|
شعر و أدب واحة من الخيال والحقيقة ونشر المشاعر النبيلة الهـادفة من شعر وخواطر وروايات |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
الشاعر دكتور اسلام الصادى ينتج ديواناً ياقوتياً لسنا كأى اثنين
الديوان الياقوتى للشاعر دكتور إسلام الصادى:-
(لسنا كأى اثنين) تتفجر مشاعر هذا الديوان المُعجزى براكيناً باردة ً, وسالمةً ,وحنونةً حانيةً علينا فى( حنايا أرض مدينة المنصورة بالدقهلية -مصر ) فتحولها إلى واحةٍ مِن نور ٍ و سعادةٍ , و هناء. و الليس عجيب أن تلك البراكين العاطفية لم تصب لا البشر , و الحجر بأى مكروه لأنها معجزة أدبية حقيقة. و عندما يأمر الغرام السلام أن يتحول القلب المحب التقي لحقلٍ مِن ياقوت. فالطبع سيثمر شجر الياقوت القلبي ، والفتي ، و الشاب ،حبات الياقوت الندية الصافية المتدلية عناقيد لكل الشعراء , والشعوب ،و التي لم تهبط في مطار قلب شاعر. ( لسنا كأي اثنين) ديوانٌ يطرقُ باب القلب العربي بحروفٍ ماسية, فيُرحب به ترحيباً كالرؤساء , و الملوك فى مطارات الأدب, و الغرام ، و بدلاً مِن أن يحصل على واجب الضيافة الملكى نجده يهب القلوب , و الشعور الجمال ، و الحنان ، و الأمان , و الإيمان بروعة الحب، و يسقى شجرة الأدب العربية ، و الأصالة العربية ماء معدنية الحنان, و الحنين , و اللغة المتدلية كمزارع العنب في صحراء الأدب. يقول قلب الشاعر الماسي البشرى ( قد كان صوتك ملهمى) (لما ترنم همسه كالماء) هنا تحول صوت الحبيبة إلى مصدر الحياة الجميلة الربيعية التى تجعل الحياة أغنيةً جميلةً عنوانها أنتِ حبيبتي , و صوتك حياتى الخلّابة الإبداعية. و يغرد لنا قلب الشاعر الرقراق ( قد كان نورك ملهمى) (يمضي يُبدد ظلمة) (ملأت أخاديد الدني) هنا يهيم الشاعر كالبلبل االغّريد الهادي فى سماء الجلال , والجمال , و الأضواء المعتمة مُعتمداً على نورٍ عاطفى ينتجه عشقه الجميل الرائع فأمسي قلبها كالموتور أو المُحرك يتحكم فى دقات قلب شاعرنا , و إنتاج النور الأخضر العشقي. و مِن مُعلقة أستاذتنا أسماء السماء الشربينى نخلة الأدب الإنجليزى فى كلية آداب المنصورة مصر تواجهنا فى شارع الأدب , والشعر الجليل شجرة الإخلاص , و العرفان بالجميل فتتدلى لنا عناقيد الأصالة الأصيلة للدكتورة النبيلة. (إليك مِن صميم القلب ندعو) (بأن ترعاك أنوار السماء) (و مِن عيدٍ لعيدٍ فى عطاء) (و خيراتٍ حسانٍ فى نماء) تعرف طلاب آداب المنصورة قسم اللغة الإنجليزية الدكتورة أسماء الشربينى فهى شديدة الشدة, و هى فائقة الرقة. و نشاهد زهر , و قلوب الطلبة تدعى لها مِن دون أبيات وفى جبين تلك القصيدة يلمحنا تدين الشاعر النبيل الجميل , و يقول لنا قد شاهدت البشرية فى جنات قلب الشاعر تدعو للدكتورة أسماء بأن تحيطها الأعياد مِن كل إتجاه , ثم الحسنات تتكاثر , و تنمو حتى تغطى السماء لتظل شجرة العطاء د. أسماء التى جذور أنوار علمها فى أرض القلب الطلابي , و أوراقها تغطى سموات العلم السابعة عبداللطيف أحمد فؤاد |
مشاركة الموضوع: |
|
عناوين مشابهه | ||||
الموضوع | الكاتب | القسم | ردود | آخر مشاركة |
تطبيق نغمات إنتظار الشادي | سمير كمال | الأرشيف | 0 | 11/02/2016 01:47 PM |
الاحترام الزايد | سمير كمال | الأرشيف | 0 | 24/08/2015 05:35 PM |
تنااام جنبي يعني تنااام جنبي | noor alqamr | موضوعات عامة | 5 | 08/06/2010 05:16 PM |
اثنين إماراتيين }--- | الماسحه | ترويح القلوب | 0 | 28/08/2008 05:38 PM |
دكتور ابو قاسم عضو جديد | دكتور ابو قاسم | مجلس الأعضاء | 2 | 29/07/2008 09:37 AM |
|