الإصدار المائة وتسعة وسبعون للعمليات الجهادية المصورة لجيش رجال الطريقة النقشبندية

الإصدار المائة وتسعة وسبعون للعمليات الجهادية المصورة

لجيش رجال الطريقة النقشبندية


القيادة العليا للجهاد والتحرير
جيش رجال الطريقة النقشبندية
هيئة الإعلام / القسم الفني
يقدم
الإصدار المائة وتسعة وسبعين



لتحميل الجودة العالية

لا تظهر الروابط في الأرشيف




لتحميل الجودة المتوسطة

لا تظهر الروابط في الأرشيف




لتحميل الجودة المنخفضة

لا تظهر الروابط في الأرشيف






صفحة المجلة على الفيس بوك

لا تظهر الروابط في الأرشيف



لمتابعة آخر اخبار جيش رجال الطريقة النقشبندية - الصفحة الرسمية على الفيس بوك

لا تظهر الروابط في الأرشيف

ولمتابعة المقالات السياسية والعسكرية والدينية والثقافية لجيش رجال الطريقة النقشبندية يرجى زيارة الموقع الرسمي للمجلة النقشبندية

لا تظهر الروابط في الأرشيف

تابعو الموقع الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية من خلال الرابط التالي

لا تظهر الروابط في الأرشيف

بسم الله الرحمن الرحيم
سلمت أياديكم على هذا الإصدار المبارك وبوركتم سعيا وأعز الله تعالى جهودكم وهممكم ...


وهل يا ترى أن الهمم تصنع من غيركم ... وهل عرف التأريخ رجال في هذا الزمان ذوو همم متوهجة غير النقشبندية وجيشهم المغوار الذي صنع العجب العجاب وفوجئ الناس من بطولاتهم وهم يشاهدون بأم أعينهم جيش يعد من أعتا الجيوش وأعظمها عدة وعددا وأنوفهم قد أركست ومرغت في وحل العراق على أيادي أبطال جيش رجال الطريقة النقشبنية .. فقد جعلكم الله تعالى مفخرة ليس للعراقيين فقط بل لأمة العرب جميعا فطوبى لكم من جيش أغر وطوبى لكم من سند للدين وشوكة في عيون الطاغوت .
أحييكم من القلب و أتمنا لكم التوفيق و دعواتي أن ينصركم الجبار جل في علاه في ميادين الوغى و أن ينصر المجاهدين الصادقين في كل موطن قتال في العراق وسوريا وفلسطين ... والحمد لله رب العالمي وصلى الله تعالى على سيدنا وحبيبنا وقائدنا وقدوتنا محمدا وعلى آله وصحبه أجمعين صلاة وسلاما دائمين متلازمين إلى يوم الدين....

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على سيدنا المصطفى وبعد:
يعلم علم اليقين من له أدنى اطلاع على أحوال البلد والمجاهدين فيه أنكم انتم من رفعتم راية الله اكبر عاليا ونصرتم الدين الحنيف وانتم والله الذين ستحررون العراق من بقية فلول المحتلين اللذين احتلوا بلادنا العربية احتلالا عسكرية أو اقتصاديا أو فكريا وانه والله لقريب قريب هذا النصر الذي لا يكون إلا على أيديكم المباركة أللتي مازالت طاهرة لم تتلطخ بدماء العراقيين.

بارك الله برجال الحق رجال جيش الطريقة النقشبندية الذين يتحفونا كل مرة بإنجازاتهم المستمرة وبطولاتهم الفذة من خلال الاصدارات المرئية لعملياتهم البطلة في دك قواعد الكفر والطغيان ليذيقوهم مرارة الهزيمة النكراء ويكبدوهم الخسائر الجسيمة في الارواح والمعدات..


عاش العراق حرا وليهزم الاحتلال..
عاشت المقاومة العراقية الباسلة..
المجد والخلود لشهداء العراق الأكرمين..
والله اكبر.. الله أكبر

بارك الله بضرباتكم الجبارة وليعلم الناس ان الدين في هذه الايام لا يقوم الا بفوة السلاح وتوحيد الصفوف لان جهاد اليوم هو فرض الوقت وسنقف بين يدي الله وسيسألنا الله ما قدمتم لدينكم ولارضكم ولكرامتكم ولبلدكم هل نصرتم اخوانكم فما علينا ان نؤدي فرض الله فبطاعته ينصرنا الله وما النصر الا من عند الله


جزاكم الله خيرا يا ابطال