تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية ونفيه لما روجته بعض وسائل الإعلام ونسبته لرئيس ما يسمى بالبرلمان السابق بتقد

بسم الله الرحمن الرحيم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ}
[الحجرات12]

تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية
ونفيه لما روجته بعض وسائل الإعلام ونسبته لرئيس ما يسمى بالبرلمان السابق بتقديم جيشنا دعما لوجستيا لمليشياته الجديدة في الموصل والمرتبطة بالحكومة الطائفية العنصرية

أيها الشعب العراقي الأبي
يا أبناء أمتنا العربية الإسلامية
أيها الأحرار في العالم أجمع
تناقلت بعض وسائل الإعلام ومنها التابعة للحكومة الطائفية أخبارا غير دقيقة ومزاعم لا أصل لها تضمنت افتراءات باطلة على جيشنا (جيش رجال الطريقة النقشبندية) ونسبتها إلى رئيس ما يسمى بالبرلمان العراقي السابق وقد أعلن عن تشكيل ميليشيات جديدة في الموصل مرتبطة بالحكومة الطائفية العنصرية، وبهذا الصدد نبين الآتي:
1. لا صحة لما اتهم به جيشنا على الإطلاق وهي أخبار غير دقيقة ومزاعم وافتراءات وإنما هي لخلط الأوراق والسعي لإحباط ثورة الشعب العراقي ليس إلا.
2. عملنا الميداني مستقل وليس لنا ارتباط أو تنسيق بأي مسمى من المسميات المزعومة.
3. ومن أراد المزيد عن معرفة موقفنا من هذه الافتراءات التي لا أساس لها من الصحة فليرجع إلى نهجنا المنشور على الموقع الإلكتروني الرسمي لجيشنا على شبكة الإنترنت وإلى تصريحنا بتاريخ 21 تموز 2014.
نعاهد الله ورسوله وشعبنا العراقي على المضي قدما في طريق تحرير البلد من كل أشكال الطائفية والعنصرية والتبعية بما يضمن وحدته واستقلاله وسيادته وأمنه وتحقيق الحرية والعدل والمساواة وإسعاد شعبنا العراقي ورفاهيته والله ولي التوفيق.

الناطق الرسمي
لجيش رجال الطريقة النقشبندية
5 شوال 1435 هـ
الموافق 1 آب 2014 م

للتحميل

اضغط هنا





تصريح الناطق الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية ونفيه لما روجته بعض وسائل الإعلام ونسبته لرئيس ما يسمى بالبرلمان السابق بتقديم جيشنا دعما لوجستيا لمليشياته الجديدة في الموصل والمرتبطة بالحكومة الطائفية العنصرية بتأريخ 1-8-2014

تحية اجلال للأبطال في جيش رجال الطريقة النقشبندية . نحييكم يا رجال العراق الأشاوس على وقفتكم الرجولية مع أبناء شعبكم و أنتم و الله لها و كلنا يقين بذلك كونكم تبنيتم المقاومة الشريفة من أول أيام الإحتلال وقد برئكم الله تعالى من كل خبث و دنيئة و نشهد لكم أمام الملاء أنكم لم و لن تتلطخ أياديكم المباركة بدماء الأبرياء و نسأل الله تعالى لكم و للثائرين في أرض الجهاد و الرباط بالنصر المؤزر و الفتح المبين