سجل دخولك للقسم العام بحكمة اليوم أرجو التثبيت

أَفْضَلُ النَّاسِ مَنْ تَواضَعَ عَنْ رِفْعَةٍ، وعَفا عَنْ قُدرةٍ، وأَنْصَفَ عن قُوةٍ‏

حين يغمرك الحزن تأمل قلبك من جديد، فسترى أنك في الحقيقة

تبكي مما كان يوماً مصدر بهجتك.

جبران خليل جبران

قال الإمام سفيان الثوري:
من عرف نفسه لا يضره ماذا قال الناس عنه،،فإذا كنت عابدا كريما مخلصا وفيا وبارا بوالديك والناس يقولون غير ذلك فما دام الله يعلم حالك فلا يضرك ذم الناس ...

وإذا كنت لا تعمل العبادة إلا لأجل الناس وكنت خائنا بخيلا سيئ الأخلاق فوالله لن ينفعك مدح الناس.




-الحياة ماهي إلا رحلة قصيرة! "
من تراب على تراب الى تراب ثم حساب فثواب او عقاب ،فعش حياتك لله تكن اسعد خلق الله ...

اذا لم يكن لديك مقدرة على تغيير الماضي استفد من تجاربه ولا ترهق نفسك بأحماله.

ما كل من هزّ الحسامَ بضاربِ .. ولا كل من أجرى اليراع بكاتبِ‏

العلم يرفع بيتًا لا عماد له .. والجهل يهدم بيت العز والشرف‏

لا يهم ان يكون لي اصدقاء المهم ان اكون انا صديق لهم

إن مــشـــقـــة الــطــاعــة تــذهـــب ويـــبـــقـــى ثـــوابـــهــــا "

" و إن لـــذة الــمــعـــصــيــة تــذهــب ويــبـــقـــى عــقـــابـــهـــا "

أثقل شيء في الميزان الخلق الحسن "

أَفْضَلُ النَّاسِ مَنْ تَواضَعَ عَنْ رِفْعَةٍ، وعَفا عَنْ قُدرةٍ، وأَنْصَفَ عن قُوةٍ‏

يبقى الماء ماء..
سواء قدمته بأكواب الذهب أو أكواب الفخار..
كن أنت كالماء فلا تتأثر بالمظاهر ..
فأنت كما أنت جوهر ذاتك..

الشيخ الشعراوي - رحمه الله ||

إن حكمة أي تكليف إيماني هي أنه صادر من الله سبحانه وتعالى . ومادام صادرا من الله فهو لم يصدر من مُساوٍ لك كي تناقشه . ولكنه صادر من إله وجبت عليك له الطاعة لأنه إله وأنت له عابد . فيكفي أن الله سبحانه وتعالى قال افعل حتى نفعل . ويكفي أنه قال لا تفعل حتى لا نفعل . الحكمة غائبة عنك . ولكن صدور الأمر من الله هو الحكمة . وهو الموجب للطاعة

العِـلمُ يُجدِي ويَبْقَى للفتى أبـدا ‏..‏ والمَالُ يَفنى وإنْ أجْدَى إلى حِينٍ

ان الخيل ادا شارفت نهاية المضمار بدلت قصارى جهدها لتفوز بالسباق فلا تكن الخيل افطن منك فانما الاعمال بالخواتيم

المخلصون نادرون في الحياة كلاحجار الكريمة لكن ان وجدناهم فهم في حياتنا ثراء لا يقدر بثمن
معادنهم تشبع بالمحبة و ان قصرنا في حقهم لا يتغيرون بل يزدادون لينا