![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
مجلس الأعضاء تصويت, نقاش خاص, حوار, ترحيب, تهاني, اعذار, ( صوت الأعضاء ) |
![]() |
![]() |
![]() |
|
خيارات الموضوع | ابحث بهذا الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
السيد الضيف العزيز القدير محمد عيد العريمي المحترم اهلا بك في عمانيات
ضيفا مشرقا ومشرفا في منتدانا الغالي وحصل لنا الشرف بالتعرف عليك من خلال من نشر عنك وعن سيرتك الذاتيه فاهلا ومرحبا بك فنحن ابناء جابر امير القلوب رحمه الله نرحب بك ترحيبا معطر برياحين الزهور وبماء الورد وبرائحة البخور فاهلا بك في منتدانا حيث هللت اهلا ووطئت سهلا بيننا واتمنى لك كل التوفيق في حياتك ولك كل الحب الصادق من شعب دار ال صباح الكرام اخوكم : بو عبدالله |
#2
|
||||
|
||||
[align=justify]زهرة الخزامى: هل أعطيت المرأه حيزا في كتاباتك؟
للمرأة حضور بارز ومتنوع في نصوصي، ويؤخذ عليّ استخدامي مفردات مؤنثة في عناوين القصص القصيرة. كانت "فاطمة" الزوجة ـ رحمها الله ـ هي البطل الحقيقي في "مذاق الصبر". فقد اختارت ـ وبمحض إرادتها ـ أن تعيش التجربة التي فُرِضَتْ عليّ وكانت الأم القوية التي اضطلعت بدور الأب أيضا في غياب والدي ـ رحمه الله ـ هي الأكثر تأثيرا على شخصية "عوض" في الريحان والدخان، وأثارت الفتاة المتمردة "الشمروخ" في نفس النص من اللغط ما لم تثره أي فتاة أخرى على أرض واقع ما كتبت عنه. أما بتول"حز القيد" فقد تحولت بين ليلة وضحاها من "العهر" إلى "الطهر" بعد أن اُكتشف أمرها وتبين أن الصخب والمجون الذي يشهده بيتها ليلا ليس سوى وسيلة للتمويه وصرف الأنظار عن حقيقة ما كان يدور داخل المنزل "المشبوه"، وهي التي اختارت الموت مُغْتَصَبَة على أن تعترف للجلادين بما كانوا يريدونه. وهي التي قال عنها سيف في قصة "فطيرة التفاح" عندما تفاجأ بوقوفها أمامه": ".. تراقصت شفتاها الطريتان حين زمتهما قبل أن ينفرج مبسمها عن خميلة تدلت على أغصانها قناديل بلون الشمس ورهطا من حور الجنة"، ولكنه اعترف بخطأ انطباعة الأولي عنها حين عرفها عن كثب قائلا: ".. وما لبثتُ أن اكتشفتُ حين ردت عليّ: ككل الشرقيين.. أنبياء أو مجانين! أن رفيقة قطار الليل ليست فقط عيون زرق واكتناز صدر واستدارة خصر وروايات عاطفية! |
#3
|
||||
|
||||
![]() مذاق الصبر وكيف كان طعمه، وسر تحوله إلى صبر إيجابي نقتدي به، لنتعلم منه قليلاً؟ مذاق الصبر نقطة تحول لك، ولنا مذاق الصبر و ألآم الجذور..! مذاق الصبر و غياب الإحساس لا يعني غياب الحواس مذاق الصبر ذاقه وعاصره هذا الإنسان الذي ترونه في هذه الصورة كم هي حقيقة مُعبره، تُعبر عن مدى الألم والصبر.. تُعبر عن دهر من المقاومة والنصر.. عن محمد العريمي ورفيقه الصبر ضد اليأس والذبول، وهو يُصارع الألم يتجرع مرارة الحرمان ويصبر فولت نفسه وأعولت.. فيارب إذا كان في أنبيائك أولو العزم وغير أولي العزم وجميعهم أحباؤك، أفلا يكون في عبادك أولو الصبر وغير أولي الصبر وجميعهم عتقاؤك؟ يا دنيا الإحساس أنظري إليه ولو لحظه.. بعين الإحساس والرحمه ويا ليل الحائر والباكي على ألآمه.. إحرق صفحة من الماضي واقذفها إلى عالم الخيال، واسرد قصته على حبات الرمال.. بأنه عاش في صفحات من العذاب.. وعلى لحظات الزمن رُسمت دموعه وسر عذابه.. ومدى صبره وأهاته.. مذاق الصبر والإصرار والتحدي والعطاء وفي عيناه رُسمت عنوان فروسيته لتقول لنا: الثبات على الصبر أشد من الصبر نفسه والرضا بالحرمان أشد من الحرمان نفسه و ما كل صابر ثابت، ولا كل محروم راضٍ ليقتحم الكتب ويمزق أوراق الألم، ويفك قيد الأحزان، ليرحل في فوضى كبريائه ويلملم جراحاته، وليبحث عن كلماته الضائعه الحائرة على خد الزمن. فلا تسأله يا ليل عن أوراقه، وصفحات عن كتابه فما زال العمر يمضي.. ويمضي.. وصفحات من كتاب مذاق الصبر تُقلب ورقه بعد ورقه ليجف الدمع.. ويفنى العمر، تحت أوراق إعتماد إعاقته..!! ولكن الحقيقة تقول: أنه ليس مُعاق، وإنما هو أستاذ في الصبر الإيجابي، لنتعلم نحن منه الصبر الإيجابي كما أن النبي أيوب عليه السلام، ما كان مُعاق، وإنما كان مثال في الصبر الإيجابي. سبب الله سبحانه وتعالى الأسباب، وإختار أناس يضحوا من أجل أن نتعلم، ولعلنا نشعر قليلاً من مذاق الصبر ونفهم معنى ((وتواصوا بالصبر)) هنا الصبر الإيجابي الذي فيه عطاء وانتصار فهنيئاً لشعوب العالم بك، وهنيئاً لنا بك نحن بالذات ليأتي بي السؤال، لينتظر في لهفة وشوق لإجابة من جملتين فقط ماذا يُريد المُقاوم المُنتصر/ محمد العريمي أن يقول لنا في جملتين فقط من مذاق الصبر؟ لك خالص الدعاء والتقدير و جزاك الله الجنة |
#4
|
||||
|
||||
[align=justify]شكرا اخي بو عبدالله على ترحيبك الحار. انت فعلا المضيف ونحن ضيفوك. كنت يوما ضيفا عليكم.. فهناك في الكويت امضيت اجمل ثلاث سنوات في حياتي وكانت من اكثر التجارب اثراءا من حيث التحصيل المعرفي والثقافي والسياسي.. تحية للكويت وشعبها الطيب.
|
#5
|
||||
|
||||
[align=justify]
فـارس بلا جـواد: وعند نهـاية كتابه اي نـص من كـتاتيبك بأي شـعور تشـعر في حينـها؟ أشكرك عزيزي على هذا السؤال. فأنت أعدت لي ذكرى طيبة اعادتني إلى اللحظة الأخيرة حين انتهيت من كتابة "حز القيد". لا شك أني استمعت بكتابة "حز القيد" رغم معاناة الكتابة.. وكنت اشعر بمتعة عظيمة وأنا اصنع الأحداث بالكلمات وارسم الشخوص، وبالكلمات أيضا أشكل ملامح حياتهم بكافة أبعادها! لقد عشت القصة وكأني أحد شخوصها، وليس من اختلقها، وعندما أنهيت مراجعة المخطوطة لآخر مرة، وتأكدت أنني لا استطيع إضافة جديد عليها، حزنت بعض الشيء.. شعرت كأنني فقدت ابناً قرر بعد أن اشتد عوده، شق طريقه في الحياة بنفسه بعيدا عن رعاية الأب ووصايته! وتعزز ذلك الشعور أكثر فأكثر عندما سلمت المخطوطة لدار النشر. |
#6
|
|||
|
|||
السلام عليكم
سعداء بتواجد الكاتب محمد العريمي في عمانيات ونامل ان تواصل ادارة عمانيات هذا النوع من التواصل مع المبدعين العمانيين والعرب ايضا. ليس لدي سوال لكاتبنا العزيز الان غير اني وجدت هذا الخبر في موقع ادبي عربي وسررت به، وحبيت ان اضيفه هنا إصدارات جديدة صالح الرزوق / موقع القصة السورية بين الإصدارات الجديدة التي تستلفت الانتباه: حز القيد لمحمد العريمي »2005 – بيروت«. إن الرواية العربية لم تكن بحالة صحية كما هي الآن. نموذج العريمي يتقاطع مع الأدب السياسي الذي تناول موضوع الشمولية والسلطة، ومعادلة الجريمة والعقاب من زوايا جديدة، ولكنها تنتمي إلى ما قبلها. وعلى ما يبدو أن الإخفاقات المتتالية التي أصابت »أدب السجون« بالشلل، بحيث أصبح باردا، من غير قلب، وبنبضات ذات إيقاع خامد، قد انتعش هنا مجددا. منذ المقدمة نحن نلاحظ اللهجة الأورويلية »نسبة إلى جورج أورويل« في تحديد ماهية ما لا يعرف، المكان والزمان والسلطة، ثم في مرحلة تالية الطبيعة والمجتمع. وعلى ما يبدو أن توزيع النص بين الوصف »الجمل السردية من مستوى انفصالي عن الذات«، ثم الحوار الذي يتم بلغة جملها بسيطة وقصيرة، وبشكل استجواب، أو سؤال وجواب، يعزز لا أدرية الذات، وربما انفصالها عن المرحلة وعن الموضوع. وهذا باعتقادي هو الذي يحقق الشرط الديالوجي »والإحالة هنا إلى باختين« بين السرد والحوار. إنه إيقاع روائي مدروس، ويتبنى أسباب الحكمة والبداهة البشرية، من غير استطرادات، ويؤسس في نفس الوقت لمشهد استعراضي عن أزمتنا المجهولة لما يدور وراء الكواليس على شواطئ بحر العرب، وفي الجنوب الأقصى لشبه الجزيرة المنكوبة سياسيا واجتماعيا. تماما مثلما قدمها لنا صنع الله إبراهيم في»وردة« آخر عروة " وثقى" من تجربته المتميزة، ويحيى يخلف في »نجران تحت الصفر« أول موسم له مع فجيعة هذا الإقليم. |
#7
|
||||
|
||||
[align=justify]تاخرت عليك اخي العزيز إذكر.. لكن مكره اخاه لا بطل
مذاق الصبر عسل ايها الجميل إذكر. والدليل على ذلك ما قدمته انت في مداخلتك.. فهل ثمة اطيب مذاق عن طعم محبة الناس وتقديرهم للمرء ومنجزه لا لشيء غير أنهم استطابوه قلت في كـتاب "مـذاق الصـبر" أني أعيش في صـراع دائم مع تداعـيات الإعاقة، وسُئلتُ كثيرا من أين أستمد القدرة على مواصلة الحياة والرغبة في اخذ المزيد منها رغم وجع الإعاقة وتحدياتها الكثيرة؟ فكان بعضهم يعزي ذلك إلى قوّة الإرادة، وقال آخرون انها الإيمان بالقضاء والقَدَر، وسمعت من يقول ان الوعي العلمي ومدارك العقل هما وراء ذلك أما أنا فأعتقد أن مرد ذلك "الرغبة في الحياة" التي لا تاتي مقوماتها من الانسان نفسه وانما من خلال احساسة بقيمة حياته في نفوس الاخرين. انا لست بطلا اياها العزيز اذكر ومذاق الصبر ما كان ليصبح عسلا لولا محبة الناس ودعمهم. لقد تظافرت جهود اطراف عدة لتجعل طعم الصبر شهدا. سلمت روحك |
![]() |
مشاركة الموضوع: |
|
![]() |
||||
الموضوع | الكاتب | القسم | ردود | آخر مشاركة |
الكاتب انيس منصور فى ذمة الله | جميلة فوق السحاب | قضايا المجتمع وحقوق الإنسان | 4 | 21/10/2011 09:03 PM |
بئس الكاتب وبئس الصحيفه | ابن الصحراء | الإنسان والرياضة | 4 | 03/02/2007 01:13 PM |
*~:::وفاة الكاتب المصري ((نجيب محفوظ))*~::: | ×Dead G!rl× | موضوعات عامة | 16 | 03/09/2006 06:28 PM |
ســلام من ( الكاتب ) الى الاحبـــــه بعمانيات | الكاتب | مجلس الأعضاء | 16 | 14/08/2006 09:25 AM |
الكاتب العماني المبدع محمد العريمي | زهرة الخزامى | شعر و أدب | 6 | 19/04/2006 04:41 PM |
|