ماذا تعرف عن حالة المجتمع ؟؟؟ (إدخل وأفدنا)

أهلا بالجميع ::
لكل مجتمع وله عاداته وتقاليده ، فبعض المجتمعات عندهم إعتقاد أو كما يقال عادة إتخذوها ولا بد من القيام بها مهما كانت الظروف ،، فعلى سبيل المثال في بعض المجتمعات يظلم فيها الشاب وتسلب حريته ويعتبر أنه لا شيء وعليه جميع الأعمال لأنه شاب وعليه أن يتحمل المسؤلية وعليه العمل حتى يتزوج ويخلف أولاد ويقوموا بالعمل نفسه وهكذا طوال حياتهم ،، وفي بعض المجتمعات يعتبروا أن المرأة عار في البيت فتحرم من حقوقها إلى أن تبلغ سن الرشد فيسارع الأب إلى تزويجها لكي يبعد العار عنه ، وهناك العديد من المجتمعات التي لها عادات مخالفة للشريعة والإسلام ،،
ولكن
ماذا عن مجتمعنا نحن كعرب ومسلمين ؟؟؟؟
الشاب له الحرية التامه!!
الشابه لها الحرية التامه!!
هل

هذه الحرية التي معنا الأن هي في صالح المجتمع ويسير على خطى ثابتة وصحيحة ؟؟!!

وهل

هذه الحرية ل صالح الفرد نفسه ؟؟؟؟

ماذا تعني كلمة (( الحرية )) في الإسلام ؟؟
ماذا تعني كلمة ((الحرية )) في قاموس العرب ؟؟!

(( الكل يجيب على مقدرته ))

نحن الأن نتمتع بحرية تامة فالشاب يتصرف على حسب ما يريد لا أحد يمنعه لكونه شاب ويستطيع أن يتحمل عواقب كل ما يفعله ولا يهتم بالمخاطر التي قد تصيبه من تلك الأفعال لأن في إعتقاده أن هذه حرية منحها الإسلام له ((هل هذا يا شباب إعتقاد صحيح))

وكذلك الفتاة تتمتع بزينتها وتتفرج وتفعل أشياء لا تليق بئنوثتها وتزاحم الرجال وتتدخل في أشياء لا دخل للمرأة فيها وتقول أن هذه حرية منحها الإسلام لها ((هل هذا يا شباب كلام يتقبله العقل ))

فالمجتمع العربي المسلم في هذا الوقت وكأنه يرجع للخلف وليس للأمام ،، لأن بعض الأفعال التي يقوموا الناس بفعلها مقترنة بأفعال الجاهلية ،، وإذا أتينا من الناحية العقلية فنرى أن الناس قد درسوا إلى أن وصلو في قمة العلم ومنهم من حصل على شهادة الدكتوراه ومنهم الماجستير وغيرها من الشهادات ،، ومن الناحية الصحية فالطب وصل في قمة الخبرة والعلاج إنتشر في جميع المناطق وحتى النائية منها ،،

فالعقدة

الحالة الدينية

فالناس عندهم نقص في الدين لذلك تحدث أخطاء في المعتقدات ،، فما هو الفيروس الكبير الذي جعل الناس تنسى دينهم وينسوا معتقداتهم الشرعية ؟؟

الجواب :: هو التقليد الأعمى وهو تقليد الغرب ،، فالمسلم اليوم أصبح يمشي وراء اليهود والصهيون الذين يبتكرون أروع العادات الخاطئة التي حرمها الإسلام ،، ومن الظاهر في المسلم أنه يقلد الكافر حتى في المشي واللباس والحركات ، لقولهم أن العالم اليوم قد تغير وأصبح في قبضة البشر وأعوذ بالله من هذه الأقوال !!!

فهنا ما أريده منكم أن تجيبوا على الأسئلة التي طرحتها عليكم ، وهل العالم اليوم يختلف عن عصر الجاهلية ،، فأكيد الإجابة نعم ولكن فيماذا يختلف ؟؟؟



وبعد ردودكم وتعليقكم على الموضوع سأشرح لكم ما هي الحرية في قاموس المسلم العربي ؟؟؟!!

وشكرا لكم...

وكذلك الفتاة تتمتع بزينتها وتتفرج وتفعل أشياء لا تليق بئنوثتها وتزاحم الرجال وتتدخل في أشياء لا دخل للمرأة فيها وتقول أن هذه حرية منحها الإسلام لها ((هل هذا يا شباب كلام يتقبله العقل ))



ممكن توضحلي هالنقطه
وش هي الاشياء اللي لا دخل للمراه فيها؟؟
والاشياء اللي لا تليق بأنوثتها ؟؟
ممكن امثله
ومشكور ـو مشكوره عالموضوع

إقتباس   اقتباس من مشاركة المتمردة وكذلك الفتاة تتمتع بزينتها وتتفرج وتفعل أشياء لا تليق بئنوثتها وتزاحم الرجال وتتدخل في أشياء لا دخل للمرأة فيها وتقول أن هذه حرية منحها الإسلام لها ((هل هذا يا شباب كلام يتقبله العقل )) ممكن توضحلي هالنقطه وش هي الاشياء اللي لا دخل للمراه فيها؟؟ والاشياء اللي لا تليق بأنوثتها ؟؟ ممكن امثله ومشكور ـو مشكوره عالموضوع

الله يعطيكي العافية أختي على مرورك الطيب ::

بالتأكيد سأوضح لكي هذه العبارة

المرأة قبل كل شيء هي غيورة من الرجل ، فمن الأشياء التي تتدخل المرأة في الأشياء التي لا دخل لها
١- العمل في الورش ( ككونها ميك****ية أو كهربائية )
٢- قراء المقدمة أو إلقاء الشعر ( في الإحتفالات ) (( صوت الرجل أفضل من صوتها وأهيب )) لكن لإرضائها تعطى الأولوية .
٣- قيادة السيارات ( مما جعل الحوادث تكثر وكل يوم والزحمة تزيد .
وهناك الكثير لكن الوقت لا يكفي لكتابتها

وبخصوص مما لا يليق بأنوثتها
- هل يليق بالمرأة أن تقود سيارة إجرة
-هل يليق بالمرأة أن تخرج في المسيرات مع الشباب في السيارات
-هل يليق بالمرأة أن تشجع (( منتخب أو نادي )) في القاهي بأعلى صوتها
-هل يليق بالمرأة أن تناقر رجل إذا أخطىء عليها (( عندها أخ وأب وأهل ليس عليها ذلك ))

وهناك الكثير ....

شكرا أختي مرة أخرى على مرورك الطيب

أعتقد بأن من حق إي شاب وشابة يتمتع بالحرية في تصرفاته...
ولكـــــــن هنا الحرية لابد أن تكون مقيدة أولا بتعاليم الدين الإسلامي وثانيا بقيم وعادات وأعراف المجتمع العربي المسلم..


فلا يحق لأي أحد مهما كان جنسه او مكانته أن يفعل ما يريد دون مراعاة هذه الظوابط..وهذا هو مفهوم الحرية التي حددها الإسلام..

وأعتقد فيما يحدث الأن من مخالفة هذا المفهوم هو بداوعي مفهوم العصرية ومواكبة الموضة وفوق هذا وذاك هو ضعف الوازع الديني لدى الأفراد وجهلهم بتعاليم دينهم..

إقتباس   اقتباس من مشاركة قيد الأرض الله يعطيكي العافية أختي على مرورك الطيب :: بالتأكيد سأوضح لكي هذه العبارة المرأة قبل كل شيء هي غيورة من الرجل ، فمن الأشياء التي تتدخل المرأة في الأشياء التي لا دخل لها ١- العمل في الورش ( ككونها ميك****ية أو كهربائية ) ٢- قراء المقدمة أو إلقاء الشعر ( في الإحتفالات ) (( صوت الرجل أفضل من صوتها وأهيب )) لكن لإرضائها تعطى الأولوية . ٣- قيادة السيارات ( مما جعل الحوادث تكثر وكل يوم والزحمة تزيد . وهناك الكثير لكن الوقت لا يكفي لكتابتها وبخصوص مما لا يليق بأنوثتها - هل يليق بالمرأة أن تقود سيارة إجرة -هل يليق بالمرأة أن تخرج في المسيرات مع الشباب في السيارات -هل يليق بالمرأة أن تشجع (( منتخب أو نادي )) في القاهي بأعلى صوتها -هل يليق بالمرأة أن تناقر رجل إذا أخطىء عليها (( عندها أخ وأب وأهل ليس عليها ذلك )) وهناك الكثير .... شكرا أختي مرة أخرى على مرورك الطيب

أخي قيد الأرض..أغلب الحوادث التي نراها أو نسمع عنه هي بسبب الشباب وتهورهم ومخالفتهم لقواعد المرور ..فأنتم عذرا أولى من أن تحرموا من القيادة لا النساء...

إقتباس   اقتباس من مشاركة صاحبة المبادئ أعتقد بأن من حق إي شاب وشابة يتمتع بالحرية في تصرفاته... ولكـــــــن هنا الحرية لابد أن تكون مقيدة أولا بتعاليم الدين الإسلامي وثانيا بقيم وعادات وأعراف المجتمع العربي المسلم.. فلا يحق لأي أحد مهما كان جنسه او مكانته أن يفعل ما يريد دون مراعاة هذه الظوابط..وهذا هو مفهوم الحرية التي حددها الإسلام.. وأعتقد فيما يحدث الأن من مخالفة هذا المفهوم هو بداوعي مفهوم العصرية ومواكبة الموضة وفوق هذا وذاك هو ضعف الوازع الديني لدى الأفراد وجهلهم بتعاليم دينهم..

الله يعطيكي العافية صاحبة المبادى على مرورك الطيب كلامك صحيح ومقبول عن مفهوم الحرية في الإسلام ....

وأحب أن أتكلم عن مفهوم الحرية في قاموس العرب في وقتنا الحاضر

و مفهوم الحرية في قاموس العرب : أن على الشخص أن يفعل ما يريد ويعمل كل الأعمال لان في الحياة تجارب ومغامرات ولا بد لكل فرد أن يغامر بها وإذا حصل له مكروه فهذا هو قدر الله وإذا أصاب في عمله فهذا هو نصيبه في الدنيا ولا فرق بين الجنسين فالكل خلق من تراب ولا مراعاة للقوانين الشرعية لأن زمانها إنتهى وكذلك تقليد الغرب يعتبر إكتشاف ودراسة مفيدة وهي تبادل حضارات مع البعض ( وفي نفس الوقت هذا معنى الحرية عند اليهود )

اخي العزيز

للحريه مفاهيم عديده وتختلف بأختلاف المجتمعات او الاناس واعتقاداتهم


وايضا هناك نظريات كثيره لهذه الحريه

اما عن الحريه في مجتمعاتنا العربيه والاسلاميه فقد انتهجت منهج خاطئ جدا

حيث يعطي الاب اولاده مطلق العنان في جميع افعالهم ويهمل مسؤلياته تجاههم

وكذلك الابناء من بنين وبنات
يتخذون الحريه حجج واهيه في مطالبهم وافعالهم

وهذا كله من التقليد الاعمى

والجميع يعرف انه منهج خاطئ ومع هذايرتكبون هذه الاخطاء

الله يعطيك العافية الفارس الاخير على مرورك الطيب

بسم الله الرحمن الرحيم

إقتباس لكل مجتمع وله عاداته وتقاليده ، فبعض المجتمعات عندهم إعتقاد أو كما يقال عادة إتخذوها ولا بد من القيام بها مهما كانت الظروف ،، فعلى سبيل المثال في بعض المجتمعات يظلم فيها الشاب وتسلب حريته ويعتبر أنه لا شيء وعليه جميع الأعمال لأنه شاب وعليه أن يتحمل المسؤلية وعليه العمل حتى يتزوج ويخلف أولاد ويقوموا بالعمل نفسه وهكذا طوال حياتهم ،، وفي بعض المجتمعات يعتبروا أن المرأة عار في البيت فتحرم من حقوقها إلى أن تبلغ سن الرشد فيسارع الأب إلى تزويجها لكي يبعد العار عنه ، وهناك العديد من المجتمعات التي لها عادات مخالفة للشريعة والإسلام ،،

نعم أخي .. الأمر كذلك .. وهذا ما جعل الجيل الجديد الذي ظهر في المجتمع من آباء وأمهات عاشوا وجربوا كل الذي ذكرته من عنصرية نحو الرجل غير المرأة .. وعن سلب الرجل حقه في ان يكون انسان ذو شخصية وانسان منمي ومبدع لنفسه وللآخرين جيلاً يحاول فيه الأباء ابعاد ابنائهم عما عاشوه فتجلى ذلك واضحا بصورة الحرية !

إقتباس ولكن ماذا عن مجتمعنا نحن كعرب ومسلمين ؟؟؟؟ الشاب له الحرية التامه!! الشابه لها الحرية التامه!! هل هذه الحرية التي معنا الأن هي في صالح المجتمع ويسير على خطى ثابتة وصحيحة ؟؟!!

هنا نقف ... فالموضوع يبدأ من هنا ..
للأسف الشديد الكثير من الناس يفهمون الحرية بطريقة خاطئة بعيدة تماماً عن العقل .. وقد يعلم البعض انها بعيدة عن المنطق والعقل ولكنه يأخذ بمفهوم الحرية الذي بناها هو في نفسه فقط ليشبع ما بنفسه من رغبات .. واجابة على سؤالك .. ارى ان الحرية اذا تعدت الحدود فهي غير صالحة للمجتمع .. والأمر جليّ في مجتمعنا العماني ..
لقد اصبع معظم الآباء يمنحون تلك الحرية إلى ابنائهم قولاً منهم بأنهم "شباب" وعليهم الإستمتاع بحياتهم .. ولا شئ يمنعهم من عدم نيلهم الثقة والحرية وهذا ما نسميه بالثقة المفرطة .. وتجد الأب او الأم تعتقد بأن هناك أمور أهم من ان تفكر في مثل هذا الموضوع ولكنك لو دخلت إل اعماقها فلن تجد حتى هذا الموضوع المهم الذي تعتقد بوجوده ! ..
ان الحرية لا تنشئ وليدة لحظة .. بل هي نتيجة لسوء التربية الصحيحة ..

إقتباس نحن الأن نتمتع بحرية تامة فالشاب يتصرف على حسب ما يريد لا أحد يمنعه لكونه شاب ويستطيع أن يتحمل عواقب كل ما يفعله ولا يهتم بالمخاطر التي قد تصيبه من تلك الأفعال لأن في إعتقاده أن هذه حرية منحها الإسلام له ((هل هذا يا شباب إعتقاد صحيح)) وكذلك الفتاة تتمتع بزينتها وتتفرج وتفعل أشياء لا تليق بئنوثتها وتزاحم الرجال وتتدخل في أشياء لا دخل للمرأة فيها وتقول أن هذه حرية منحها الإسلام لها ((هل هذا يا شباب كلام يتقبله العقل ))

هنا تتجلى التربية ! .. هنا يتبين نوع المجهود الذي تبذله العائلات نحو أبنائها ..
ان هذا التفكير لا يأتي من لا شئ .. ان هذا التفكير وهذه النظريات الخاطئة تعود إلى سوء التربية .. إلى سوء استخدام العقل .. إلى سوء ما يزرعه الأباء في عقول أبنائهم .. وهنا أمر خطير وهو التفكير المهين للإسلام وقواعده ونظمه .. وفي نظري فلا اعتقد ان هذا الأمر هو بسبب التقليد الأعمى للمجتمعات الغربية .. نعم قد يكون الأمر كذلك في بعض الحالات .. ولكن في دور الأهل في تلك الللحظة ؟ او اين عقل الفتاة او الشاب ؟ من الذي زرع تلك الفجوة في عقولهم والتي استطاعت ان تمتلى بهذه الأفكار السيئة ؟ أليست التربية هي السبب ؟ .. نعم قد يقول البعض صديق السوء .. ولكن ايضا نعود إلى التربية هنا أيضاً حيث اين تعليم الأهل في الصد عن الرغبات والميول الفاسدة ؟ .. ولكن للأسف تجد الأم وحدها تضع ما يحلوا لها على وجهها وتتزين بما ترغب فيه وترتدي ما تريده وفي أثناء جولاتها هذه تجد ابنتها معها !! .. وحتى الرجل يعود عليه الأمر كذلك ..
فلا تنسوا ان الأب هو أول رجل في حياة ابنته .. وان الأم هي أول أمرأة في حياة ابنها ..

والشكر لكم أخي على فتح باب الحوار لهكذا موضوع => ..

مشكور قيد الارض على هذا لاموضوع

واذكر قبل عشر سنوات تقريبا حياه الوالد زعل على اخوي لانه مدخل التلفاز في البيت لان مدكر مخاطر التلفاز وعل العموم بعدين رضي بالواقع الله يرحمه ويغمد روحه الجنه....

ولازم ندكر محاولات الكفره في أغوئنا عن قيمنا الشريفه التي جعلتنا سعداء في دنيانا وهم تعساء في دنياهم...



وهم مدركون ان بديننا هم مهزومين ولن يتوقفو عنا حتى نصير (دجاج في أمرت ذئب)

والله يهدينا ويقوينا على ديننا...........