|
شعر و أدب واحة من الخيال والحقيقة ونشر المشاعر النبيلة الهـادفة من شعر وخواطر وروايات |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
|
#2
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
لا أعلم ما من المشاعر اعترتني هذا الصباح
كل ما كان حولي طبيعياً إلا ذاك الشعور بالإنتشاء حضوري بين جنبات الفرح. . . غيابي عن مدينة الحزن . . . إنتقاءات الحياة أحياناً تختصر الفرح ببعض اللحظات. . . وكثيراً ما تجد الفرح مرتبطاً ببعض الأشخاص. . . لأننا نرسم الفرح بخيالاتنا كما نتصوره . . . ونتجاهل عمداً أسبابه ونتعمد الحزن لأجله. . . لسنين طويلة كنت أفعل ذلك. . . ولو لم أبحث بأعماقي عن أسبابه . . . لما فرحت هذا الصباح . . . ولما انتشيت لأسبابه. . . نظرت لمرآتي. . . سألتها مبتسمة . . . من أجمل نساء الدنيا. . . وقهقهت ضاحكة على جنون أسئلتي. . . وما هي إلا لحظات ويغنيها لي صابر الرباعي. . . إبتسامتي إتسعت لضحكة عريضة على وجهي. . . رفعت هاتفي لأخبرها بجنوني هذ الصباح. . .و أني أجمل نساء الدنيا. . . كما يردد المذياع لم ترد. . . ربما منشغلة. . . تلك التي كانت متذمرة من قلة العمل . . .! ! ! ولكنها أحبطتني. . . كانت نائمة. . . صديقتي متأخرة عن العمل كعادتها. . .سابقاً ! ! ! التفت لخارج سيارتي. . . دققت بالوجوه من حولي الزحمة لم تكن خانقة ولكن ملامحهم مختنقة . . . كانت وجوههم جامدة المشاعر متذمرة. . . تمنيت لو أترجل وأهديهم فرحة تُحملهم على الإبتسام. . . لست مستعدة لمواجهة عبوسهم و أنا كل أفراح الكون تتراقص بعيني. . . قالت لي صديقة كنت اشرح لها حزني و ألمي. . . إذا بقيتي تتذكرين حزنك بألم لن تشفي منه أبداً. . . تذكري الفرح الذي سبق هذا الألم. . . تذكري كل شئ لكن بدون ألم. . . ما عدت أذكر الألم. . . و لا الحزن. . . لم أعد أذكر سوى الفرح. . . الفرح فقط . . . ! ! ! الفرح الذي اكحل به عينيّ. . . والبسمة المرحة على شفتي . . . والنظرة الحالمة نحو الأفق. . . والسماء الزرقاء الممتدة بلا نهاية. . . والأرض التي كل خطوة على ثراها تغير من تاريخها. . . أنا لا أدعي. . . و لا أبرر فرحي. . . و لا أبدد غيمات الحزن القاتمة من حولي. . . إني فقط أُعطيكم صورة عن إمراة تبدل العالم بقلبها. . . عالماً لم يعد يتسع إلا للفرح. . . فقط! ! ! أعلم أني ثرثرت كثيراً. . . و أني كنت هنا ببساطة أنا التي بغالب الأحيان خيالية . . . ولكنني أحببت الأنا بي. . . وأردتكم أن تتشاركوني الفرح. . .والجنون! ! ! :omaniyat.net: مع خالص حبي. . . ولحظات جنوني. . . روزري و ارفع للفرح بقلوبكم. . . قبعتي إحتراماً. . . ألا يستحق الفرح. . .؟!!! |
#3
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
قد أكون بعثت الفرح بقلبي من رماد الحزن. . . ! ! !
وقد أكون فرحة جداً. . . لدرجة نسياني كل الحزن. . . ! ! ! عليكم بزيارة لقلبي لتروا بأعينكم وريقات الورد على خد قلبي. . . ! ! ! لم أكن بهذا الفرح يوماً . . .و أنا على يقين أن الفرح المنتظر أكبر. . . ! ! ! الحياة لا تستحق سوى ان نفرح لها. . . حتى أكبر لحظات غيابها عنا . . . بشائر لفرح مقبل. . . ! ! ! لوهلة من العمر . . . تفكروا و تمعنوا. . . فالفرح بدوننا ليس فرحاً. . . ! ! ! نحتاج فقط للطمة قوية على خد القلب لنعيش كل الفرح. . . بما يستحق الفرح. . . ! ! ! مع أمنياتي أن يسكنكم الفرح الذي يسكنني. . .:omaniyat.net: روزري وللفرح طعم السكر. . . في كأس من القهوة المرة. . . ! ! ! ضبطوا كؤوسكم. . . ولا تنسوا مزجها بقوالب الفرح. . . ! ! ! :omaniyat.net::omaniyat.net::omaniyat.net: :omaniyat.net::omaniyat.net: :omaniyat.net: |
#4
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
امشي ...لأقف فجأة. . . دون أسباب. . . التفت خلفي. . . واشاكس ظلي واجري. . . ولا ابتعد كثيراً. . . اضحك بيني وبين نفسي. . . انظر حولي واستمر بضحكاتي. . . احكي واحكي. . . لأصمت فجأة. . . وصمتي أكثر من كلماتي ضجيجاً. . . ! ! ! كلماتي . . . لا تحمل حروفاً. . . هي جنائن ورد بفصل الربيع. . . همساتي . . . نسمات رقيقة على وجنة الحياة. . . و أطياف خيالاتي حوت كل تفاصيل الألوان. . . إن كنت بينكم حبستم أنفاسكم. . . فليس هناك بين تصرفاتي إختلاقات. . . طبيعية جداً. . . نقية كقطرات المطر على خدود طفل استظل بالغيم. . . ناعمة كقطعة قطن محشوة بوسادة أحلام العشاق. . . مبدعة كريشة فنان بألوانه أبدع أجمل لوحة عينك قد رأت. . . مذهلة بتلقائية السرد. . . كل ما يمرني يدهشني. . . نظرة حالمة بعيني لا تختفي . . . تلك التي ملكت أحلام الكثيرين . . .و ما امتلكوها. . . ! ! ! حكاية مختلفة لم تكتب بعد. . .قصيدة عجز ألف شاعر عن نظم أبياتها. . . عزف منفرد على قيثارة أجمل سنين العمر . . . الماسة على تاج العرش التي لم يُعرف لها قيمة. . . و لا بثمن تقُدر. . . تأخذك من نفسك. . . لتعيدك إليها مختلفاً. . . فالظلام بليلها رومانسية. . . والصبح أنفاس فرح تشرق بعين الشمس ولا تغيب. . . عاقلة. . .و مجنونة بآن. . . ! ! ! تلك هي أنا. . . لا لست اغيب بعالمي الخاص. . . أنا فقط. . . اعود لطبيعة الفرح بي. . .و أتمادى بذلك. . . ! ! ! طفلة بقيت رغم انتماءاتي لعالم الكبار. . . عشرينية. . . فاقت عمرها بأضعاف السنين. . . وبقيت كما هي. . . ! ! ! حتى أكثر ثوراتها . . . تنطفئ بفرحٍ مشاكس تغزله نعومة أصابعها لتتدلى على أغصان الأماني. . . وتتمايل. . . ! ! ! مني الكثير الذي لم استطع فرد مساحاته هنا. . . فبعض ما أنا عليه . . . سرٌ بيني وبين . . .عالمي. . . صعب. . . قد استسهله يوماً وانبذه خارج مساحات الكتمان. . . ! ! ! بالحب. . . بالفرح. . . لكم محبتي. . . ::omaniyat.net: روزري |
#5
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
لا
لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا لا كلها بوجه الحزن. . . . ! ! ! لا . . . لن أعود لمدينتك أيها الحزن أبداً. . . .! ! ! روزري. . . ! ! ! |
#6
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
بالمطار. . . تذاكرنا والحقائب ودموع كثيرة تنسكب بعضها مودع إيانا . . . بعضها مفتخر بما وصلنا إليه. . . وبعضها عصت أن تتساقط . . . كتلك الدمعة التي انحبست بعينيها. . . كانت توفر بها قدر استطاعتها. . . له. . . ذلك الموجود الواقف بعيداً هناك. . .! ! ! غادر جميعهم إلا هو . . . بقي ينتظر خارجاً. . .حتى تقلع طائرتها. . .لا أعلم للآن لماذا الحب والمحبين غريبو الأطوار هكذا. . . ! ! ! ؟ بعد أن مررنا بوابة الدخول كانت تسحب قدميها وعينيها لا تبارح عينيه نظرت إليها . . . كانت جامدة إلا من كل الأشواق التي عجزت عن إخفائها. . . سألتها . . . هل هو هنا . . . أومأت برأسها إيجاباً . . . لن أراه إلا بعد أن نعود بعد عام. . . بوجه تلون لهفة وأسى واستطردت لن يسمحوا لي بالخروج . . . وصمتت. . . صديقتي تتقن هذا الفن جداً. . . ! ! ! لاطفتها وكلي جدية . . . ماذا لو سمحت لكي أن تريه قبل أن نسافر؟ ! ! ! أمجنونة أنت؟. . . أعلم أنها تتمنى أن أكون بقمة جنوني. . . فقط لتحظى بلحظة وحيدة معه . . . وتعلم أن جنوني قادر على توفيره لها . . . ! ! ! توجهت للشرطي الواقف على البوابة . . . بعد حوار قصير وكلمات لم تخلو من الرجاء. . .سمح لها بالخروج إليه. . . بكت طويلاً. . . ابتسمت لوعده بانتظارها. . . ومكالماته التي لن تنقطع حتى لو باعدتهما بحار ومسافات يتعبهم التفكير بها. . . على البوابة المواجهة لباب الطائرة كلنا نظر. . . حيث أحلامنا . . . المستقبل الذي ننتظر إلا هي. . . أصعب ما اتخذت من قرارات . . . أن تترك حلماً من أجل حلم. . . كانت تنظر للأفق. . . بنظرة خاوية إلا من اليقين الذي زرعه بقلبها منذ لحظات ومنحها راحة البال. . . أنه سيكون بانتظارها. . . وشاكسها ولكن إن طال سفرك يوماً عن السنة لن انتظر. . . أيامي ستصعب علي. . . والانتظار . . . آه ما أطوله. . . ! ! ! هي: ماذا لو اشتقت إليك أنا؟ هو: أخبريني فقط. . . وهي عدة مئات من الأميال و سأصل. . . ! ! ! هي:و تعلم أني لو اشتاقك لن أصلك؟. . . الآن فقط أشعر كم سيتكبد هذا القلب الشقاء. . .هل يستحق هذا الحلم البعد الذي نفرضه على حبنا؟ هو: وجودك هنا أو هناك. . . لم اشترطه حين أحببتك. . . أنا أُحبك بكل مكان. . . وهذه فرصتك لترتاحي مني ومن حبي. . . إجازة من رصيد قلبي. . . ! ! ! هي:وهل ستنتظرني؟. . . قالتها ودمعة تترقرق من عينيها. . . هو: و أعدك أني سأنتظرك. . . و الآن لا تبكي. . . رغم أني أحبك أكثر وأنتِ دامعة. . . ! ! ! كانت تائهة بين خيالاتها. . . كلماته. . . ووعد الإنتظار. . . لم تبالي ومشاكساتنا . . . التي ضجت بها الطائرة. . . كانت بعالمه . . . مرت الأيام. . . تلو الأيام. . . والغربة تزداد قسوتها على قلبها . . . كلنا شهود على رومانسيتها. . . حركاتها. . . رقصها وهي تحمل الساعة التي أهداها إياها. . . لعلمه أن حبيبته لا تحسب الوقت متى ما غلبها النوم. . . اتصالاته الليلية. . . التي اضطرت رفيقتها بالغرفة أن تصحو على نغماتها . . . وتحكي تفاصيلها لنا صباحاً. . . وتتوعدها . . . لكن لامجيب . . . كانت تشقيها الأرقام بين موعد العودة وبين موعده. . . فتقاسمت العام نصفين. . . النصف الأول كان ضمن ما تحسب له . . . العودة للوطن. . . وقلبه. . . ! ! ! والنصف الأخير منه أنا أحسب أيامه. . . وكم أزعجني إلحاحها. . . وهي تتذمر مني . . . و كأني كنت أملك حسم الأرقام لحسابها. . . ! ! ! أذكر آخر ليلة لنا هناك. . . كلنا كنا ننتظر الصباح. . . كنا نحكي. . .نتذمر. . .ونتخيل شوقنا للغربة. . . مثلما نشتاق الآن للوطن. . . كانت هي بعالمها خاص. . . تنتظر الغد . . . وكم طال بها هذا الإنتظار. . . وتعد نفسها أنها لن تغادره بعد الآن . . . إلا ويدها تتأبط يده. . . كنا نغمزها مازحات. . . أنتِ أول من ستسبقنا إلى القفص الذهبي. . وكنا نصدقها القول. . . هناك ستجدين فهد حتماً . . . فالفهود. . . لتعيش بيننا يجب أن تعيش بالقفص. . . أذكر أنها قذفتنا بالوسادة. . . مرددة. . . سيسكن قفصي الصدري وللأبد. . . عدنا للوطن. . . كنا نلتقي بين الحين والآخر. . . كانت هناك بيننا. . . لكنها لم تعد تذكر اسمه. . . حتى ذات يوم سألتها. . . ما أخباره . . . سجين قفصك الصدري. . . إبتسمت بمرارة. . . تزوج. . . ! ! ! كيف؟ متى؟ وممن؟ ولماذا؟ آلالاف الأسئلة انسكبت على عقلي. . . ولم أجد لها إجابة سوى النصيب. . . و أن الحكاية أكبر منها . . . ومنه. . . ! ! ! مرت السنين. . . ولم تنسى هي. . . ولم ينسى هو. . . لازال يبعث بحبه. . . ليعبث بحياتها. . . وكأن استحل قلبها لعذابه فقط. . . هي بعد أيامٍ قلائل ستغادر لخارج الوطن. . . غير متأبطة يده. . . متأبطة حقيبة سفرها. . . لتطلق سراح قلبه من قفصها. . . وتبدأ من جديد. . . وتنسى هذا الفصل من رحلة عمرها وتمضي للأمام. . . ! ! ! هي تفاصيل عشتها معها. . . عاصرتها. . . فكانت أول ما فتحت عيني من حكايات. . . وكانت أول ما رأيت من حب. . . من عذاب. . . من قوة لنسيان كل شئ. . . ! ! ! صديقتي اليوم. . . تضحك من أعماقها. . . تبتسم بثقة. . . وتحلم بكيانها. . . وتعلم أن السماء رسمت لها قدراً أجمل . . . و أن الأمور ستسير للأفضل. . . كما اعتادت أن تفعل. . . ! ! ! مع خالص حبي لها. . . ولقلبها الخاوي على عروشه. . . الملئ بكل حب العالم. . . إلا حبه. . . ! ! ! صديقتها. . . روزري لقلبك:omaniyat.net: و حسمت صديقتي أمرها. . . واختارت طريقها. . . ولن تعود. . . ! ! ! |
#7
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
بملئ إرادة القدر . . . لم نكن نستحق بعضنا. . . لم يقلها. . . لم أسمعها. . . لكن كل تصرف منه. . . قادني لذلك. . . أنت لم تقل شيئاَ. . . كنت فقط أخبرتني بحقيقة أنك لم تحبني. . . بصدق. . . ! ! ! ومنذ متى والناس تعاقب الصادقين بأفعالهم. . . ! ! ! أنت فقط قلت ما وجدته صحيحاً. . . ! ! ! فلما احمل وطر حبٍ . . . لم يكن حباً. . . ! ! ! أنا لا أكتب عنه. . . لأني أعلم أنه يمر من هنا ليقرأني أنزفه كما اعتاد ليطرق باب قلبي مشفقاً على حالي. . . لكن ليس حباً. . . ليشبع غروره . . . ويرفع رصيد رجولته أنثى تبكيه. . . تعشقه. . . وهو بها من الزاهدين. . . لن أزيد حرفاً على ما صارحته به قبلاً. . . لكن لأنك تمر من هنا. . . وتقرأ حرفي. . . و أنا على يقين من ذلك. . . فلتقرأ ما يلي:
لماذا لازلت واقفاً . . . مستغرباً. . .؟! ! ! أنا واقفة على كل الحقائق. . . والحقيقة. . . أنك لم تعد أي شئ. . . روزري. . . |
#8
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
أنت بدمي. . . كطعم الشهد. . . فلماذا أنساك؟ وهل صدقت المذكور سابقاً. . .:lo_ol: كم أنت مريضٌ بالوهم. . . مشفقة أنا عليك. . . لا تمر من هنا. . . فلن تقرأ سوى إستهزائي بك . . . :www.almakan.net15: روزري |
#9
|
||||
|
||||
: حكايا مصورة..!!!
اممممممممممم بصراحه اجمل شئ في هذا القسم
تسلسل القصه الجميله في صفحاتك روزري حكايه بها لوعه ومراره وبها اصرار وعزيمه وبها فرح وحزن وبها الكثير تحملين القارئ على متابعتك بشغف وانتظار المزيد تلو المزيد احساس رائع. |
#10
|
||||
|
||||
: حكايا مصورة..!!!
في البدء ...
تظلّ مشاعرنا منقوصةً حين نكتبها .. فـ الآهة لا تُصدرُ صوتاً ، والوردة لا تضوع شذىً ، والجرح لا ينزّ دماً . رغم ذلك نكتب ، والحكمة ماثلةً أمامنا ( ما لا يُدرك جُلّه لا يُترك كله ) نكتب ويكفينا إظهار بعض المشاعر مؤطّرةً بفكرة ، نكتب كي تشرئب أعناق أحلامنا ، طالما الواقع خانقٌ كـ دائرةٍ يُشكّلها إصبعان! هكذا جاء العنوان كـ سببٍ تنقصه الوجاهة : لأن ( قلمي ) وريدٌ مُتمرّد يشي بـ ( قلبي ) . ومما سبق .. أجدني في حرجٍ شديد ، وعجزٍ شبهُ أكيد .. كيف ألقي التحية بطريقةِ المُمتنّ كثيراً ؟ وكيف أقول "شكراً" لها نبرةُ العرفان ؟ _ لكني سأحاول بـ جُهْدِ من يرغب صعود السلم معتمداً على أظافره _ إذاً .. سلاماً و شكراً بـ أرقّ وأغدق ما تقال .. : روزري قد تحترفُ الصمتَ امرأةٌ كي تجعلك تحترفُ الكلام |
#11
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
للعابرين بـ أثرٍ و دونه : سأفعل الغياب ، والإياب علمه عند الله ، سأذكركم ودّاً _ فعلٌ لا إراديّ _ و حين تسمعون صوتَ تصادمِ ظلّين .. تذكّروني ، فأنا أول مَن سمعه ولم يصدّقني أحد!.. بكم السلام .. عليكم منقول روزري |
#12
|
||||
|
||||
: حكايا مصورة..!!!
ROSERY
اعجز عن التعبير كلمات بمنتهى ............ و بغاية ........................... اعجز عن التعبير لانكِ دوما متألقة في سماء هذا المنتدى الرائع روعة موضايعكِ بروعة كاتبتها دمتٍ بمحبة :- حلاوة |
#13
|
||||
|
||||
: حكايا مصورة..!!!
صديقتي روزري كنت ابحث عن حزني واجده بين حروفك.. واليوم ابحث عنه مرة اخرى فلا اجده .. وهذا يسعدني كثيرآ ... لانه بداية لفتح ابواب الفرح التي غلقها الزمن امام وجوهنا.. اهنئك صديقتي تجيدين كتابة الفرح .. بعد ان كنتي مبدعة في كتابة الحزن.. غاليتي اتمنى لك كل التوفيق .. كل الحب لقلبك .. |
#14
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
وانتقت من العطر أحلاه...ومن أعواد البخور أزكاها...!!! صديقة العمر بقمة الإنشغال...بقمة الإنفعال...وبأعلى قمم الإنتظار...!!! ما أجمل ما تمارس الآن من مشاعر...وما أحلى ما تعيش من لحظات... ضحكتها مختلفة حركاتها مختلفة حتى بأدق الملامح بين ملامحها للفرح وضوح ظاهر...!!! بالأمس سألتها ...ما تفتقدين الآن...!!! أجابتني :أنتِ...!!! ذهلت لإجابتها... توقعت أن تفتقد كل شئ ... سواي...فأنا لم أكن يوما خياراً يقبل الإختيار...!!! استنكرت إجابتها ... كيف وكل هذا الفرح الذي يُرقص من به كل الحزن...!!! إبتسمت ...و أمسكت يدي...صمتت ...وقالت ما لن أتمكن من نسيانه ما حييت...!!! هو يمنحني الحب...والوقت...وسيتقاسم العمر ...و سأملكه ما بقلبي من حبٍ لآخر ذرة منه...!!! ولكنك أنت من علمني كل ما أعرف من الحب..من الطهر...من الصدق ... أنت من أحببتني وقبلك لم أعرف الحب...!!! صمتت...وحريتي...!!! ضحكت وضحكت...بالفترة الأخيرة كل شئ صار يضحكني...!!! صديقتي... خبئي حريتك لحين ليلة العمر...فالحرية طيرلا يقبل العيش بالقفص لو كانت قضبانه من ذهب...!!! فتلك الليل تنسدل الكثير من اللحظات للنهاية... فأطلقي طير حريتك...وهلمي لقفصك الذهبي...!!! وخذي وعداً من معلمتك للحب...أنا أحببتك للحب...ولم ولن اشترط وجودك سبباً... لإستمراره...!!! زواجاً سعيداً يا صديقتي...!!! :omaniyat.net: روزري آخر تعديل بواسطة ROSERY ، 29/07/2008 الساعة 01:53 PM |
#15
|
|||
|
|||
: حكايا مصورة..!!!
هو باقي بعدك يا صديقتي فرح.........!!!!!!
كل الفرح بدنيتي معلق على ثوب وجودك.......!!!!!! مسقـــــــــــــــــــــــــــط...فارغة!!! دونك أنا في هالعدم غائبة....لاتطولي بغيابك..................بلادي دونك موحشة...............!!!! ما تعودت أعيش ببلاد تغيب إنتي عن ترابها...................!!! |
مشاركة الموضوع: |
|
عناوين مشابهه | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | ردود | آخر مشاركة |
قصة حبي مصورة اهديها لكم اصدقائي العمانية | pcac | قصص حقيقية | 5 | 29/06/2011 10:32 AM |
حط عنوان لصورة | هدوء انثى | غرائب وعجائب وصور عامة | 20 | 21/05/2011 05:46 PM |
|