مبروك للسيستاني: أستقباله عميل الموساد فخري كريم

قرّة عين السيستاني لاستقباله عميل الموساد ومخرب الثقافة في العراق، فهناك تقارير على السيستاني وجماعته قرائتها عن ماضي وحاضر فخري كريم قبل أن يستقبله السيستاني ، أما أذا كان الأمر (هناك محفل صهيوني في النجف فهنا الأمر مختلف تماما!!) فهناك تقارير منذ كان فخري كريم ( الشيوعي) مقيما في سوريا بأنه عميل لإسرائيل ، أما فبركة عملية إغتياله في بيروت قبل عقود فهي تمثيلية من فخري نفسه الذي قبض الثمن وعاد لسوريا ليدير دار نشر كبرى وأذاعة معارضة يرسل من خلالها الشفرة لإسرائيل ومن داخل سوريا ، أما تقارير وكالة التنمية الأميركية والصحافة الأميركية فلقد نشرت تقارير عن أستلام فخري كريم لملايين الدولارات من البنتاغون والسي أي أيه لقيادة تخريب الثقافة العراقية ومساندة المحتل وتحويل الصحفيين ومنظمات المجتمع المدني الى جواسيس منتشره في العراق وفبركة التقارير المساندة للإحتلال وتحويل المقاومين والشرفاء والوطنيين الى شاذين وأرهابيين وقطاع طرق ..
هل سأل السيستاني فخري كريم كم شرف أنتهك، وكم بكارة فض، وكم شريفة أنتهك في سوريا ولبنان والعراقـ والحبل علجرار؟
هل سأل السيستاني فخري كريم كم شاب ورجل وشيخ غيّب وتأمر وضيّع؟
هل سأل السيستاني فخري كريم كم مجموعة ملثمة لديه تجول في العراق مهمتها تغييب الناس؟
وهناك ملفات خطيرة يا سيد السيستاني ،
فهل تشرفت يا سيد السيستاني بهذه المصافحة مع عميل خطير؟
أم أنها أوامر عليا صادرة لكم من هنـــــــــــــــــــــــــــــــــــاك ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟
هناك نفر من عبدة الأصنام البشرية والذين لا يرون النور ولا يقرأون غير ما ينزل من ربهم الجديد .. استنكروا الخبر وقالوا القوة الثالثة تكذب وكادرها يكره السيستاني .. فنعطيهم دليل واحد من مئات الأدلة أي الخبر بجميع وكالات الأنباء وشبكة التلفزة العربية والعالمية/ ولكن كلام هؤلاء يعطينا يقينا بأن هؤلاء الناس لا يعرفون ما يدور خارج السراديب ، وأنه القدر عغندما يتحكم بالعراق هؤلاء الناس ـ الله أكبر
انظر صحيفة دار الخليج
الخميس ,08/04/2010
وكان فخري كريم مستشار الرئيس العراقي جلال الطالباني قد أعلن في مؤتمر صحافي عقده بمدينة النجف اثر لقائه المرجع السيستاني حيث نقل إليه رسالة من الطالباني تتعلق بالأوضاع السياسية الجارية في العراق الآن، وأوضح أن المرجع السيستاني أكد ضرورة مشاركة جميع الفرقاء بتشكيل الحكومة القادمة من دون استثناء، معتبرا ذلك يمثل أهمية كبرى لحماية العملية السياسية في العراق وترسيخها .
وقال كريم “سلمنا رسالة من رئيس الجمهورية جلال الطالباني إلى السيد السيستاني تتعلق بالأوضاع السياسية في البلاد، تؤكد اعتزاز الطالباني بالدور الوطني للسيستاني فضلا عن الدور المهم للمرجعية في المرحلة الحالية، بسبب المخاطر التي تتعرض لها العملية السياسية في البلاد” .

وقال بيان للرئاسة العراقية إن “كبير مستشاري رئيس الجمهورية اطلع السيستاني على ما أعقب الانتخابات الأخيرة من مشاورات ومباحثات لتشكيل الحكومة المقبلة التي يعتقد رئيس الجمهورية أنها ينبغي أن تكون حكومة شراكة وطنية تستوعب القوى الرئيسية في البلاد وتحفظ أمن العراق وشعبه، وتواصل التصدي للهجمات الإرهابية الآثمة التي تهدف إلى تقويض العملية السياسية” .



ونقل عن السيستاني أشادته بدور الرئيس العراقي “في جمع كلمة العراقيين وتعزيز وحدتهم في سبيل رفعة العراق”، مشدداً على القول إن “المرجعية إذ تنأى بنفسها عن الخوض في الشؤون السياسية فهي لا تبخل بإسداء النصح والمشورة حيثما وجدت ذلك ضرورياً من أجل دعم مسيرة العراق نحو الاستقرار والرفاهية”







منقول ////https://www.thirdpower.org/read-50103.html