الإصدار المائة واثنين وثلاثين لجيش رجال الطريقة النقشبندية

بسم الله الرحمن الرحيم
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }

مع مرور ثمان سنوات على الاحتلال البغيض للعراق الذي دمرَ وخربَ وفعلَ ما فعلْ هو واذنابه بالعراق وشعبهِ ولكن..في هذه الايام نرى رجالاً أشداء لم يرضوا يوماً ان تدنس مقدساتهم أو أرضهم وحملوا هم الأمة على عواتقهم، يفكرون بكل وسيلة لقتال العدو المحتل البغيض حتى يطهروا اخر شبر من العراق الحبيب


نعم انهم جيش رجال الطريقة النقشبندية الأبطال الذين علّموا العالم بأسرهِ كيفَ يقاتلون الطغاة والظلمة والكفرة، وإن همة الرجال أقوى من اي سلاح ،وجعلوا من العراق كابوس امريكا واذاقوها مرَّ العذاب وافشلوا كل مخططاتهم وهذه الإصدارات الرائعة والقوية خير دليل التي نراها كل اسبوع التي فيها شتّى انواع العمليات الجهادية جعلت امريكا الدولة العظمى صغيرةً وضعيفةً بنظر دول العالم.
فأبشري أيتها الأمة يامن ولدت سعدا وخالدا والقعقاع بأن لك احفاداً على اثرهم مقتدون حتى ترتفع رايات النصر والفتح المبين خفاقة في جوانبك وفي كل شبرٍ من أرضكَ يا عراق المجد
{ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ }