عمانيات عمانيات
عودة   عمانيات > تقنية وتصاميم > كمبيوتر وانترنت
مواضيع اليوم
كمبيوتر وانترنت برامج وعلوم الكمبيوتر، برامج وعلوم الانترنت وكل ما يتعلق بها

عمانيات   عمانيات
الرد على الموضوع
 
خيارات الموضوع ابحث بهذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 21/10/2011, 03:32 PM
صورة لـ semo
semo
ღ.¸¸.تسمو بالروح¸¸.ღ
 
شروق مناسبات جوجل Google

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وسلم

كيفكم يا حلوين..؟

اامم
موضوعي اليوم هوا مناسبات محرك البحث الشهير الرائع
مع معلومات عن هذه المناسبة Google




نبدا بمناسبة اليوم الس هما محتفلين بها اليوم



الجمعة، 21 أكتوبر 2011 - 09:33







احتفال جوجل

احتفل" جوجل" محرك البحث العالمى صباح اليوم الجمعة بذكرى ميلاد إحدى عمالقة الرسامين فى عالم الكرتون "مارى بلير وهى فنانة أمريكية كانت تعرف عند مولدها باسم "مارى روبنسون" وتشتهر الآن بأعمالها الخاصة بشركة والت ديزنى.

ومارى بلير ولدت فى 21 تشرين الأول عام 1911 ،فى مدينة ماك أليستر بولاية أولاكهوما، وكانت تعرف آنذاك باسم مارى براون روبنسون، ثم انتقلت للعيش فى ولاية تكساس فى سن صغيرة ومنها إلى كاليفورنيا عند بلوغها 7 سنوات.

كما حصلت مارى على منحة دراسية فى معهد تشونارد الفنى بلوس أنجلوس حيث كان من بين أساتذتها برويت كارتر ومرجان راشيل، وفى عام 1934 تزوجت مارى من فنان مثلها يدعى بـ "لى إفيريت بلى" وكان أيضاً رسام الكرتون المتحرك بريستون بلير شقيقًا لزوجها.

وقد أنتجت بلير أعمالها الرائعة من فن التخطيط المبدئى لأفلام مثل أليس فى بلاد العجائب وبيتر وأغنية الجنوب وسندريلا، إلا أنه لم ينقطع عن نشر العديد من كتب الأطفال التى تحمل رسوماتها فى الخمسينيات، مثل كتاب "أستطيع الطير" لمؤلفه روث كراوس.

ويذكر أن تم منح مارى عام 1991 جائزة أساطير ديزنى بعد وفاتها عام فى 26 يوليو1978 تقديرًا لها.






















في أمان الله
^___^




من مواضيعي :
الرد باقتباس
  #2  
قديم 21/10/2011, 04:22 PM
صورة لـ هدوء انثى
هدوء انثى
سبحان من {علقك} فيني و {علقني} فيك ..
حواء واسرتها وشعر وأدب
 
: مناسبات جوجل Google

يسلمووووو
جوجل خطيررررررررة



من مواضيعي :
الرد باقتباس
  #3  
قديم 23/10/2011, 06:30 PM
صورة لـ semo
semo
ღ.¸¸.تسمو بالروح¸¸.ღ
 
: مناسبات جوجل Google

"جوجل" تحتفل بأول انتخابات الربيع العربي في تونس

شعار جوجل تداخل مع العلم التونسي وصناديق الاقتراع





احتفل محرك البحث "جوجل" بإجراء أول انتخابات برلمانية بعد الثورة وإسقاط نظام زين العابدين بن علي؛ حيث ظهر شعار جوجل متداخلا بالعلم التونسي وصناديق الاقتراع؛ وذلك للتعبير عن مشاركتها للفرحة التونسية بهذا الحدث بعد نجاح ثورتهم العظيمة.
وتأتي هذه الانتخابات بعد تسعه أشهر من فرار زين العابدين بن علي ومرحلة انتقالية أولى تخللتها بعض الاضطرابات التي لم تمسّ استمرارية الدولة، حيث جرى دعوة أكثر من سبعه ملايين ناخب تونسي لاختيار 217 عضوًا في مجلس وطني تأسيسي "برلمان".
وتتمثل مهمة المجلس التأسيسي في وضع دستور جديد لـ"الجمهورية الثانية" في تاريخ تونس يحل محل دستور 1959، وأيضا تولي التشريع وتقرير السلطات التنفيذية خلال المرحلة الانتقالية الثانية التي تلي الانتخابات، ولحين تنظيم انتخابات جديدة في ضوء الدستور الجديد.
وقد بلغ عدد المرشحين لانتخابات التأسيسي وفق الإحصاءات الأولية الصادرة عن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات 10937 شخصًا موزعين على حوالي 1424 قائمة في الدوائر الـ27 داخل البلاد التونسية.
وكان التونسيون قد بدأوا الأحد 23 أكتوبر/تشرين الأول التصويت في أولى انتخابات "الربيع العربي".
وستضع هذه الانتخابات -وهي أول انتخابات حرة في تاريخ تونس- معيارا ديمقراطيا للدول العربية الأخرى، حيث أدت الانتفاضات إلى تغيير سياسي، أو حاولت حكومات بها أن تسارع بإجراء إصلاحات لتجنب خطر الاضطرابات.
وكانت تونس هي أولى محطات "الربيع العربي" قبل عشرة أشهر، عندما أدت احتجاجات حاشدة على الفقر والبطالة وقمع الحكومة إلى فرار الرئيس السابق زين العابدين بن علي إلى المملكة العربية السعودية.



من مواضيعي :
الرد باقتباس
  #4  
قديم 01/11/2011, 02:43 AM
صورة لـ HhAaDa
HhAaDa
مُشــارك
 
: مناسبات جوجل Google

راااااااااائع ششكرآآ لككك



الرد باقتباس
  #5  
قديم 07/11/2011, 03:57 AM
صورة لـ semo
semo
ღ.¸¸.تسمو بالروح¸¸.ღ
 
: مناسبات جوجل Google







ماري كوري





ماري سكوودوفسكا كوري
Marie Skłodowska–Curie

صورة لماري كوري يرجع تاريخها إلى ما قبل سنة 1907.
ولد في 7 نوفمبر 1867
وارسو، فستولا لاند، الإمبراطورية الروسية (في بولندا حاليًا) توفي في 4 يوليو 1934
باسي، باريس، فرنسا
مكان الإقامة باريس الجنسية روسية (بموجب تبعية بولندا للإمبراطورية الروسية) الجنسية بولندية، ثم فرنسية فيما بعد مجال البحث الفيزياء - الكيمياء المؤسسات جامعة باريس مشرف الدكتوراه هنري بيكريل اشتهر بسبب أبحاثها حول النشاط الإشعاعي - البولونيوم - الراديوم الجوائز جائزة نوبل في الفيزياء (1903)
ميدالية دافي (1903)
ميدالية ماتيوتشي (1904)
جائزة نوبل في الكيمياء (1911) الديانة ملحدة التوقيع
الملاحظات
أول من حصل على جائزة نوبل مرتين - الشخص الوحيد الذي حصل على الجائزة في مجالين مختلفين - كانت زوجة لبيار كوري ووالدة كل من إيرين جوليو-كوري وإيف كوري
ماري سكوودوفسكا كوري (بالبولندية: Marie Skłodowska–Curie) ‏ (7 نوفمبر 18674 يوليو 1934) عالمة فيزياء وكيمياء بولندية المولد، اكتسبت الجنسية الفرنسية فيما بعد. تعد من رواد فيزياء الإشعاع وأول من حصل على جائزة نوبل مرتين[1] (مرة في الفيزياء وأخرى في الكيمياء)، وهي أول امرأة تتبوأ منصب الأستاذية في جامعة باريس. اكتشفت مع زوجها بيير كوري عنصري البولونيوم والراديوم وليحصلا مشاركةً على جائزة نوبل في الفيزياء، كما حصلت على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1911 بمفردها، وهي تعد أول امرأة تحصل على جائزة نوبل، والمرأة الوحيدة التي حصلت على الجائزة في مجالين مختلفين. وقد اقتسمت ابنتها إيرين جوليو-كوري وزوج ابنتها فردريك جوليو-كوري أيضًا جائزة نوبل لعام 1935.
ولدت ماري كوري باسم ماريا سكوودوفسكا في مدينة وارسو (التي كانت آنذاك تابعة لمنطقة فستولا، وهو الاسم الذي كان يطلق على بولندا تحت حكم الإمبراطورية الروسية) وعاشت فيها حتى بلغت الرابعة والعشرين. وفي سنة 1891، لحقت بأختها الكبرى برونسوافا (بالبولندية Bronisława) التي سافرت إلى باريس للدراسة.
من إنجازاتها وضع نظرية للنشاط الإشعاعي (وإليها ينسب مصطلح "نشاط إشعاعي")[2]. كما ابتكرت تقنيات لفصل النظائر المشعة، واكتشفت عنصرين كيميائيين هما البولونيوم والراديوم، وتحت إشرافها أجريت أول دراسات لمعالجة الأورام باستخدام النظائر المشعة. كما أسست معهدي كوري في باريس وفي وراسو.
ورغم ولائها المعروف للدولة الفرنسية، إلا أنها لم تنس مطلقًا وطنها الأصلي بولندا (بولونيا)، وقد ظهر ذلك في إطلاقها اسم بولونيوم على العنصر الكيميائي المشع الذي اكتشفته سنة 1898[3]، وخلال الحرب العالمية الأولى أصبحت عضوًا في منظمة بولندا الحرة.[4] كما أسست معهد مخصص للعلاج بالراديوم في مدينة وارسو سنة 1932 (يسمى حاليًا معهد ماريا سكوودوفسكا كوري للأورام)، والذي ترأسته شقيقتها الطبيبة برونسوافا.
محتويات

[أخف]
[عدل] المولد والنشأة


المنزل الذي ولدت فيه ماريا سكوودوفسكي كوري في أوليكا فريتا بمدينة وارسو، والذي أصبح "متحف ماري سكوودوفسكا كوري".


ولدت ماريا سكوودوفسكا في وارسو ببولندا في 7 نوفمبر 1867، وكانت ماريا الإبنة الصغرى من بين خمسة أطفال لاثنين من المعلمين. كان جدها لأبيها جوزيف سكوودوفسكي معلمًا في لوبلين، وكان من تلامذته الأديب البولندي بوليسلاف بروس،[5] والدها فلاديسلاف سكوودوفسكي (الذي كان معلمًا للرياضيات والفيزياء) ومدير لصالتي ألعاب رياضية للفتيان في وارسو، أما والدتها برونيسلافا سكوودوفسكي فكانت تدير مدرسة داخلية للفتيات في وارسو وكانت تعاني من الدرن، الذي أودى بحياتها عندما كانت ماريا في الثانية عشرة من عمرها. كان والدها لا دينيًا، بينما كانت والدتها ـ على النقيض ـ كاثوليكية متدينة.[6] وبعد عامين من وفاة والدتها، لحقت شقيقتها الكبرى تسوفيا بوالدتها متأثرة بمرض التيفوس. ووفقًا لروبرت وليم ريد، فقد نبذت ماريا الكاثوليكية تحت صدمة وفاة والدتها وأختها، وتحولت إلى اللاأدرية[7].

صورة تجمع الأب فلاديسلاف سكوودوفسكي وبناته ماريا وبرونسلافا وهيلينا (من اليسار إلى اليمين) سنة 1890


التحقت ماريا وهي في العاشرة من عمرها بالمدرسة الداخلية التي كانت تديرها والدتها، ثم التحقت بمدرسة أخرى للبنات تخرجت فيها في 12 يونيو 1883، ثم قضت عامًا في الريف مع أقارب والدها، وبعدها انتقلت إلى وارسو لتعمل بالتدريس الخاص. كانت عائلتا والدها ووالدتها قد فقدتا ممتلكاتهما وثرواتهما نتيجة انخراطهما في العمل الوطني، مما جعل ماريا وإخوتها يعانون ماديًا لمواصلة طريقهم في الحياة.[8].
أبرمت ماريا مع شقيقتها برونيسلافا اتفاقًا بمقتضاه تسافر برونيسلافا لدراسة الطب في باريس على أن تنفق عليها ماريا، ثم تتبادل الأختان المواقع بعد عامين.[9] فعملت ماريا مربية لدى أسرة أحد المحامين في كراكوفيا، ثم لدى أسرة تسورافسكي (وهي عائلة ميسورة تمت بصلة قرابة إلى أبيها) في مدينة تشيخانوف، وهناك وقعت في حب أحد شباب تلك الأسرة وهو كازيمير تسورافسكي (الذي صار فيما بعد من كبار علماء الرياضيات)، غير أن أسرته رفضت زواجه من تلك الفتاة المعدمة. ولم يكن للفتى كازيمير القدرة على الاعتراض، ونتيجة لذلك استغنت الأسرة عن خدمات ماريا[10]، فاتجهت للعمل لدى أسرة فوكس في مدينة سوبوت الواقعة على بحر البلطيق في شمال بولندا، حيث قضت عامًا ولم تتخل طوال تلك الفترة عن إعانة شقيقتها ماديًا.

المعمل الذي قامت فيه سكوودوفسكي بأولى تجاربها العلمية 1890–1891.


وفي مطلع عام 1890، وبعد شهور قليلة من زواج برونيسلافا من كازيمير ديوسكي، وجهت برونيسلافا الدعوة لأختها ماريا للحاق بهما في باريس، غير أن ماريا أحجمت عن ذلك لعدم قدرتها على توفير نفقات الدراسة بالجامعة، ولرغبتها في الزواج من كازيمير تسورافسكي. فعادت إلى والدها في وارسو، حيث ظلت معه حتى خريف 1891، وبدأت في التدريس الخصوصي والتحقت بالدراسة في جامعة سرية كانت تسمى آنذاك بالجامعة العائمة، وبدأت في التدرب في مختبر متحف الصناعة والزراعة قرب مدينة وارسو القديمة، وهو المعمل الذي كان يديره قريبها جوزيف بوغوسكي، الذي سبق له العمل مساعدًا للكيميائي الروسي ديميتري مندلييف في سانت بطرسبرغ[11].
وفي أكتوبر 1891، رضخت ماريا لإصرار أختها وقررت السفر إلى فرنسا، وخاصة بعد أن وصلها خطاب من تسورافسكي أنهى كل آمالها في الارتباط به[6]. وفي باريس، أقامت ماريا لفترة قصيرة مع أختها وزوج أختها قبل أن تقوم باستئجار حجرة بسيطة على سطح أحد المنازل[12]، وانهمكت ماريا في دراستها للفيزياء والكيمياء والرياضيات بجامعة السوربون في باريس.
[عدل] في جامعة السوربون


بيير كوري سنة 1906


كانت ماريا تواصل دراستها نهارًا وتقوم بإعطاء الدروس لتغطية نفقاتها ـ التي كانت تكفي احتياجاتها بصعوبة ـ مساءً. وفي سنة 1893، حصلت على درجة علمية في الفيزياء، والتحقت بالعمل بأحد المختبرات الصناعية، وواصلت دراستها في السوربون في نفس الوقت حتى حصلت على درجة علمية في الرياضيات سنة 1894، وهو نفس العام الذي دخل فيه بيار كوري حياتها، إذ كان يعمل بالتدريس في مدرسة الفيزياء والكيمياء التابعة للمدرسة العليا للفيزياء والكيمياء الصناعية بمدينة باريس (بالفرنسية: École Supérieure de Physique et de Chimie Industrielles de la Ville de Paris - ESPCI‏)، وكانت ماريا قد بدأت عملها العلمي في باريس بأبحاث حول الخواص المغناطيسية لأنواع الفولاذ المختلفة، وكان الاهتمام المشترك لماريا وبيار بالمغناطيسية هو ما جمعهما سويًا[13].
زاد سفر ماريا لقضاء الصيف في وارسو من العواطف المتبادلة بينهما. وكانت ماريا تعمل تحت دافع رغبتها في العودة إلى بولندا لتمارس فيها أبحاثها في مجالها العلمي، غير أن جامعة كراكوفيا رفضت إلحاقها بالعمل لديها لمجرد كونها امرأة[14]، مما دفعها إلى العودة إلى باريس، وبعد عام تقريبًا (سنة 1895) تزوجت بيار كوري، مما جعلهما مرتبطين ارتباطًا دائمًا بالعمل في نفس المختبر، وقد تشاركا هوايتي ركوب الدراجات لمسافات طويلة والسفر إلى الخارج، وهو ما زاد من تقاربهما[14].
[عدل] اكتشاف عناصر جديدة


بيار وماري كوري في معملهما


في سنة 1896 اكتشف هنري بيكريل أن أملاح اليورانيوم تنبعث منها إشعاعات تشبه الأشعة السينية في قدرتها على اختراق الأجسام، واكتشف أن هذا الإشعاع يختلف عن الإشعاع الفسفوري في أنه ينتج تلقائياً من اليورانيوم ذاته ولا يستمد طاقته من أي مصدر خارجي.
قررت ماري كوري أن تتخذ من إشعاعات اليورانيوم موضوعاً لرسالتها البحثية، فقامت باستخدام جهاز يسمى الإلكترومتر (كان زوجها وأخوه قد ابتكراه قبل 15 سنة لقياس الشحنة الكهربية) واكتشفت أن إشعاعات اليورانيوم تجعل الهواء المحيط بالعينة قابلاً لتوصيل الكهرباء، وعن طريق هذا الجهاز استنبطت أول نتائج بحثها، وهي أن نشاط مركبات اليورانيوم يعتمد فقط على كمية اليورانيوم الموجودة بها، وقد أثبتت أن الإشعاع لا ينتج عن تفاعل ما يحدث بين الجزيئات، بل يأتي من الذرة نفسها.
تركزت أبحاث مدام كوري على اثنين من خامات اليورانيوم هما البتشبلند التوربرنايت، واكتشفت ـ باستخدام جهاز الإلكتروميتر أن خام البتشبلند أكثر نشاطاً من اليورانيوم ذاته بأربعة أضعاف، فتوصلت من ذلك إلى اسنتاج مبني على ملاحظتها السابقة (حول اعتماد نشاط مركبات اليورانيوم على كمية اليورانيوم الموجودة بها) أنهذه الخامات قد تكون محتوية على كميات قليلة من مواد مشعة أخرى تفوق اليورانيوم في النشاط الإشعاعي[15].
وأثناء دراستها لمركبات مشعة أخرى بخلاف أملاح اليورانيوم اكتشفت كوري أن عنصر الثوريوم أيضاً هو عنصر مشع.
كانت ماري كوري تدرك أهمية المسارعة بنشر اكتشافاتها لتسجيل سبقها العلمي. إذ لو لم يكن بيكريل قد سارع بتقديم اكتشافه للنشاط الإشعاعي إلى الأكاديمية الفرنسية للعلوم بمجرد توصله إليه لربما كان فضل السبق في اكتشاف نشاط النشاط الإشعاعي سيذهب إلى الفيزيائي الإنجليزي سيلفانوس طومسون (1851 ـ 1916) بدلاً منه. ولذلك اقتدت كوري ببكريل وسجلت اكتشافها ـ في صورة ورقة علمية مختصرة قدمها إلى الأكاديمية بالنيابة عنها أستاذها السابق غبريال ليبمان في 12 أبريل 1898[16].
[عدل] الحصول على جائزتي نوبل


شهادة جائزة نوبل التي منحت لماري كوري


في سنة 1903 منحت الأكاديمية السويدية للعلوم كلاً من بيار كوري وماري كوري وهنري بيكريل جائزة نوبل في الفيزياء "اعترافاً بالفضل الكبير لأبحاثهم المشتركة في دراسة ظاهرة الإشعاع التي اكتشفها البروفيسور بيكريل".
ولم تتمكن مدام كوري وزوجها من السفر إلى ستوكهولم لتسلم الجائزة بشكل شخصي، ولكنهما اقتسما ريعها مع من يعرفون من المحتاجين، ومنهم بعض طلبتهم[14].
وقد أدى فوز بيار وماري بجائزة نوبل إلى ارتفاع شهرتهما في الأوساط العلمية، وعرضت جامعة السوربون على بيار كوري منصب الأستاذية وصرحت له بتأسيس معمل خاص به في الجامعة، وهو المعمل الذي تولت فيه ماري كوري منصب مدير الأبحاث.
كانت ماري كوري بذلك هي أول امرأة تحصل على جائزة نوبل، وقد كررت كوري ذلك بعد 8 سنوات، إذ حصلت منفردة على جائزة نوبل في الكيمياء سنة 1911 "اعترافاً بفضلها على تقدم الكيمياء باكتشافها عنصري الراديوم البولونيوم، وفصلها لمعدن الراديوم، ودراستها لطبيعة ومركبات هذا العنصر الهام".
وبعد شهر من نيلها لجازة نوبل الثانية أدخلت كوري إلى المستشفى مصابة باكتئاب ومرض كلوي.
كانت ماري كوري هي أول من فاز بجائزة نوبل مرتين، وواحدة من اثنين فقط فازا بجائزة نوبل في مجالين مختلفين (الثاني هو لينوس باولنغ، الذي نالها في مجالي الكيمياء والسلام). ورغم كل هذه الإنجازات فقد تعرضت كوري للتمييز من جانب الأكاديمية الفرنسية للعلوم لمجرد كونها امرأة، حيث فشلت مرتين في الحصول على عضوية الأكاديمية وانتخب بدلاً منها إدوار برانلي (بالفرنسية: Édouard Branly‏)، وهو مخترع ساعد ماركوني في اختراع الإبراق اللاسلكي[17]. ولمدة أكثر من نصف قرن لم تنجح أي امرأة في الحصول على عضوية الأكاديمية حتى انتخبت الفيزيائية مارغريت بيري (بالفرنسية: Marguerite Perey‏) ـ إحدى تلميذات مدام كوري ـ لعضوية الأكاديمية سنة 1962.
[عدل] بناتها


ماري وبيير وابنتهما إيرين


في عامي 1897 و1904 على التوالي، وضعت كوري ابنتيها إيرين وإيف، وقد استأجرت كوري لابنتيها فيما بعد معلمة بولندية لتعليمهما اللغة البولندية، كما اعتادت على إرسالهما لزيارة بولندا، وكانت تصطحبهما أحياناً في تلك الزيارات[18].
وقد اقتفت ابنتها آيرين جوليو كوري خطى والدتها ونالت وزوجها فريدريك جوليو في عام 1935 جائزة نوبل في الكيمياء بعد قيامهما بتحضير أول نظير مشع من صنع الإنسان.
[عدل] مصرع بيير كوري

في 19 أبريل 1906 لقي بيير حتفه أثناء عبوره شارع دوفين (بالفرنسية: Rue Dauphine‏) تحت المطر الغزير، إذ صدمته عربة تجرها الخيول وسقط تحت عجلاتها ليلقى مصيره المحتوم متأثراً بكسر في جمجمته. وقد قيل إن سبب الحادث هو الوهن الذي أصابه نتيجة لطول تعرضه للإشعاع، غير أن ذلك لم يثبت بشكل قطعي.
وقد اكتأبت ماري بشدة لمصرع زوجها، وأصبحت ـ على حد تعبيرها ـ "شخصاً يعاني من الوحدة بشكل بائس ولا شفاء منه". وفي 13 مايو 1906 قرر قسم الفيزياء بجامعة السوربون الاحتفاظ بالكرسي الذي أنشئ خصيصاً لبيار كوري ومنح لماري كوري إلى جانب إعطائها كامل الصلاحيات لإدارة وتشغيل المختبر، لتصبح أول امرأة تشغل درجة أستاذ (بروفيسور) في جامعة السوربون وتواصل عملها الدءوب الذي عرفت به بلا كلل.
تزايد تقدير العالم لإنجازاتها العلمية، وفي عام 1911 منحتها الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم جائزة نوبل للمرة الثانية (في الكيمياء هذه المرة)، وزارها وفد من مشاهير البولنديين (برئاسة الروائي المعروف هنريك سينكيفيتش، الفائز بجائزة نوبل في الأدب هو الآخر) لحثها على العودة إلى بولندا ومواصلة أبحاثها في وطنها الأم[14].
وفي سنة 1911 كُشف النقاب عن علاقة جمعت بين ماري كوري وبول لانجفان، أحد تلاميذ زوجها السابقين[19]، وكان متزوجاً فانفصل عن زوجته. وقد استغل خصومها العلميون الفضيحة الصحفية التي تلت اكتشاف هذه العلاقة ضد مدام كوري. ورغم شهرتها كعالمة تعمل في فرنسا، إلا أن الرأي العام انقلب عليها في مشهد تجسد فيه كره الأجانب ـ الذي سبق أن أشعل قبل سنوات قليلة قضية دريفوس المعروفة ـ كما أثار شائعة بكونها يهودية. وكانت ماري تكبر لانجفان بخمس سنوات، وقد صورتها صحف الإثارة آنذاك في صورة "محطمة البيوت"[20]. ومن تدبيرات القدر أن أن "هيلين جوليو" ـ حفيدة مدام كوري ـ تزوجت بعد سنوات طويلة من هذه الأحداث من "ميشيل لانجفان" حفيد بول لانجفان.
وقد مكنت جائزة نوبل الثانية التي نالتها سنة 1911 مدام كوري من مخاطبة الحكومة الفرنسية لتمويل إنشاء معهد خاص للراديوم (معهد الراديوم (بالفرنسية: Institut du radium‏)، الذي يسمى حالياً "معهد كوري")، والذي أنشئ بالفعل سنة 1914 وأجريت فيه أبحاث كيميائية وفيزيائية وطبية، وقد صار المعهد فيما بعد بوتقة لتخريج الفائزين بجائزة نوبل، إذ خرج منه 4 من الفائزين بجائزة نوبل، منهم ابنتها إيرين جوليو ـ كوري وزوجها فريدريك جوليو ـ كوري


[عدل] وفاتها

في ربيع سنة 1934 زارت مدام كوري وطنها الأم بولندا للمرة الأخيرة في حياتها[14]؛ إذ توفيت بعد شهرين من تلك الزيارة (في 4 يوليو 1934) في مصحة سانسيلموز في باسي بإقليم سافوا العليا شرق فرنسا؛ حيث كانت تعالج من أنيميا لانموية نجمت عن تعرضها الزائد عن الحد للعناصر المشعة في زمن لم تكن الآثار الضارة للإشعاع المؤين قد عرفت بعد، وبالتالي لم يكن العلماء الذين يتعاملون مع تلك العناصر على دراية باحتياطات السلامة اللزمة، فلطالما حملت مدام كوري أنابيب اختبار تحوي نظائر مشعة في جيبها، ولطالما وضعتها في درج مكتبها دون أن تدرك أخطارها الجسيمة.
دفنت مدام كوري إلى جوار زوجها بيير في مقبرة في سو (بالفرنسية: Sceaux‏)، وفي سنة 1995، نقل رفاتهما إلى البانتيون (مقبرة العظماء) في باريس تكريماً لإنجازاتهما العلمية، وكانت ماري كوري أول امرأة يتم تكريمها بهذه الطريقة، بل والوحيدة حتى ذلك التاريخ. وقد حُفظ معملها في متحف سمي بمتحف كوري.
ونظراً لتأثر أوراقها التي ترجع إلى تسعينيات القرن التاسع عشر بالإشعاع، فقد اعتبرت مواد شديدة الخطورة، وحتى كتاب الطهي الخاص بها كان مشعاً بدرجة كبيرة لدرجة أنه محفوظ مع تلك الأوراق في صناديق مبطنة بالرصاص، وتستدعي مطالعة هذه الأوراق ارتداء ملابس خاصة واقية من الإشعاع[21].
[عدل] انظر أيضا

[عدل] وصلات خارجية

شاهد المزيد من الصور والملفات في ويكيميديا كومنز حول: ماري كوري [عدل] المراجع

  1. ^ Nobel Laureate Facts. Retrieved 26 November 2008.
  2. ^ Robert Reid, Marie Curie, p. 184.
  3. ^ كانت بولندا في القرن الثامن عشر مقسمة بين روسيا وبروسيا والنمسا، وقد كانت مدام كوري تأمل ـ بإطلاق اسم بلادها على العنصر ـ أن تلفت أنظار العالم إلى قضية وطنها وحاجته إلى التحرر، وبذلك فإن البولونيوم هو أول عنصر كيميائي يسمى بهدف سياسي K. Kabzinska, "Chemical and Polish Aspects of Polonium and Radium Discovery", Przemysł chemiczny (The Chemical Industry), 77:104–7, 1998.
  4. ^ Henryk Zieliński, Historia Polski 1914–1939 (History of Poland: 1914–39), Ossolineum, 1983, p. 83.
  5. ^ Robert Reid, Marie Curie, p. 12.
  6. ^ أ ب Eve Curie, Marie Curie.
  7. ^ Reid, Robert William (1974). Marie Curie. London: Collins. p. 19. ISBN 0-00-211539-5.‎
  8. ^ Wojciech A. Wierzewski, "Mazowieckie korzenie Marii" ("Maria's Mazowsze Roots") [1], Gwiazda Polarna (The Pole Star), a Polish-American biweekly, no. 13, 21 June 2008, pp. 16–17.
  9. ^ Marie Curie, Autobiography.
  10. ^ Susan Quinn, Marie Curie: A Life.
  11. ^ كما كان معلم آخر من معلمي ماريا في ذلك المتحف (واسمه نابليون ميليسيه) تلميذًا للكيميائي الشهير روبرت بنزن Robert Reid, Marie Curie, pp. 23–24.
  12. ^ Robert Reid, Marie Curie, p. 32.
  13. ^ L. Pearce Williams, "Curie, Pierre and Marie", Encyclopedia Americana, vol. 8, p. 331.
  14. ^ أ ب ت ث ج Wierzewski, p. 17.
  15. ^ Robert Reid, Marie Curie, pp. 63–64.
  16. ^ Robert Reid, Marie Curie, pp. 64–65.
  17. ^ Barbara Goldsmith, Obsessive Genius, pp. 170–71.
  18. ^ Barbara Goldsmith, Obsessive Genius, p. 149.
  19. ^ Robert Reid, Marie Curie, pp. 44, 90.
  20. ^ Barbara Goldsmith, Obsessive Genius, pp. 165–76.
  21. ^ Bryson, A Short History of Nearly Everything, p. 148.





من مواضيعي :
الرد باقتباس
  #6  
قديم 30/11/2011, 02:58 PM
صورة لـ semo
semo
ღ.¸¸.تسمو بالروح¸¸.ღ
 
: مناسبات جوجل Google



احتفل صباح اليوم الأربعاء محرك البحث الشهير "جوجل" بالذكرى الـ176 لميلاد الكاتب الأمريكى الساخر مارك توين، وذلك من خلال تغيير شعاره الخاص به لصورة رمزية للكاتب، الذى وصف بعد وفاته بأنه "أعظم الأمريكيين الساخرين فى عصره"، كما لقبه الروائى وليم فوكنر بـ" أبى الأدب الأمريكى".

ولد مارك توين بقرية تسمى "فلوريدا" بولاية ميسورى فى 30 نوفمبر لعام 1835 لأب تاجر، وامتازت ميسورى بنظام العبودية، وحينها استلهم منها مدينة خيالية تدعى بـ "سانت بطرسبورغ" التى ظهرت فى روايتيه "مغامرات توم سوير" و"مغامرات هكلبيرى فين".

عمل توين كصبى بمطبعة بعد وفاة والده، وبدأ فى صف الحروف وبدأ يكتب المقالات و"الاسكتشات" الساخرة لجريدة هانيبال حينذاك، التى كان يملكها شقيقه، وفى الثامنة عشرة من عمره غادر هانيبال وعمل فى الطباعة فى مدينة نيويورك وفى فيلادلفيا وسانت لويس وسينسيناتي، ومن ثم علم نفسه بنفسه فى المكتبات العامة فى الفترة المسائية، باحثاً عن المعرفة أوسع مجالاً.



والتحق فيما بعد بالعمل كقائد سفينة بخارية، حيث قضى عامين فى دراسة ألفى ميل، أى حوالى "3200 كيلومتر" من نهر المسيسيبى بتعمق، قبل أن يحصل على ترخيص بالعمل كقائد سفينة بخارية سنة 1859، بالإضافة إلى دراسته الباراسيكولوجى بسبب إنه رأى أثناء نومه تفاصيل مصرع أخيه قبل شهر من وفاته، وقد كان من أوائل أعضاء جمعية الدراسات الروحانية.

كما عشق توين العلم والبحث العلمى، بعد أن تصادق مع المخترع والفيزيائى نيكولا تسلا فكان يقضى الكثير من الوقت فى معمله، وقد حصل توين على ثلاث براءات اختراع، ويروى فى كتابه "يانكى من كونيتيكت فى بلاط الملك آرثر" قصة أمريكى سافر عبر الزمن ونقل معه التكنولوجيا الحديثة إلى إنجلترا فى عهد الملك آرثر، وقد صار هذا النوع من قصص الخيال العلمى فيما بعد جنساً مستقلاً فى أدب الخيال العلمى سمى بالتاريخ البديل.

أصيب توين باكتئاب شديد إثر وفاة ابنته سوزى بالالتهاب السحائى فى عام 1896، وقد تعمقت أحزانه بعد وفاة زوجته أوليفيا عام 1904، وفى عام 1906 بدأ توين ينشر سيرته الذاتية فى جريدة "نورث أمريكان ريفيو"، كما منحته جامعة أكسفورد درجة الدكتوراه الفخرية فى الآداب عام 1907.

الجدير بالذكر تنبؤه بوفاته، حيث قال ذات يوم: "لقد جئت إلى هذا العالم مع مذنب هالى سنة 1835، وها هو قادم ثانيةً العام القادم، وأنا أتوقع أن أذهب معه"، وبالفعل توفى توين بأزمة قلبية فى ولاية كونيتيكت فى 2 أبريل عام 1910، بعد يوم واحد فقط من اقتراب المذنب من الأرض



من مواضيعي :
الرد باقتباس
  #7  
قديم 08/12/2011, 08:44 AM
صورة لـ semo
semo
ღ.¸¸.تسمو بالروح¸¸.ღ
 
شروق : مناسبات جوجل Google



جوجل يحتفل بذكرى ميلاد الرسام الرسام دييغو ريفيرا الرسام دييغو ريفيرا (8 ديسمبر 1886 — نوفمبر 24 ، 1957) كان رساما بارزا في المكسيك ولد في غواناخواتو شيوعي نشط ، وزوج فريدا كاهلو (1929 — 1939 و 1940-1954).

ساعدت أعماله الكبيرة في الهواء الطلق الجدار تأسيس حركة جدارية المكسيكية في الفن المكسيكي. بين 1922 و 1953 ، رسم جداريات ريفيرا من بين أمور أخرى في مكسيكو سيتي ، Chapingo ، كويرنافاكا ، سان فرانسيسكو ، وديترويت ، ومدينة نيويورك. في عام 1931 ، أقيم معرض استعادي لأعماله في متحف الفن الحديث في نيويورك مدينة نيويورك.

ولد دييغو ريفيرا في غواناخواتو ، وغواناخواتو ، وكذلك لأسرة إلى القيام به. كان ينحدر من طبقة النبلاء ريفيرا على الجانب الاسباني والده. دييغو كان له أخ توأم يدعى كارلوس ، الذي توفي بعد عامين من ولدوا فيها. من سن عشر سنوات ، درس الفن ريفيرا في أكاديمية سان كارلوس في مكسيكو سيتي. وقد رعت له بمواصلة الدراسة في أوروبا Dehesa تيودورو منديز A. ، حاكم ولاية فيراكروز.

بعد وصوله إلى أوروبا في عام 1907 ، ذهب ريفيرا في البداية للدراسة مع Chicharro ادواردو في مدريد ، اسبانيا ، وهناك من ذهب إلى باريس ، فرنسا ، للعيش والعمل مع جمع كبير من الفنانين في مونبارناس ، وخصوصا في لوس انجليس كشكش لملابس النساء ، حيث صديقه رسمت اميديو موديلياني لوحته في 1914. [3] تم القبض على دائرة أصدقائه المقربين ، التي شملت ايليا Ehrenburg ، Soutine حاييم ، موديلياني اماديو وموديلياني زوجته جين Hébuterne ، ماكس جاكوب ، ومعرض مالك Zborowski ليوبولد ، وKisling مويس ، للأجيال القادمة التي ماري Vorobieff – Stebelska (Marevna) في “تكريم أصدقاء من مونبارناس” لها اللوحة (1962

في تلك السنوات ، كانت باريس تشهد بداية التكعيبية في لوحات الرسامين البارزين مثل بابلو بيكاسو وبراك جورج. من 1913 إلى 1917 ، تبنت بحماس ريفيرا هذه المدرسة الجديدة للفن. حوالي عام 1917 ، تحولت لوحات مستوحاة من ريفيرا بول سيزان ، وبعد نحو الانطباعية مع نماذج بسيطة وبقع كبيرة من الألوان الزاهية. بدأت لوحاته لجذب الانتباه ، وكان قادرا على عرضها في معارض عدة.



الرسام دييغو ريفيرا

حـامـل الأزهـار للفنـان المكسيـكي دييغـو ريفيـرا



من مواضيعي :
الرد باقتباس
  #8  
قديم 12/12/2011, 03:23 PM
صورة لـ semo
semo
ღ.¸¸.تسمو بالروح¸¸.ღ
 
: مناسبات جوجل Google





















يحتفل محرك البحث الشهير "جوجل" اليوم (الإثنين) بذكرى ميلاد عالم الكمبيوتر "روبرت نورتون نويس"، وذلك من خلال تغيير شعاره الخاص إلى صورة رمزية للعالم الذي سجل باسمه 16 براءة اختراع.
شارك روبرت نورتون نويس (12 ديسمبر 1927 - 3 يونيو 1990) في تأسيس فيرتشايلد لأشباه الموصلات في 1957 وشركة إنتل في عام 1968. وله الفضل أيضا (مع جاك كيلبي) في إختراع الدائرة المتكاملة. وبينما سبق كيلبي نويس باختراعه بستة أشهر، فلم يرفض أياً منهما لقب "المخترعان المتشاركان". وقد كان نويس دوماً مثلاً أعلى وأب حنون لجيل كامل من الرواد، ومنهم ستيڤ جوبس في أپل.
ولد (نويس) عام 1927 فى بيرلنجتون ، وحصل على الدكتوراه من معهد (ماساتشوستس) للتقنية عام 1953م. ويعد من الشخصيات الأسطورية التي أسست ما يعرف بوادي السليكون في (كاليفورنيا) والذي يعد العاصمة التقنية للعالم اليوم.
و لـ(نويس) إنجاز هائل آخر يتمثل في ابتكاره للمعالج الدقيق (Microprocessor) الذي يعد تطويراً ثورياً لفكرة الدارة المتكاملة وهو الابتكار الذي تعمل به ملايين الحاسبات اليوم. وقد تم تقديم هذا الابتكار عبر شركة أسسها (نويس) و زميله (غوردون مور) وأسمياها (إنتل – Intel)، وهي بذاتها تعد إنجازاً يخلد ذكرى الرجل الذي وافته المنية عن 62 عاماً إثر أزمة قلبية



من مواضيعي :
الرد باقتباس
الرد على الموضوع

مشاركة الموضوع:


إنتقل إلى

عناوين مشابهه
الموضوع الكاتب القسم ردود آخر مشاركة
ههههه ترجمة Google جوجل هههه semo كمبيوتر وانترنت 3 11/09/2011 10:29 PM
ترجمة غوغل جوجل Google remas rozan كمبيوتر وانترنت 0 18/06/2009 05:33 PM
google جوجل maram كمبيوتر وانترنت 0 29/05/2006 07:12 AM
برنامج جوجل ايرث Google Earth محمد دغيدى كمبيوتر وانترنت 0 05/03/2006 04:12 PM


الساعة الآن: 02:49 PM

vBulletin ©2000 - 2024
 
 
عمانيات  مراسلة الإدارة  تصفح سريع منتديات