|
شعر و أدب واحة من الخيال والحقيقة ونشر المشاعر النبيلة الهـادفة من شعر وخواطر وروايات |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
أصيلة المعمري
نص أتمنى أن يغفر لي الغياب
ولأرواحكم الحب (1) للِسَماِءِ التِيْ كُلَمَا أبْصَرْتُ إليِهْا هَطَلْت للـضَيَاعِ للحَيَاةِ التِيْ أمْستُ لاَ تَحْمِلُ سِوْى حَاْفَة سِرْ شِتَاتِيْ المُتضاعف بَياضاً للَبحْرِ الذِيْ جَفْ مُنْذُ آخِرِ سِنْيِن الجدْب للحُبْ للحُب الذِيْ لَمْ يَعِدْ يَتنْفس الحَيْاة بِيْنََنا للضُوْضَاءِ والضَجِيْج للأصُوْاتِ المُخْتنِقة لـ الأسِِئلةِ التِيْ مَاتتْ قَبل أنْ تتَزُوجُ الإجِابة لـ الحِيْرة والألِم لـ يدٍ مَا زالتْ تَمُدُ جَمَالهَا للأقْدَارِ المُخَبْئة فِيْ صنْدُوقٍ أضْيقُ مِنْ العالَمِ الَحَقْيقِيْ للغِيابْ الذِيْ يَتَلاشَىْ وَيَحْتضِر عَلْى كَفِ العُمر ألفْ مَرة كُل لِيْلةٍ لـ وقْتِ الأصِيْلِ الذِيْ طَعْن طُهْرنْا مِرَاراً للـ طِفْل الذِيْ مَا زَال يُحْصِي كُل الأشِيْاء المُؤجَلة فِيْ حَياتِه لكلِ هذْهِ الإيمَاءاتِ الجَمِيْلةِ فِيْ قَلبِيْ اليَوْم لَم أعدْ أَحْمِل شيء لأقَدمُه لكم أتَيِتُ فقْط وأنَا جُملةٌ مِنْ ألمـ/عُمري وبِذَات نِصْفِ السَعادةِ ولُوْن عِيْنِي العَسَلِيْ العَسَلِيْ الَيتِيم (2) فِيْ تَمامِ السَاعَةِ 2 بَعْدَ مُنْتصَفِ الليْل وعِنْدَ إِكْتِمَالِ الحُبْ رَأيْتُه هُنِاكَ يِجْلِسُ الرَجُلُ ((ألف)) وَوَجْهُه قَرِيْةٌ شِيٍء أقْربُ للحُزْنِ كـ رُوح تَطَعنُ الخِيْبَة لِيْلتُها تقَدمَ نَحوِي بِخَطْوَتِيَن وأَشَارَ بسْبابتِه المُتْعَبْة المُفْعَمةٌ بِانكِسَاراتٍ أشْدُ مِنْ الألمِ فِيْ المَسَافَةٍ صُوتُ لِيْلٍ يَقُودُه للِضيَاعٍ مُتَثُاقِلةُ كٌل الكَلِمَاتِ مِنُ فَمِه تِلكَ الأشِيْاء تُكَلِسُ أَوْجَاعنْا رغمَ اِبْتِسَامَتُه الزَائِفة الرَجُلُ المُتْعبِ ماتَ قبلْ أنْ يَسْألُنْي مَا إسْمُكِ؟ ما ألمْكِ؟ وَراحَ ضَحِيْةِ وَقْتِ الأَصِيْلِ فِيْ ظُرُوْفٍ مُشَابِهُه (3) مَفَاتِنُ الحُزْنِ شَهْدٌ إنْ تَذَوْقتَه نَدِمتْ شَهْدٌ إنْ تَلذَذْت بِه نِمت كـ نُوْمَة أصحِابِ الكَهِفِ شَهْدُ كـ عِيْنيْهَا التِيْ تحْمِل فَقْدٌ لُوْ وَزْعتْه عَلىْ الَأرضِ لـ أصْبَحَتْ فَرَاغٌ أثْقَل فَلاَ تَقْتَرِبْ مِنْ الحُزْن ولا تَقْتَرِب مِنْها فـَ هِيْ لَيْستْ سِوْى نَظْرَةٌ تَمِيْلُ للتَعَبِ والجُهْد والارْهَاقِ وسِلسلة عِللْ تَزِيْد نظْرة بِنظْرة المُشْكِلةُ أنْهَا تَعْرِف وَصْفَة حُبٍ لَها تَرْكِن فِيْ كِتََابٍ أَرْهَقَه الغُبار الَذِيْ يُغَطِيْه بِجَانِبِ قَلبُها ولَكِنَها تَرْفُضُ فَتحُهْ تَرْفُض الافْصَاحِ عنَ ْوُجوْدِ مِفْتَاحُه تَخَافْ أنْ تَقْرَأه تخافُ أنْ تُحِبْ أنْ تَكْره أنْ تعِيْش وبِالتَالِيْ مَا زالتْ بِنفسِ الألِم وبِذَاتْ الُوْصفَة المُعَذّبْه المُمَزقْه المُلْطَخه بِدموعٍ عَذْبَه وكِتَاب القلُوْب يُفَضْل الإنْطِوْاءِ لِحين نَظْرة آخُرْى (4) إلِىْ مَتى سَأقْتُل الحُبْ فِيْ قلْبِي ألسْتُ أنَا تِلكَ الطِفْلةُ التِيْ بِذّاتْ الألِمِ وبِذَاتِ العُمْر الذِيْ يُقْلِقْ زَمَانْهَم القَادِمْ وَالمَاضِيْ فِيْ نفْسِ العُمْرِ دُمُوْعِيْ المَنْسِيْة تَمامَاُ أغْرَقْت بَحر البَحرْ لمْ يعُدْ يَعِرفْ أظَفِارِي البِيْضَاءِ المُسَننةِ بـ قَسْوةِ زَمَان عَلَمتنِي أنْ أجْرحَ وَلاَ لَذة دُمُوْعِي التِيْ تَقْتَل أحَـ م ــــدْهُم البَحر نسىَ المَاضِي مِثلَهم ونَسَانِي (5) أقْتاتُ كُل صَبَاحَتِيْ بِإبْتِسَامَةٍ لا تَشبَه أَحْداً إلا أمْي الشَمْسُ تلفحُ كُل الأرَوَاحِ بِحَرارةٍ قاسِيْة تُذِيْب كُلْ الصُدوْر المُثلجَةِ بِالفَقْدِ إلاَ أنْا تِيْقُظُنْي بِفَرحٍ وَنُور لأعِيْنها عَلى إنَارَةُ هَذا الكُوْنِ ومَا جَاوَر مِنْه أَتَأمْلُ كُلْ الأشْيَاءِ الجَمِيْلة مَعْ كُلِ صَبَاح دَفَاتِريْ المُشَوْهةِ بِذكْرِيْات تَحَملتهَا رغْماً عَنهَا شَعْرِيْ المُنْسَدِل عَلى وجْهٌ يَحْمِل أَعْظَم أسْرَارَ الكُوْن قَصَائِد عِشْقٍ أَزَلِيْة رَمْيتُها فِيْ البَحْرِ مُنْذُ أيَام كَما رَمِيْت صَاحِبُها سَابِقاًً وَصَدْيِقْة لَو نَظرتُ لِعَيْنها لغْرِقت إلاَ جَنْةٌ أفْتَقِد أمُيْ التِيْ تَسْهُر مِنْ أجْلِيْ كَثِيْراً وَتُفَكْرُ مِنْ أَجْلِيْ كَثيْراً أمُيْ التِيْ يُرْعِبُها تشَاؤْمِيْ فِيْ الحيْاةِ ويًُبْهِجُها إِبْتِسَامِيْ فِيْ عِزْ الألِم أمُيْ الآنْ لا أَجِدْهُا أبْحَثُ عَنْهَا بِيْنَ تَفَاصِيْل صَباحِيْ أسْمَعُ صُوَتها فِيْ الغُربَةِ يُنَادِيْ مَعْ كُل صَبْاح ذَاكَ الصُوْت الذِيْ يَمْتَلي شَجَنْ بِشَجْن كُلَمَا كِبْرت أنَا سَنْة بِسنْة أمُيْ الآنْ لا تَرَانِيْ وَلكِنْ أنا آرَاها فِيْ كُلْ نَهْار أودْعُها قَبل مِشْوَارَ ألآمِيْ وأصِيْحُ فِيْ الفَراغِ لِـ لاَ أَحدْ أمُيْ سَأعُوْد اليَومْ مُبكِراًُ لا تَقْلقِيْ لِيْرد الصَدى لِيْ بِصوتٍ يَضْجُر مِنْ صَدْرِي المَسْجُوْن تَأخِريْ تأخْرِي حتى المُوت فَلا شِيْ يَنْبُضُ بِكِ اليَومَ أمُيْ أمَا قُلتُ لكِ بِأنْي مَا دُمْتُ فِيْ غِيْرِ حُضْنُكِ /الجَنْةُ الـ عَرْضُها سَبْعُ سَمَاواتٍ وأرْض فَأنَا فِيْ غُرْبَة عَرضُهَا سَبْعُ سَماواتٍ وأرْض مَلامِحْي مُشَتته تائِهْة علَى مَمَراتِ الفَقْدِ والآلاِم أبْحَثُ فِيْ نَفْسِيْ عَنْ شَيْ يَشْبَهُنِيْ وللأسَفِ لا أجِدْ إِبْنَتكِ لَمْ تَعد اليُوم سِوىْ طِفْلة يَنْهَشُ الشِعْرَ قلبُها حُباً بِحُبْ وأنْثَىْ تَقْتُلُ الأرْوَاحَ بِعيْنِيَها العَسَليِتْين إبْنَتُكِ اليوم لَم تَعدْ كَما كانْت تِلكَ الإبْتِسَامُة التِيْ تُعْطِيْ الحَياة حَياه مُتَجَرِدة مِنْ كُل مَاضِيْ مِنْ كُل قِيوْد اليومْ أنا عُصْفُوْرة كُلمَا ضِحكتْ أكْثر بكتْ أكْثر تَلُفُ بِيْ أغْصَانٌ وغَصَات مِنْ الحُزْنِ دَفْنتها فِيْ ذِكْرياتٍ مَاضِيْة لِتُردد وتُرَتِل اليَوم إيَاكِ والحُب يا أصِيْلة ألمـ/ ـعُمري (6) طِفْلٌ يَحْتَضِرْ الحيْاة لِيْرَحل لِيْكبَر / لِيبْقى نَفْس الطِفْل المُدَلل بِالنِسْبَة لِيْ الطِفْل مُنْذ سَنواْت أصْبحَ يَعْرِف الزُهور الطِفْل أصْبحَ يُغَازِل الزُهور الطِفْل أصْبح يُعاشِر الزُهور الطِفْل الذِي وعَدْنِيْ بِحبٍ عَرضه قلبي لَمْ يَسْقِيْ زَهْرتُه الأجْمَلِ بِـ الحُبْ الذِيْ وَعَدَها بِه مُنْذُ أقْدمِ سِنْينِ الغِيْاب مَاتتْ الزُهور الِيْوم عِنْدمَا اِحْتَضنتْ أجْمَل فَراغٍ عَلىْ هَذا الكُوْن وَماتَ الطِفْل المُدلل لِـ ينْوَلِد ألمٌ بِحجمِ هذا العالم يُدعىَ ألم عُمري (7) أَصْحُوْ علَى أمَلٍ أُشَاهِدهُ يُشْنق أمَامَ عِيْنِيْ مُبْتَسِمَاً يَتَأملُ فِيْ حَيْاةٍ آُخْرَى قدْ قَالُوْا لَهْ بِأنَهْا أفْضَل أتَذْكرُ حَبْلَ المَشْنَقَة وهُو يَتَدلى دمْعَاً بِدمْع فِيْ الغُرْفَةِ الضَيْقَة أتذكْرُ أنْه بَكىَ كَثيْراً بِعيْنٍ وَدْعَتْ الحَيَاةَ قبْلهُ مُنْذ بِضعِ سَنواتٍ كَبيْسةٍ أتذكرُ كُلِ تَفَاصِيْل المُوتْ الأحْمرِ للآنِ (8) فِيْ اللقاِء الْمَسَائِي الأخِيْر كَانَ يَتْهِمُهَا بِالمِزَاجِيْة الزَائِدة عَلى غِيْرِ العَادْةِِ كَان يُثَرْثِر عَنْ ذَائِقْتِه ومَا يُحِب مِنْ أشْلاءِ القِصَصِ والقِصَصِ القَصِيْرة وَطنِهَا المُؤْجَلِ لـ مِيْلادٍ أقْرب اللِقَاءِ كَانَ بَعْد غِيْابٍ طَوْيِلٍ مِنْ الجَرْحِ الأجْدَر أنْ يَسْألُهَا عَنْ قَلبِه قَبْلِ أنِ يُعَكِر صَفْوَ جُمْعَتِها بِشَقَاوَاتِه اللامُتَناهِيْة وَثرْثَرْتُه التِي تُحْب لَم يَدْركْ حِينها بأنها فِيْ ذاك الوقت ألمْ عُمره.. بـ عُمري أصيلة ألمـ/ـعُمري |
#2
|
||||
|
||||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
عودا حميدا اخت اصيلة :
وكما قال صاحب المثل مطول الغيبات جاب الغنائم وانا اشهد انك جبت درر وجواهر تتلألأ في منتدانا رائعة كلماتك ومرهفة احاسيسك فلك منا كل التقدير والحب في انتظار المزيد من اشراقاتك فلا تبخلي علينا فانت كريمة ونحن نستاهل وارجو الا تقتل لذة دموعك احـــــــــ م ــــــــدهم بل تحييه |
#3
|
|||
|
|||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
شاعرتنا الكبيره
عند ولوجك الى المنتدى للمره الاولى رحبنا بك وافرحنا تواجدك بيننا لانك شاعرة بمستوى رفيع ويشرفنا حضورك كثيرا ويسعدنا ان نقرا لك وايضا نعتب على غيابك لكل هذه الفتره ولكن للغياب اسباب وعذرناك ..... قطفتي لنا من كل بستان زهرة يانعه جميله بكلماتك هذه تجبرين من يقراءها الامعان فيها والتلذذ في معانيها الجميله التي تسقي القلوب شهدا وتسكبه في عروق المتذوقين .. فلك مني جزيل الشكر |
#4
|
|||
|
|||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
رائع جداً ان أقرأ لشخص مثلك
رأيت كلماتك تفصح عن نفسها ودموعها على خديها لكنها ما زالت تتكلم ولم تمنعها الدموع إستمرت واستمرت حتى رايتني اسبح فيها وفي خيالاتها وهذا الذي اقتبسته جزء مما تقاسمته معها المُشْكِلةُ أنْهَا تَعْرِف وَصْفَة حُبٍ لَها تَرْكِن فِيْ كِتََابٍ أَرْهَقَه الغُبار الَذِيْ يُغَطِيْه بِجَانِبِ قَلبُها ولَكِنَها تَرْفُضُ فَتحُهْ تَرْفُض الافْصَاحِ عنَ ْوُجوْدِ مِفْتَاحُه تَخَافْ أنْ تَقْرَأه تخافُ أنْ تُحِبْ أنْ تَكْره أنْ تعِيْش وبِالتَالِيْ مَا زالتْ بِنفسِ الألِم وبِذَاتْ الُوْصفَة المُعَذّبْه المُمَزقْه المُلْطَخه بِدموعٍ عَذْبَه وكِتَاب القلُوْب يُفَضْل الإنْطِوْاءِ لِحين نَظْرة آخُرْىهنيئا لنا بك أختاه واطربينا بكلماتك تقبل مني مروري |
#5
|
||||
|
||||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
هذه
مَفَاتِنُ الحُزْنِ شَهْدٌ إنْ تَذَوْقتَه نَدِمتْ وهذه فَلاَ تَقْتَرِبْ مِنْ الحُزْن ولا تَقْتَرِب مِنْها فـَ هِيْ لَيْستْ سِوْى نَظْرَةٌ تَمِيْلُ للتَعَبِ والجُهْد والارْهَاقِ وسِلسلة عِللْ تَزِيْد نظْرة بِنظْرة مفاتن الحزن يا الله ما أجمل الكلمه قرأت النص مرات ومرات ومرات قلمك رائع أخذني بعيد سيدتي حيث الصدق ورهافة الحس لــــــــــن أغفر لكِ أنقطاعك مره أخرى..ألف ورده لقلبكِ |
#6
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
دموع الليل ذوقك الأروع أعدك بكل ما يرضى ذائقتك لروحك الود ألف شكر لحضورك المفعم بالفرح |
#7
|
|||
|
|||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
لألم / عمرك هذا طرب وشجن ودمعتين يتيمتين
يبدو أننا نعيش غرباء في حين يلتف حولنا لفيف من الأقرباء والأصدقاء والمقربين لم تعد سحنة وجوهنا تشير إلى البراءة والطفولة تماما كما هي بيوتنا وأزقة حاراتنا الضمائر تموت والقريبون ابتعدو كثيرا عن مداراتنا .. إلى أين سوى إلى مداراتهم الشخصية وهكذا تتالى قصص العزلة والشعور بالتوحد وانقطاع من حولنا أصيلة ... سلامي إلى أمك |
#8
|
|||
|
|||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
عسى أن أقف في منتصف دائرة ظنكم الكريم بي كلامك يخجل غيابي والله وحضورك أنار الحرف هنا أيكفي أن أقول : شكراً من القلب |
#9
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
غربة/وطن شرفني حضور ذائقة بحجم ذائقتك بل هنيئا لي بتواجدك مودتي |
#10
|
|||
|
|||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
لولا جمال الكلمات لماتواجدنا هنا بين الاحرف
|
#11
|
||||
|
||||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
اعجبتني هذه الحروف النابعه من اصالة القلب والتي تعبر عن روحك يا ايتها السيده اصيله المعمري
احب من يعبر عما بداخله يدور لا افظل من يتصنع الكتابه فيكتب جمل تخلومن الاحساس اتمنى ان ارى المزيد من اعمالك هنا.. |
#12
|
|||
|
|||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
كـــــــــــــــــــــــــلمات جدا راقيه
|
#13
|
|||||||||||||||||||||||
|
|||||||||||||||||||||||
رد: أصيلة ألمـ/عمري
يا زهرة الخزامى أعدك لن أبتعد فهنا الوطن والذائقة والأحبة أنتم لك الشكر |
مشاركة الموضوع: |
|
عناوين مشابهه | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | ردود | آخر مشاركة |
ترحيب بالشاعرة "أصيلة المعمري" ... | بدر | مجلس الأعضاء | 17 | 20/06/2007 11:15 PM |
|