أخوف من المسيح الدجّال )

--------------------------------------------------------------------------------



قال عليه الصلاة والسلام : ( ألا أخبركم بما هو أخوف عليكم عندي من المسيح الدجال؟) قالوا: بلى يا رسول الله! قال: ( الشرك الخفي، يقوم الرجل فيصلي، فيزيّن صلاته، لما يرى من نظر رجل) رواه أحمد.

هذا الشرك الأصغر .. والذي هو أخفى من دبيب النمل ، ويتسلل إلى النفس وهي لا تشعر ..

أن تعمل العمل وتحسنه لأجل فلان ! أو ليقال أن فلانا ماشاء الله فعل كذا وكذا ..

فيجب علينا أن نجاهد أنفسنا ونطرد هذه الرغبة من نفوسنا ليكون العمل خالصاً لله ..
وعلى المؤمن ألا يكون هذا الأمر سبباً في ترك الطاعات والعبادات ، لكن يستمر في الطاعة ويصحح النية ويخلص لله وحده .

بارك الله فيك
واشكرك على الموضوع
والله يجازيك بحسات

بارك الله فيك أخي بحر السلام
وجزاك الله خير الجزاء

الله يقوي قلوبنا ع الايمان

بارك الله فيك اخي بحر السلام

باارك الله فيك اخوووووي

وجزاك الله خيرا

شكر على مروركم الكريم اخواني الاعزاء ..
وبارك الله فيكم جميعا .

بارك الله فيك اخي بحر السلام..
وفقك الله..

بارك الله فيك

وجزاك جنة الفردوس,,,

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
موضوع مفيد أخي بحر السلام.....
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه..
ويجعله في ميزان حسناتك.

موضوعك ياخوي في قمة الروعه ومفيد جدا لنا في هذه الحياه

قل من يعمل لوجه الله

الجميع يعمل لخدمة المصالح الشخصيه

جعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك

اللهم انا نعوذ بك ان نشرك بك شيء ونحن نعلم ونستغفرك لما لا نعلم
اللهم ارزقنا الاخلاص في القول والعمل
جزاك الله كل خير

شكر جزيلا اخواني الكرام على هذا المرور .. بارك الله فيكم جميعا ..
وجزاكم الله خير ..