عمانيات عمانيات
عودة   عمانيات > إيمانيات > ألحان التقوى
مواضيع اليوم
ألحان التقوى هناك أناس ينشدون التقوى على مسامعنا ألحاناً رائعة، وكلمات لها لحن ورونق إلاهي خاص.

عمانيات   عمانيات
موضوع مغلق
 
خيارات الموضوع ابحث بهذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 01/05/2006, 03:16 PM
صورة لـ الحوراء زينب
الحوراء زينب
مُتـواصل
 
فلاش -أنس الوجود

السلام عليكم
شحالكم

هالمرة يبت لكم فلاش صراحتا وااااااااايد حلو
وبالأخص هو عن سيدتنا ومولاتنا فاطمة الزهراء عليها السلام

https://www.alawjam.com/cards/card.p...l=أنس%20الوجود



إن شاء الله يعجبكم
تحياتي

الحوراء زينب




من مواضيعي :
  #2  
قديم 01/05/2006, 11:18 PM
صورة لـ الكنز
الكنز
خليــل
 
مشكووووووووووة

السيدة : حوراء زينب على الفلاش

على فكرة انا من عشاق فاطمة الزهراء

الفلاش روعة جزاكي الله احسن الجزاء



من مواضيعي :
  #3  
قديم 02/05/2006, 04:25 AM
صورة لـ فارس بلا جواد
فارس بلا جواد
وفــي
 
الله عليك يااختي على الفلاش الروعة
واشكرك على الموضوع


وهذي بعض المعلومات عن سيرة سيدة النساء فاطمة الزهراء (ع)

بطاقة الهوية:

الأسم: فاطمة الزهراء (ع)

اللقب: الزهراء

الكنية: أم الأئمة

اسم الأب: محمد بن عبد الله (ص)

اسم الأم: خديجة بنت خويلد

الولادة: 20 جمادى الاخرة عام 5 بعد البعثة

الشهادة: 3 جمادى الاخرة عام 11 ه

مكان الدفن: مجهول عند الناس



حياة السيدة الزهراء (ع):

ولدت السيدة فاطمة الزهراء (ع) بعد مبعث الرسول (ص) بخمس سنين في بيت الطهارة والإيمان لتكون رمز المرأة المسلمة وسيدة نساء العالمين وأم الأئمة حيث كانت القطب الجامع بين النبوة والامامة. فاطمة وأبوها وبعلها وبنوها.



طفولة فاطمة (ع):

نشأت فاطمة الزهراء (ع) في بيت النبوة ومهبط الرسالة فكان أبوها رسول الله (ص) يزقها العلوم الالهية ويفيض عليها من معارفه الربانية.

وشاءت حكمة الله تعالى أن تعاني هذه الأبنة الطاهرة ما كان يعانيه أبوها من أذى المشركين فيما كان يدعوهم الى عبادة الإله الواحد. ولم تكد تبلغ الخامسة من عمرها حتى توفيت أمها خديجة فكانت تلوذ بأبيها رسول الله (ص) الذي بات سلوتها الوحيدة فوجدت عنده كل ما تحتاجه من العطف والحنان والحب والاحترام. ووجد فيها قرة عينه وسلوة أحزانه فكانت في حنانها عليه واهتمامه به كالأم الحنون حتى قال عنها: "فاطمة أم أبيها".

هجرة فاطمة (ع):

بعد أن غادر النبي (ص) مكة متوجهاً الى المدينة لحق الامام علي (ع) به ومعه الفواطم، ومنهم فاطمة الزهراء (ع)، وكان عمرها انذاك سبع سنوات، فلحقوا جميعاً بالنبي (ص) الذي كان بانتظارهم ودخلوا المدينة معاً.



زواج فاطمة (ع) من علي (ع):

ما بلغت فاطمة الزهراء (ع) التاسعة من العمر حتى بدا عليها كل ملامح النضوج الفكري والرشد العقلي فتقدم سادات المهاجرين والأنصار لخطبتها طمعاً بمصاهرة النبي (ص) ولكنه كان يردهم بلطف معتذراً بأن أمرها الى ربها.

وخطبها علي (ع) فوافق النبي (ص) ووافقت فاطمة وتمّ الزواج على مهر قدره خمسمائة درهم، فباع علي درعه لتأمين هذا المهر ولتأثيث البيت الذي سيضمهما فكان أن بسط أرض الحجرة بالرمل ونصب عوداً لتُعلق به القربة واشترى جرةً وكوزاً، وبسط فوق الرمل جلد كبش ومخدة من ليف.

لقد كان هذا البيت المتواضع غنياً بما فيه من القيم والأخلاق والروح الايمانية العالية فبات صاحباه زوجين سعيدين يعيشان الألفة والوئام والحب والاحترام حتى قال علي (ع) يصف حياتهما معاً.

فوالله ما أغضبتها ولا أكرهتها على أمرٍ حتى قبضها الله عزّ وجلّ، ولا أغضبتني ولا عصت لي أمراً. لقد كنت أنظر إليها فتنكشف عني الهموم والأحزان.

وقد كانا قد تقاسما العمل، فلها ما هو داخل عتبة البيت وله ما هو خارجها. وقد أثمر هذا الزواج ثماراً طيبة، الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم.



تعلق رسول الله (ص) بإبنته فاطمة (ع) تعلقاً خاصاً لما كان يراه فيها من وعي وتقوى واخلاص فأحبها حباً شديداً الى درجة أنه كان لا يصبر على البعد عنها، فقد كان إذا أراد السفر جعلها اخر من يودع وإذا قدم من السفر جعلها أول من يلقى.

وكان إذا دخلت عليه وقف لها إجلالاً وقبلها بل ربما قبل يدها. وكان (ص) يقول: "فاطمة بضعة مني من اذاها فقد اذاني ومن اذاني فقد اذى الله".

ومع ذلك فقد جاءته يوماً تشكو إليه ضعفها وتعبها في القيام بعمل المنزل وتربية الأولاد وتطلب منه أن يهب لها جارية تخدمها. ولكنه قال لها: أعطيك ما هو خيرٌ من ذلك، وعلمها تسبيحة خاصة تستحب بعد كل صلاة وهي التكبير أربعاً وثلاثين مرة والتحميد ثلاثاً وثلاثين مرة والتسبيح ثلاثاً وثلاثين مرة وهذه التسبيحة عرفت فيما بعد بتسبيحة الزهراء.

هكذا يكون البيت النبوي، لا يقيم للأمور المادية وزناً، ويبقى تعلقه قوياً بالأمور المعنوية ذات البعد الروحي والأخروي.



فاطمة العالمة العابدة:

لقد تميزت السيدة الزهراء بمستواها العلمي العميق من خلال اهتمامها بجمع القرآن وتفسيره والتعليق بخطها على هامش اياته المباركة حتى صار عندها مصحف عُرف بمصحف فاطمة (ع). وقد برزت علومها الالهية في الخطبة الشهيرة التي ألقتها في مسجد النبي (ص) بحضور المهاجرين والأنصار مطالبة بحقها في فدك حيث ظن بعض من سمعها أن رسول الله‏(ص) بعث من جديد لبلاغتها وفصاحتها وبعد مراميها وعمق فهمها للاسلام وأحكامه.

كل ذلك دعاها لتكون العابدة المتهجدة الناسكة الزاهدة الورعة حيث كانت تقوم في الليل حتى تتورّم قدماها ثم تدعو لجيرانها ثم لعموم المؤمنين قبل أن تدعو لنفسها حتى عُرف عنها أنها "محدَّثة" أي كانت تأتيها الملائكة فتحدثها.



فاطمة بعد النبي (ص):

عندما حضرت رسول الله (ص) الوفاة أسرَّ إليها بكلمة فبكت، ثم أسرّ إليها بكلمة فضحكت فسألها البعض عن ذلك بعد وفاة النبي (ص) فقالت: أخبرني أنه راحل عن قريب فبكيت ثم أخبرني إني أول الناس لحوقاً به فضحكت.

ولم يكد جثمان رسول الله (ص) يغيب في الثرى حتى بدأت مظلومية الزهراء تتعاظم فقد اغتصب حق بعلها بالخلافة ثم اغتصب حقها في فدك، وهي قرية كان النبي (ص) قد وهبها لها في حياته. ولم يراعِ القومُ في ذلك مقامها ومنزلتها عند النبي ولم يحفظوا فيها وصيته فاشتد حزنها على فراق أبيها ومظلومية بعلها فكثر بكاؤها حتى ماتت حزناً وكمداً بعد خمسٍ وسبعين يوماً من وفاة والدها (ص) فدفنها علي (ع) سراً كي لا يعلم القوم بقبرها، وذلك بوصية خاصة منها (ع) للتعبير عن سخطها على ظالميها.



من مواضيعي :
  #4  
قديم 02/05/2006, 02:45 PM
صورة لـ الحوراء زينب
الحوراء زينب
مُتـواصل
 
إقتباس
  اقتباس من مشاركة الكنز
مشكووووووووووة

السيدة : حوراء زينب على الفلاش

على فكرة انا من عشاق فاطمة الزهراء

الفلاش روعة جزاكي الله احسن الجزاء

اللهم صلي على محمد وآل محمد
يسلمو خيي الكنز على المرور الطيب
والله يكثر من عشاق أهل البيت

تحياتي
الحوراء زينب



من مواضيعي :
  #5  
قديم 02/05/2006, 02:48 PM
صورة لـ الحوراء زينب
الحوراء زينب
مُتـواصل
 
إقتباس
  اقتباس من مشاركة فارس بلا جواد
الله عليك يااختي على الفلاش الروعة
واشكرك على الموضوع


وهذي بعض المعلومات عن سيرة سيدة النساء فاطمة الزهراء (ع)

بطاقة الهوية:

الأسم: فاطمة الزهراء (ع)

اللقب: الزهراء

الكنية: أم الأئمة

اسم الأب: محمد بن عبد الله (ص)

اسم الأم: خديجة بنت خويلد

الولادة: 20 جمادى الاخرة عام 5 بعد البعثة

الشهادة: 3 جمادى الاخرة عام 11 ه

مكان الدفن: مجهول عند الناس



حياة السيدة الزهراء (ع):

ولدت السيدة فاطمة الزهراء (ع) بعد مبعث الرسول (ص) بخمس سنين في بيت الطهارة والإيمان لتكون رمز المرأة المسلمة وسيدة نساء العالمين وأم الأئمة حيث كانت القطب الجامع بين النبوة والامامة. فاطمة وأبوها وبعلها وبنوها.



طفولة فاطمة (ع):

نشأت فاطمة الزهراء (ع) في بيت النبوة ومهبط الرسالة فكان أبوها رسول الله (ص) يزقها العلوم الالهية ويفيض عليها من معارفه الربانية.

وشاءت حكمة الله تعالى أن تعاني هذه الأبنة الطاهرة ما كان يعانيه أبوها من أذى المشركين فيما كان يدعوهم الى عبادة الإله الواحد. ولم تكد تبلغ الخامسة من عمرها حتى توفيت أمها خديجة فكانت تلوذ بأبيها رسول الله (ص) الذي بات سلوتها الوحيدة فوجدت عنده كل ما تحتاجه من العطف والحنان والحب والاحترام. ووجد فيها قرة عينه وسلوة أحزانه فكانت في حنانها عليه واهتمامه به كالأم الحنون حتى قال عنها: "فاطمة أم أبيها".

هجرة فاطمة (ع):

بعد أن غادر النبي (ص) مكة متوجهاً الى المدينة لحق الامام علي (ع) به ومعه الفواطم، ومنهم فاطمة الزهراء (ع)، وكان عمرها انذاك سبع سنوات، فلحقوا جميعاً بالنبي (ص) الذي كان بانتظارهم ودخلوا المدينة معاً.



زواج فاطمة (ع) من علي (ع):

ما بلغت فاطمة الزهراء (ع) التاسعة من العمر حتى بدا عليها كل ملامح النضوج الفكري والرشد العقلي فتقدم سادات المهاجرين والأنصار لخطبتها طمعاً بمصاهرة النبي (ص) ولكنه كان يردهم بلطف معتذراً بأن أمرها الى ربها.

وخطبها علي (ع) فوافق النبي (ص) ووافقت فاطمة وتمّ الزواج على مهر قدره خمسمائة درهم، فباع علي درعه لتأمين هذا المهر ولتأثيث البيت الذي سيضمهما فكان أن بسط أرض الحجرة بالرمل ونصب عوداً لتُعلق به القربة واشترى جرةً وكوزاً، وبسط فوق الرمل جلد كبش ومخدة من ليف.

لقد كان هذا البيت المتواضع غنياً بما فيه من القيم والأخلاق والروح الايمانية العالية فبات صاحباه زوجين سعيدين يعيشان الألفة والوئام والحب والاحترام حتى قال علي (ع) يصف حياتهما معاً.

فوالله ما أغضبتها ولا أكرهتها على أمرٍ حتى قبضها الله عزّ وجلّ، ولا أغضبتني ولا عصت لي أمراً. لقد كنت أنظر إليها فتنكشف عني الهموم والأحزان.

وقد كانا قد تقاسما العمل، فلها ما هو داخل عتبة البيت وله ما هو خارجها. وقد أثمر هذا الزواج ثماراً طيبة، الحسن والحسين وزينب وأم كلثوم.

تعلق رسول الله (ص) بإبنته فاطمة (ع) تعلقاً خاصاً لما كان يراه فيها من وعي وتقوى واخلاص فأحبها حباً شديداً الى درجة أنه كان لا يصبر على البعد عنها، فقد كان إذا أراد السفر جعلها اخر من يودع وإذا قدم من السفر جعلها أول من يلقى.

وكان إذا دخلت عليه وقف لها إجلالاً وقبلها بل ربما قبل يدها. وكان (ص) يقول: "فاطمة بضعة مني من اذاها فقد اذاني ومن اذاني فقد اذى الله".

ومع ذلك فقد جاءته يوماً تشكو إليه ضعفها وتعبها في القيام بعمل المنزل وتربية الأولاد وتطلب منه أن يهب لها جارية تخدمها. ولكنه قال لها: أعطيك ما هو خيرٌ من ذلك، وعلمها تسبيحة خاصة تستحب بعد كل صلاة وهي التكبير أربعاً وثلاثين مرة والتحميد ثلاثاً وثلاثين مرة والتسبيح ثلاثاً وثلاثين مرة وهذه التسبيحة عرفت فيما بعد بتسبيحة الزهراء.

هكذا يكون البيت النبوي، لا يقيم للأمور المادية وزناً، ويبقى تعلقه قوياً بالأمور المعنوية ذات البعد الروحي والأخروي.



فاطمة العالمة العابدة:

لقد تميزت السيدة الزهراء بمستواها العلمي العميق من خلال اهتمامها بجمع القرآن وتفسيره والتعليق بخطها على هامش اياته المباركة حتى صار عندها مصحف عُرف بمصحف فاطمة (ع). وقد برزت علومها الالهية في الخطبة الشهيرة التي ألقتها في مسجد النبي (ص) بحضور المهاجرين والأنصار مطالبة بحقها في فدك حيث ظن بعض من سمعها أن رسول الله‏(ص) بعث من جديد لبلاغتها وفصاحتها وبعد مراميها وعمق فهمها للاسلام وأحكامه.

كل ذلك دعاها لتكون العابدة المتهجدة الناسكة الزاهدة الورعة حيث كانت تقوم في الليل حتى تتورّم قدماها ثم تدعو لجيرانها ثم لعموم المؤمنين قبل أن تدعو لنفسها حتى عُرف عنها أنها "محدَّثة" أي كانت تأتيها الملائكة فتحدثها.



فاطمة بعد النبي (ص):

عندما حضرت رسول الله (ص) الوفاة أسرَّ إليها بكلمة فبكت، ثم أسرّ إليها بكلمة فضحكت فسألها البعض عن ذلك بعد وفاة النبي (ص) فقالت: أخبرني أنه راحل عن قريب فبكيت ثم أخبرني إني أول الناس لحوقاً به فضحكت.

ولم يكد جثمان رسول الله (ص) يغيب في الثرى حتى بدأت مظلومية الزهراء تتعاظم فقد اغتصب حق بعلها بالخلافة ثم اغتصب حقها في فدك، وهي قرية كان النبي (ص) قد وهبها لها في حياته. ولم يراعِ القومُ في ذلك مقامها ومنزلتها عند النبي ولم يحفظوا فيها وصيته فاشتد حزنها على فراق أبيها ومظلومية بعلها فكثر بكاؤها حتى ماتت حزناً وكمداً بعد خمسٍ وسبعين يوماً من وفاة والدها (ص) فدفنها علي (ع) سراً كي لا يعلم القوم بقبرها، وذلك بوصية خاصة منها (ع) للتعبير عن سخطها على ظالميها.



يسلمووووووووووووو خيي فارس بلا جواد على المرور الطيب
وعلى المعلومات المميزة عن سيدتنا ومولاتنا فاطمة الزهراء
جزاك الله ألف خير وعساك عالقوة

تحياتي
الحوراء زينب



من مواضيعي :
  #6  
قديم 02/05/2006, 10:34 PM
صورة لـ الكنز
الكنز
خليــل
 
شكرا اخي فارس بلا جواد على المعلومات الجميلة عن مولاتي فاطمة
حقا انها السيدة المضلومة مكسورة الضلح روحي فداها


ام الحسنين
مرة اخرى اشكر الحوراء زينب على موضوعها الرائع


العفو يا اخي الكنز
واشكرك على المداخلة



من مواضيعي :

آخر تعديل بواسطة فارس بلا جواد ، 03/05/2006 الساعة 03:00 AM
  #7  
قديم 04/05/2006, 05:55 PM
صورة لـ نور القمر
نور القمر
خليــل
 
مشكوره اختي على الفلاش الرائع
بارك الله فيكِ وجزاك خيرا



تسلم أخي فارس بلا جواد على المعلومات عن خير النساء
بارك الله فيك



احترامي لكم



من مواضيعي :
  #8  
قديم 06/05/2006, 08:46 PM
صورة لـ زهرة الخزامى
زهرة الخزامى
ودود
 
سلمتي غاليتي........الحوراء زينب
رااااااااااااااااااااائع



أكثري غاليتي فأنا من محبي آل البيت.
لكي كل ودي.



من مواضيعي :
  #9  
قديم 07/05/2006, 09:03 AM
صورة لـ جروح الوله
جروح الوله
خليــل
 
مشكووورة حبيبتي الحوراء زينب
جبتي هالموضوع في وقته
من فترة ادور عنها ؟؟؟
تسلمي الله يعطيج الف عافية
:050_AL_M:
الى الامام دائما



من مواضيعي :
  #10  
قديم 08/05/2006, 03:37 PM
صورة لـ الحوراء زينب
الحوراء زينب
مُتـواصل
 
إقتباس
  اقتباس من مشاركة الكنز
شكرا اخي فارس بلا جواد على المعلومات الجميلة عن مولاتي فاطمة
حقا انها السيدة المضلومة مكسورة الضلح روحي فداها
ام الحسنين
مرة اخرى اشكر الحوراء زينب على موضوعها الرائع


العفو يا اخي الكنز
واشكرك على المداخلة

ههههههه
ألف شكر لك خيي الكنز على المرور الطيب



من مواضيعي :
  #11  
قديم 08/05/2006, 03:39 PM
صورة لـ الحوراء زينب
الحوراء زينب
مُتـواصل
 
إقتباس
  اقتباس من مشاركة نور القمر
مشكوره اختي على الفلاش الرائع
بارك الله فيكِ وجزاك خيرا



تسلم أخي فارس بلا جواد على المعلومات عن خير النساء
بارك الله فيك



احترامي لكم

تسلمين يالغلا على المرور الطيب في مساحتي وتنويرتج لصفحتي

تحياتي الحوراء زينب



من مواضيعي :
  #12  
قديم 08/05/2006, 03:40 PM
صورة لـ الحوراء زينب
الحوراء زينب
مُتـواصل
 
إقتباس
  اقتباس من مشاركة زهرة الخزامى
سلمتي غاليتي........الحوراء زينب
رااااااااااااااااااااائع

أكثري غاليتي فأنا من محبي آل البيت.
لكي كل ودي.


الله يديم المحبة فيتج يالغلا
تسلمين على المرور الطيب



من مواضيعي :
  #13  
قديم 08/05/2006, 03:41 PM
صورة لـ الحوراء زينب
الحوراء زينب
مُتـواصل
 
إقتباس
  اقتباس من مشاركة جروح الوله
مشكووورة حبيبتي الحوراء زينب
جبتي هالموضوع في وقته
من فترة ادور عنها ؟؟؟
تسلمي الله يعطيج الف عافية
:050_AL_M:
الى الامام دائما




تسلمين وربي يعطيتج ألف عافية على المرور الطيب



من مواضيعي :
  #14  
قديم 11/05/2006, 01:54 AM
صورة لـ إذكـــــــــر
إذكـــــــــر
الحان التقوى
 
بارك الله فيكِ

يروى أن دخل رسول اللهعلى فاطمة الزهراء "عليها السلام"
فوجدها تطحن شعيراً وهي تبكي فقال لها:
(ما الذي أبكاكِ يا فاطمة لا أبكى الله لك عيناً)
فقالت عليها السلام: أبكاني مكابدة الطحين، وشغل البيت وأنا حامل.

فجلس النبيفقال: (بسم الله الرحمن الرحيم).
ثم جعل الطحين بيديه المباركتين في الرحى وهي تدور وحدها، وتسبح الله سبحانه وتعالى بلسان فصيح، صوت مليح، ولم تزل كذلك حتى فرغ الشعير،
فقال:(اسكني أيتها الرحى)

فقالت الرحى: يا رسول الله، والذي بعثك بشيراً ونذيراً، لو أمرتني لطحنت شعير المشارق والمغارب طاعة لله ومحبة فيك يا رسول الله
ولكن لا أسكن حتى تضمن لي على الله الجنة ففي القرآن يا رسول الله:
((فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة))

قال النبي:(ابشري فإنك من أحجار الجنة في قصر فاطمة الزهراء)
فعند ذلك سكنت.

فقال النبي:( يا "فاطمة" لو شاء الله سبحانه وتعالى لطنحت الرحى وحدها


وكذلك أراد الله تعالى أن يكتب لكِ الحسنات، ويمحو عنكِ السيئات، ويرفع لكِ الدرجات في الجنة في احتمال الأذى والمشقات)
.

من أجمل الأناشيد التي سمعتها
ويا ليتها كانت كامله
شكراً لكِ
و
جزاكِ الله الجنة



من مواضيعي :
موضوع مغلق

مشاركة الموضوع:


إنتقل إلى

عناوين مشابهه
الموضوع الكاتب القسم ردود آخر مشاركة
كن جميلا ترى الوجود جميلا جميلة فوق السحاب قصص حقيقية 3 03/01/2012 07:03 PM
فلاش : قم و حيـداً الفارس الاخير ألحان التقوى 2 13/02/2008 06:18 AM
فلاش أمي.. جروح الوله ألحان التقوى 18 21/07/2006 10:20 AM
فلاش للموعظة...؟؟!! قمر2005 ألحان التقوى 5 21/06/2006 02:11 PM


الساعة الآن: 12:28 AM

vBulletin ©2000 - 2024
 
 
عمانيات  مراسلة الإدارة  تصفح سريع منتديات