ألعاب تربويه

إن العملية التعليمية التعلمية يجب أن تبنى على أسس يراعى فيها المتعلم والمادة التي يقدمه وهذه المادة لابد أن تقدم بأساليب متنوعة بعيده عن الروتين مثلا في حصة القراءة...يمكن أن تطبق لعبة القراءة العكسية..
فتطلب من الطالب أن يقرأ الجملة من آخر كلمة..وهكذا....(لماذا بالعكس)؟
فئة كبيرة من طلاب الحلقة الأولى وخصوصا الاول والثاني..يقرؤون الدرس لحفظهم له...يعني يجي الطالب حافظ الفقرتين فالبيت من كثر مايردد ويقرا...فلما يقرا فالصف تفرحبه المعلمه ..ماتدري انه الطفل حافظ الدرس ولو طلبت منه يقرا كلمة من وسط الجملة بيجلس يتهجاها...فحلو أنه تخليهم يقرو من الآخر..منه يقرا الكلمات بدون حفظ يعني بيتهجاهن ومنه تغيير في جو الحصة..



لعبة الكلمة السرية..
توزع أوراق عمل على مجموعات الصف..فيها جدول طويل مقسوم أعمدة بعدد الحروف الهجائية (28 عمود)و (2 صف).وطبعا تكون الحروف مكتوبة في كل خلية من الاعمدة في الصف الاول..أما في الصف الثاني ...أي الجزء السفلي فتكون الخلايا مرقمه ..يعني تحت كل حرف الرقم الخاص به...أ-1...ب2...ت3...الخ

وبعدين مطلوب من التلميذ البحث عن كلمة مثلا (طيار) بدون اعطائهم الكلمة المطلوبه
أعطيه جدول مصغر بعدد أحرف كلمة طيار يكون على شاكلة الجدول الأساسي...وأكتب فالصف الأول ألأرقام الدالة على أحرف كلمة طيار..
أما في الصف الثاني فيكون فاضي وعلى الطلاب أن يبحثوا على الأحرف ويكتبوها تحت كل رقم..ثم يكتشفوا الكلمة السرية..ويمكن أن تطبق في كل حصة
أرجوا أن تكون الفكرة واضحة

لعبة الكراسي:
تلصق بطاقات على كرسي من كل مجموعه من مجموعات الصف(ويفضل أن يكون كرسي الطالب المقصود من النشاط)...ثم في وقت تنفيذ اللعبة تطلب المعلمة احضار الكراسي مع طلابها...
تلعب لعبة الكراسي مع زيادة طالب على المجموعه..وكل طالب يخرج يقرأ الكلمة التي على الكرسي المسحوب ويحدد نوعها او الظاهرة القرائية التي تحتويها..وهكذا تطبق على بقية الكراسي والكلمات ...ولاتأخذ وقت طويل (5 دقائق)

لعبة ساعي البريد:
تخرج المعلمة أحد الطالب ويحمل في يده حقيبة صغيرة وينادي...أنا ساعي البريد..جئت اليكم من بعيد...أحمل رسائل من دول الخليج...ثم يقوم بتوزيع بطاقات على مجموعات الصف..وتكون البطاقات اما مفردات جديدة في الدرس والمطلوب توظيفها في جمل مفيدة ..أو كلمات والمطلوب معرفة نوعها...وللمعلمة حرية الاختيار ..المهم فكرة اللعبة.


منقول

العااا حلوووه

تسلمين الغلا ع الموضوع^^

يقول الفيلسوف الألماني الكبير نيتشه: «في داخل كل منا طفل يتوق للعب»
لذا إستخدام الألعاب في التعليم .....مفيد ويجذب إنتباه الطالب ويعلمه التفاعل وتعزز ثقته بنفسه.
تسلمين الغلا ع الموضوع^^

تسلم طالب القرب ع المرور ,وعلى أفكارك لأكثر من رائعة .

شكرا همس القوافي عالموضوع

تسلم اخوي على هذا المفيد
وبفعل انها أساله جميلة
وبارك الله فيك

تسلم أخوي فارس بلا جواد على مرورك الطيب .