفة مرت سيارة فيها 3شباب جاؤا لاصطحاب صديق لهم ..ولم يخرج ..فستوقفوا هذا الفتاة ودعاها احدهم للركوب مهعهم على أن يوصلوها للبيت فرفضت بشدة ، وقالت له اتقي الله أليس لك أخوات فقال لها :لأنك مثل أختي أريد أن أوصلك للبيت ، واستطاعت أن تفلت من الأول وتمضي في طريقها ،الا أن أحدهم فتح باب السيارةووقف لها ، وظربها وشدها بالقوة وأدخلوها السيارة ، ووضعوها في الكرسي الخلفي تحت أرجلهم ونزلوا بها ضربا بالأحذية ,,حتى ما استطاعت شيئا ، ووذهبوا بها الى مكان بعيد ، للبر ، وكانوا يشربون الخمر ،،وكان قد دخل وقت المغرب ، فحين أخرجوها من السيارة قالت لهم : اريد منكم طلبا قد هل عندكم ماء فأنا صائمة وأريد أن أفطر؟ ..فقالوا ليس لدينا غير الخمر وحالوا ارغامها على الشرب ولكنها تملصت من ضربهم ، وقد أوجعوها وضربها بالأحزمة ، فقالت لهم اذا لي طلب أخير فانتم الآن قد تمكنتم ، فدعوني أصلي ، وليس هناك مهرب من قضاء الله فانا ادرك أن ما أنا فيه ابتلاء، فجلسوا في السيارة بانتظار انتهائها من الصلاة ..وكانت تدعو اذا سجدت بدعاء أظنه أنه : اللهم اكفنيهم بما شئت..حتى اذا انتهت ..جاءت سيارة فحين راؤا السيارة قادمة أخذوا الفتاة ووضعوها في شنطة السيارة وجلسوا في سيارتهم ، فدارات السيارة عليهم مرتان ثم نزل منها أبوه وأخوها ، وكان معمهم عصي ثقيله ، أوسعوا هؤلاؤ الشباب ضربا ، ثم وبدون مقدمات أو كلام أخرجوا الفتاة من شنطة السيارة ، وأدخلوها سيارتهم ،،دون أن يتكلما معها ، وحين وصلوا لباب المنزل ، قالوا لها انزلي بسرعة فأمك قلقلة جدا جدا عليك ، فنزلت ، ودخلت على أمها التي قد ثارت من القلق والخوف عليها ، وسألتها حين دخلت بنتي حبيبتي أين كنت فقد كدت أموت من الخوف عليك ؟،قالت البنت:أبي وأخي أحضروني ، فنظرت للدور العلوي فإذا بأباها ينزل لتوه من الأعلى ، فقالت الأم :يا ابنتي أبوك هنا ولم يخرج ، قالت : وأخي ؟ قالت هو محموم ونائم في غرفته .... فمن الرجلين اذا ؟؟هما ثمرت الدعاء ملكين كريمين ..فحين دعت قالت الملائكة : صوت معروف لعبد معروف!!! |
#103
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لقد ابكتنى هذه القصة |
#104
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
هذه قصة قرأتها في جريدة الشروق بقلم الشيخ بن يحيى ناعوس -مسجد النور -وهران (الجزائر)
أمي* لا* تموتي*.. سأصلي*! كان لي جار طوال حياته بعيدا عن الله، يعيش حياة مجون وخمر ومعاص، وقد تمادى في معصيته حتى أصبح لا يصحو من الخمر ليلا ونهارا، وكان الناس يعتقدون بأن هذا الرجل لن يعود أبدا إلى الله. ولكن لله في خلقه شؤونا، شاءت الأقدار أن يأتي إلى بيته في ساعة متأخرة من الليل، فلما نزل من السيارة التي كانت تقله ودخل بيته، وجد أمه تحتضر والناس يلتفون حولها، فلما دخل عليها أفاقت أمه من غيبوبتها، والتقت عينها مع عينه بدأت تبكي فقال لها: ما يبكبك يا أمي؟ قالت له بعسر: أنت يا بني.. أخاف أن أموت دون أراك تصلي بين يدي الله. قال لها: سأصلي يا أماه ولكن لا تموتي! قالت له: إنك تمزح. فقال والبكاء يغلب عليه: والله سأصلي. أجابته والحسرة تملأ قلبها: إنك تسخر مني. فازداد بكاء الرجل ثم صاح بأعلى صوته قائلا: والله سأصلي. قالت له: لن أصدقك حتى أراك تصلي أمامي. قال: انتظريني يا أماه. فذهب عل عجل فاغتسل وتوضأ وغيّر ثيابه، وجاء مسرعا، فلما وصل الغرفة التي كانت فيها أمه سمع البكاء، فقال بلهفة ماذا حدث قالوا له: إن أمّك ماتت وهي تناديك، فمنذ ذلك اليوم عاد الرجل وتاب توبة نصوحا، وعندما أحدثه يقول جملة واحدة لا يغيّرها أبدا: "غدا سألتقي بأمي أمام ربي وآخذها* بيدها* وأقول* لها*:* يا* أمي* إني* كنت* أصلي*.. فأسأل* الله* أن* يدخلني* أنا* وأمي* إلى* الجنة*"*. |
#105
|
||||
|
||||
: كل يوم قصة
جزاكم الله خيرا
|
|