عاجل // تدمير عجلة للعدو الأمريكي وقتل من فيها في التأميم

تدمير عجلة للعدو الأمريكي وقتل من فيها



قاطع التأميم الثاني




القيادة العليا للجهاد والتحرير
جيش رجال الطريقة النقشبندية

قاطع التأميم الثاني
تدمير عجلة للعدو الأمريكي وقتل من فيها
الحضيرة الأولى/الفصيل الثالث/س1/ف2/ل108

بتاريخ 4/5/2011

للتحميل
اضغط هنا

نصر من الله وفتح قريب

بارك الله بجيش رجال الطريقة النقشبندية الابطال على هذه العمليات النوعية الرائعة والمدمرة للعدو الامريكي الذي ذاق الجحيم على أياديكم المباركة جزاكم الله خير الجزاء








روابط مباشـــــرة

https://ia600608.us.archive.org/12/i...1/4-5-2011.wmv


https://www.archive.org/download/6-5-2011/4-5-2011.wmv

ان من موجبات السرور والاطمئنان ان نرى ونشاهد هذه العمليات الجهادية التي تشفي صدور المؤمنين وما هي الا مسالة وقت وستقر اعين الشرفاء بالنصر المؤزر .
ان هذه العمليات الجهادية تريح قلب المرتقب الذي ينظر الى احوال البلاد والعباد ويستبطئ فرجاً ونصراً
فكانت هذه العمليات البُشرى الحقيقة التي يحكي لسان حالها تلك البشائر
ان من السعادة بمكان ان نرى فصيلاً جهادياً يشهد له الساكت والناطق والقريب والبعيد والأرض والسماء ببطولاته العظيمة التي رسمت البسمة على صفحات التأريخ كـ((جيش رجال الطريقة النقشبندية))
ذلك الفصيل العظيم الذي نمتن له بالوفاء والمحبة
آملين ان يتحقق مناهم بالفجر القريب العاجل


وما هي الا مسالة وقت
حياكم الله يا رجال

عملية مباركة وفقكم الله ونصركم يا حماة الوطن في كل يوم يزداد العزم نصركم الله يا جيش رجال الطريقة النقشبندية والى النصر القريب باذن الله تعالى






واليكم المشاهدة المباشرة على اليوتيوب

https://www.youtube.com/watch?v=tlcj0TWDobE

3:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الّذي بنعمته تتم الصالحات والصلاة والسلام على سيدنا محمد أشرف الأنبياء والسّادات أما بعد فيا أبناء بغداد الحبيبة يارمز الرجولة وفخر أمتكم العربية الباسلة الّتي ضربت للناس أروع الأمثلة في القتال والجهاد على مرور الأزمنة الّتي عانت منها من هجمات الكفر ضد الأيمان فالأسلام من يومه مستهدف من قبل الهجمات الصليبية المتتالية لكنكم استطعتم أن تضعون حدّا لهذا المكر والعداء بسبب ثباتكم وتمسككم بقضيتكم العقائدية ضد الكفر ونواياه الفاسدة الّتي أرادت وبكل اصرار على مر العصور وكر الدهور طمس الحضارة الأسلامية الفذة التي صنعت الأبطال وبنت المجد لتأريخها العريق على أياديكم ومن خلال جهادكم فالمجد ما جاء من فراغ بل أنتم الّذين جئتم به بقتالكم وتفانيكم فأسأل الله تعالى لكم من خالص قلبي بالثبات وقوة العزيمة وأن يمنحكم الصبر واليقين بالنصر فانه قادم لاريب فيه وعلى الله فاليتوكل المؤمنون