العدد التاسع والسبعون من المجلة النقشبندية

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين وصحبه الغر المحجلين
ومن والاهم واتبع هداهم إلى يوم الدين
أما بعد :
بــــشرى ســـارة !!

فهذا العدد التاسع و السبعون من المجلة النقشبندية يزفُ لكم أخوانكم في جيش رجال الطريقة النقشبندية

واليكم رابط العدد

لا تظهر الروابط في الأرشيف


صفحة المجلة على الفيس بوك


لا تظهر الروابط في الأرشيف


لمتابعة آخر اخبار جيش رجال الطريقة النقشبندية - الصفحة الرسمية على الفيس بوك


لا تظهر الروابط في الأرشيف


ولمتابعة المقالات السياسية والعسكرية والدينية والثقافية لجيش رجال الطريقة النقشبندية يرجى زيارة الموقع الرسمي للمجلة النقشبندية


لا تظهر الروابط في الأرشيف


تابعو الموقع الرسمي لجيش رجال الطريقة النقشبندية من خلال الرابط التالي



لا تظهر الروابط في الأرشيف

بسم الله الرحمن الرحيم
بشركم الله تعالى بألف خير وبلغكم الفتح المبين
أما بعد فسلم الله الأنامل التي كتبت والسنتكم التي قالت وحناجركم التي نشدت والله تكاد مجلتكم المباركة أن تكون دستورا لهذه الأمة المجاهدة . فقد حوت أرقى المواضيع الفكرية والوعض البناء والأشعار التي تصنع الهمم وتبعث للنفوس عزتها وتعيد للأمة هيبتها فبارك الله فيكم أيها الأبطال يا جيش رجال الطريقة النقشبندية على هذا الأنجاز وكافة ما انجزتموه وجزاكم الله تعالى عنا وعن شعب العراق ومجاهديه الأبطال خير الجزاء ...


دعواتي لكم وأمنياتي أن يحفظكم الله تعالى من كل سوء وينفع بكم

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ولي الصالحين وناصر عباد المؤمنين وأشهد أن محمداً عبده ورسوله بذل حياته جهاداً ونصرةً حتى أتاه النصر المبين صلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه التابعين ومن تبعه بإحسانٍ إلى يوم الدين أمَّا بعد :
فألف تحية وألف تهنئة للمقاومة العراقية‘ ولرجال جيش الطريقة النقشبنديه
ألف شكر وتقدير على ما تقوم به من كفاح و جهاد ونضال وعمل بطولي يسر قلوب الملايين من العرب والمسلمين والكارهين للظلم والعدوان فهنياً لكم هذا المجلة المباركة وهذا العدد الرائع ...

وها نحن اليوم ــ ومن خلال الإصدارات والمجلة والعواجل والبيانات ــ نشاهد أخلاق السلف ، وبركة السلف ، وأفعال السلف ، وحِكَمهم الحية الواقعية ، وانتم تضربون لنا أكبر المضارب والأمثال على ارض الرجولة والأبطال العراق العظيم .


فجزاكم الله عنا خير الجزاء